عاجل | الأردن يدين هجوم كنيسة مار إلياس في دمشق
تاريخ النشر: 22nd, June 2025 GMT
صراحة نيوز- أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الذي استهدف كنيسة مار إلياس في دمشق، وأسفر عن مقتل وإصابة العشرات.
وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة، السفير د. سفيان القضاة، وقوف المملكة وتضامنها الكامل مع الجمهورية العربية السورية الشقيقة في مواجهة هذا العمل الإرهابي، مع رفضها التام لكل أشكال العنف التي تهدد الأمن والاستقرار.
وجدد السفير القضاة دعم المملكة لجهود الحكومة السورية في مكافحة الإرهاب والحفاظ على أمن سوريا ووحدتها واستقرارها، وسلامة أراضيها ومواطنيها.
وأعرب عن خالص تعازيه ومواساته لحكومة وشعب سوريا الشقيق، ولأسر الضحايا، متمنيًا الشفاء العاجل للمصابين.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
الأردن يدين خطة "الكابينت" لاحتلال غزة
عمان - صفا أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، الخطة التي أقرّها المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغّر "الكابينت"، التي تستهدف ترسيخ احتلال قطاع غزة، وتوسيع العدوان. وقال الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة في بيان يوم الجمعة، إن الخطة هي استمرار للخروقات الإسرائيلية الجسيمة للقانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني. وأضاف أن "الخطة تشكل تقويضًا واضحًا لحل الدولتين، وحق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في إقامة دولته المستقلة على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية". وأكّد، أن الأردن ترفض وتدين هذه الخطة التي تُعدّ امتدادًا لسياسة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة التي تستخدم التجويع والحصار سلاحًا ضد الشعب الفلسطيني، فضلًا عن إمعانها في الاستهداف المُمنهَج للأعيان المدنية والمستشفيات والمدارس، في انتهاك واضح لقرارات الشرعية، واتفاقية جنيف بشأن حماية الأشخاص المدنيين في وقت الحرب لعام 1949. وأشار إلى أن احتلال قطاع غزة ينسف الجهود الدولية المستهدفة للتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار وإنهاء المعاناة الإنسانية في القطاع. وشدد على ضرورة امتثال "إسرائيل"، القوة القائمة بالاحتلال، لالتزاماتها بموجب القانون الدولي، لاسيّما القانون الدولي الإنساني، ووقف عدوانها على غزة بشكل فوري، وفتح المعابر لإدخال المساعدات الكافية والفورية إلى القطاع الذي يعاني من كارثة إنسانية غير مسبوقة سببها ويفاقمها العدوان. ودعا، المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية، وضرورة اتخاذ موقف فاعل يوقِف العدوان الإسرائيلي على غزة بشكل فوري، ويلبي حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني، سبيلًا وحيدًا لتحقيق السلام العادل والشامل الذي يضمن الأمن والاستقرار في المنطقة.