تعرّف على العائلات الليترجية بالكنيسة الكاثوليكية
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
تستعرض “البوابة القبطية” في هذا التقرير العائلات اللتيورجية بالكنيسة الكاثوليكية، فأولا نجد الطّقوس الغربية: اللّيتورجيا اللّاتينية أو الرّومانيّة:
1- الطّقس اللّاتيني للكنيسة الرومانية الكاثوليكية الرسولية (مقرّها روما): الطّقوس الشّرقيّة
أوّلاً: اللّيتورجيا الإسكندريّة
1- الكنيسة القبطيّة الكاثوليكية (بطريركية؛ مقرّها القاهرة، مصر).
2- الكنيسة الأثيوبيّة الكاثوليكيّة (متروبوليت؛ أديس أبابا، أثيوبيا).
3- الكنيسة الإريترية الكاثوليكيّة (متروبوليت؛ أسمرة، إريتريا).
ثانيًّا: اللّيتورجيا البيزنطية:
1- الكنيسة الكاثوليكية الرومانية (بطريركيّة؛ مقرّها دمشق، سوريا)
2- الكنيسة البيزنطيّة الكاثوليكية (أبرشية؛ مقرّها أثينا، اليونان)
3- الكنيسة الإيطالية الألبانية البيزنطية الكاثوليكية (أبرشية مقرّها صقلية، إيطاليا)
4- الكنيسة الأوكرانية اليونانية الكاثوليكية (مطرانية، مقرها كييف، أوكرانيا)
5- الكنيسة البيلاروسية للروم الكاثوليك (وتسمى أيضا البيلاروسية البيزنطية الكاثوليكية)
6- الكنيسة الروسية اليونانية (مقرها نوفوسيبيرسك، روسيا)
7- الكنيسة البلغارية اليونانية الكاثوليكية (أبرشية مقرّها صوفيا، بلغاريا)
8- الكنيسة السلوفاكية البيزنطية الكاثوليكية (متروبوليت؛ بريشوف، سلوفاكيا)
9- الكنيسة المجرية للروم الكاثوليك((متروبوليت ؛ نييريجيهازا، المجر)
10- الكنيسة الكاثوليكية البيزنطية في كرواتيا وصربيا (أبرشيّة)
11- الكنيسة الكاثوليكية اليونانية (مطرانية مقرها بلاج، رومانيا)
12- الكنيسة الروثينية البيزنطية الكاثوليكية( متروبوليت؛ بيتسبرغ، الولايات المتحدة الأمريكية)
13- الكنيسة الألبانية البيزنطية الكاثوليكية (أبرشية مقرّها فيير، ألبانيا)
14-الكنيسة المقدونية للروم الكاثوليك (أبرشية مقرّها إسكوبيا، مقدونيا)
ثالثًا: الّليتورجيا الأرمنيّة:
1-الكنيسة الأرمنية الكاثوليكيّة (بطريركية؛ مقرّها بيروت، لبنان)
رابعًا: اللّيتورجيا المارونيّة:
1- الكنيسة المارونيّة (بطريركيّة؛ مقرّها بكركي، لبنان)
خامسًا: اللّيتورجيا السّريانيّة الغربية أو الأنطاكية
1-الكنيسة السريانية الكاثوليكية (بطريركية؛ مقرها بيروت، لبنان)
2-كنيسة الملنكار الكاثوليك (مطرانية؛ مقرّها تريفاندروم، الهند)
سادسًا: اللّيتورجيا الكلدانيّة أو السّريانيّة الشّرقيّة:
1-الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية (بطريركية؛ مقرها بغداد، العراق)
2-الكنيسة السريانية الملبار الكاثوليكية (مطرانية؛ مقرّها كوشيم، الهند).
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط الکنیسة الکاثولیکیة ة الکاثولیکیة ة مقر ها
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يحرقون مساكن الأهالي في تجمع عرب المليحات بأريحا
أريحا - صفا أحرق مستوطنون، صباح يوم الجمعة، بيوت المواطنين العائدين من عرب المليحات إلى المعرجات، بعد أن هجروا منها في بداية تموز/يوليو الماضي. وقال المشرف العام لمنظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو والقرى المستهدفة حسن مليحات، إن عصابات المستوطنين أقدمت في ساعات الفجر على محاصرة المواطنين وإحراق بيوت تعود ملكيتها للمواطنين إبراهيم كعابنة، جمال مليحات، عطالله مليحات، جبريل كعابنة ومحمد سليمان. وأضاف أن عمليات إحراق البيوت ومهاجمة المواطنين من جديد دفعتهم إلى الهجرة فجر اليوم، بعد حصار وإحراق البيوت. وأعرب مليحات عن بالغ قلقه إزاء الجريمة البشعة التي ارتكبتها مجموعات من المستوطنين. ووثقت المنظمة شهادات حية من العائلات البدوية التي كانت اضطرت للنزوح القسري في وقت سابق، وعادت إلى مساكنها أمس، في محاولة يائسة لاستعادة الحد الأدنى من الاستقرار. وقال الأهالي إن عودتهم قوبلت بمحاصرة المستوطنين لهم لساعات طويلة، وبغطاء مباشر من قوات الاحتلال، الذين لم يكتفوا بالتقاعس عن حمايتهم، بل قاموا فعليًا بتوفير الحماية للمستوطنين خلال تنفيذ الهجوم. وأضافوا أن عشرات المستوطنين اقتحموا عند الساعة الواحدة فجرًا، الموقع وأضرموا النيران في البركسات التي كانت تأوي العائلات ومواشيهم، ما أدى إلى تدمير الممتلكات بالكامل، وتعريض حياة السكان لخطر جسيم دون أن يتحرك الجيش لوقف الاعتداء أو حماية المدنيين. وأشار مليحات إلى أن هذا الاعتداء يشكّل حلقة جديدة في سلسلة الجرائم المنظمة التي تستهدف الوجود الفلسطيني البدوي في الأغوار. وأكد أن سلطات الاحتلال أطلقت العنان للمستوطنين لتنفيذ عمليات تطهير عرقي شامل، دون رادع قانوني أو إنساني، في ظل صمت دولي مخزٍ وفشل ممنهج في توفير الحماية للسكان المدنيين. وطالب بتحقيق دولي عاجل وشفاف في هذه الجريمة، ومحاسبة المسؤولين عنها، بمن فيهم من وفر لهم الحماية من داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية. ودعا إلى تدخل فوري من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي ومؤسسات حقوق الإنسان، لإرسال بعثات مراقبة إلى المنطقة، وتوفير حماية دولية عاجلة لتجمعات البدو المهددة في الضفة الغربية. وتوجهت المنظمة للجنائية الدولية لفتح ملف الملاحقة للمسؤولين عن هذه الانتهاكات، بوصفها جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية بموجب القانون الدولي. وأكدت أن السكوت على هذه الجرائم سيشجّع مزيدًا من التدمير والتهجير القسري، وسيجعل حياة آلاف العائلات عرضة للخطر المباشر في ظل سياسات رسمية تتبنى التطهير العرقي كأداة توسعية.