"بي مويت" لقاء خدام الطفولة بشرق المنيا
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
نظمت خدمة الطفولة بإيبارشية شرق المنيا، لقاءً لخدام الطفولة من أبناء الإيبارشية تحت عنوان "بي مويت"، في كنيسة السيدة العذراء ورئيس الملائكة رافائيل بمدينة المنيا الجديدة، بحضور نيافة الأنبا فام أسقف الإيبارشية.
صلاة القداس الإلهيتضمن اللقاء بجانب صلاة القداس الإلهي كلمة ألقاها نيافته، وكلمة ألقاها الأب القس أنطونيوس يوسف كاهن كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل بمدينة أبوقرقاص، وكذلك فقرات قدمها كورال كنيسة القديس الأنبا بيشوي بالمنيا الجديدة التابعة للإيبارشية، وفقرات متنوعة ووسائل إيضاح.
كما أجاب نيافة الأنبا فام على أسئلة الحضور، البالغ عددهم ٤٥٠ خادم وخادمة و١٦ من الآباء كهنة الإيبارشية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكنيست الملائكة
إقرأ أيضاً:
كنا نناقش الأفلام من الطفولة.. سعيد شيمي يكشف أسرار صداقته مع محمد خان |فيديو
قال المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي إن علاقته بالمخرج الراحل محمد خان بدأت منذ الطفولة، حيث كانا جيرانًا في منطقة ميدان عابدين، وارتبطا بعلاقة صداقة قوية منذ الصغر، مضيفًا: «كنا بنلعب سوا ونتفرج على الأفلام في السينمات الصيفية اللي كانت منتشرة حوالينا وقتها، وكان فيه حوالي سبع أو ثماني سينمات في المنطقة، وده ساهم في تشكيل وعينا السينمائي من بدري».
قصص حزينة ومأساوية
وأضاف شيمي، خلال حواره مع الإعلامية لما جبريل، في برنامج «ستوديو إكسترا» على شاشة «إكسترا نيوز»، أن علاقة الصداقة تحولت تدريجيًا إلى اهتمام مشترك بالسينما، موضحًا: «كبرنا وبدأنا نناقش الأفلام ونقول ده حلو وده لأ، واتكوّن عندنا تذوق سينمائي، ومحمد خان من سن عشر سنين بدأ يكتب قصص في كراسات ويحكيها لأصحابه وأهله، وكانت أغلبها قصص حزينة ومأساوية».
وأشار إلى أن محمد خان سافر إلى الخارج في سن السادسة عشرة لدراسة الهندسة، لكنه غيّر مساره نحو الإخراج السينمائي، متابعًا: «أنا اتفاجئت إنه سافر، وعرفت من خلال مراسلاتنا بالجوابات إنه قرر يدرس سينما في لندن بدل الهندسة، وده كان قرار مهم في حياته».
وتحدث شيمي عن بداية مشواره هو الآخر مع السينما، قائلًا: «كنت بقرأ جريدة الأهرام في البيت، وعرفت إن الدكتور ثروت عكاشة فتح المعهد العالي للسينما يوم 24 أكتوبر 1957، وروحت أدور على المعهد فورًا، وقالولي لازم الثانوية العامة الأول، ومن وقتها بدأت رحلتي».