عربي21:
2025-08-12@07:00:02 GMT

عودة الإخوان غدا!!

تاريخ النشر: 26th, June 2025 GMT

ليس العنوان تعبيرا عن رغبة الإخوان المسلمين في مصر، ولا حلما يداعب خيالهم، بل هو منطوق الهوس الذي أصاب السلطة المصرية وأبواقها، فمن ينظر لهذه الوسائل المتعددة، سواء كانت مواقع كانت سابقا صحف، أو الفضائيات المملوكة للمخابرات، وإن كانت واجهتها شركة المتحدة، من يتابع على مدار يومين فائتين، ثم زادت المساحة يوم أمس، من يجمع هذه المواد الإعلامية، يشعر وكأن حدثا جللا سيحدث في مصر، وأن الإخوان رقم صعب فيه، وعامل كبير لحدوثه، وأنهم قادمون لا محالة إما لحكم مصر، أو لتقرير مصيرها، ولذا يتخوف النظام وأدواته من ذلك، فيعلن النفير العام عليهم.



كم الأكاذيب التي تحاك عن الرئيس محمد مرسي، وجماعة الإخوان، يجعلك تتساءل باستغراب: ماذا يجري في مصر يخيف هذا النظام، من شخص مات، منذ سنوات، وليس له عائلة تبحث عن إرثه الرئاسي، ولا جماعة تسعى لاسترداد ما فقدوه من الحكم.

كان الشعب المصري والناس خارج مصر مشغولين بالحرب الإيرانية الإسرائيلية، والمواقع والقنوات المصرية المملوكة للسلطة، لا حديث لها سوى الإخوان، وكم المؤامرات التي يحيكونها لتدخل مصر الحرب، أو لتجر لمعركة، من قافلة الصمود، حتى حرب إيران، وانتهت الحرب، وتم وقف إطلاق النار، ولا يزال الحديث مستمرا عن الإخوان وخطورتهم، رغم أنهم يرددون ليل نهار، أنهم قضوا على الإخوان في 30 يونيو، وأن الشعب طردهم بلا رجعة، فمال القوم وقد أصابهم وسواس قهري اسمه: الإخوان.في يوم واحد، تجد هذه الأكاذيب، الأولى: أن مرسي رفض أن يعزي في البابا شنودة حين توفي، وقد كان رئيسا لمصر، دلالة على أن مرسي وجماعته ضد الوحدة الوطنية، وهو ما جعل المسيحيين يحتشدون ضد حكم الإخوان، لتكتشف أن شنودة توفي قبل تولي مرسي بشهور، وأن مرسي نفسه قدم العزاء فيه بوصفه رئيسا لحزب الحرية والعدالة!!

وبجانب الخبر، خبر آخر، عن إهانة مرسي لشيخ الأزهر يوم تنصيب مرسي، وأن الطيب دخل فلم يجد له مكانا، ووجد مرشد الإخوان في أول صف، وبجواره القرضاوي، والتقى مرسي بالجماعة فرحا مسرورا بذلك، حتى يتربى، كما كتب الموقع الذي تديره المخابرات، وأن ذلك كان بهدف إجبار شيخ الأزهر على الاستقالة، ولكنه أبى، والتقى بالبابا تواضروس، لإنقاذ البلد من الإخوان، ليشارك في 30 يونيو!!

وخبر ثالث: جامعة مصرية تقوم بعرض فيديوهات تهاجم مرسي خلال دورات التربية العسكرية للطلاب، بقصد إقناعهم بأنه كان متواطئا مع إسرائيل، وأن جماعة الإخوان، نهبت وسرقت وخربت البلد، والسيسي أنقذها من أيديهم!!

هذا جانب قليل جدا مما تقوم به أبواق النظام الإعلامية في يوم واحد، فضلا عن برامج بالساعات مخصصة لنفس الغرض، شيطنة مرسي والإخوان، لا تذكر فيه حقيقة واحدة، سوى شخص اسمه مرسي، وجماعة اسمها الإخوان، لكن ما يتعلق بهما فلا علاقة له بتاريخ عاشه الناس، ولا بواقع يئن منه المواطن المصري يلعن فيه ليل نهار هذه السلطة، التي خرج كثير ممن شارك في 30 يونيو يضرب نفسه بالحذاء علنا، ويعلن ندمه الشديد على ما قدمت يداه بالتأييد والمشاركة.

كان الشعب المصري والناس خارج مصر مشغولين بالحرب الإيرانية الإسرائيلية، والمواقع والقنوات المصرية المملوكة للسلطة، لا حديث لها سوى الإخوان، وكم المؤامرات التي يحيكونها لتدخل مصر الحرب، أو لتجر لمعركة، من قافلة الصمود، حتى حرب إيران، وانتهت الحرب، وتم وقف إطلاق النار، ولا يزال الحديث مستمرا عن الإخوان وخطورتهم، رغم أنهم يرددون ليل نهار، أنهم قضوا على الإخوان في 30 يونيو، وأن الشعب طردهم بلا رجعة، فمال القوم وقد أصابهم وسواس قهري اسمه: الإخوان.

النظام أقام شرعيته محليا وإقليميا وعالميا على عداوة الإخوان، فأي تراخ أو تهاون أو مسالمة معهم، فهو يعتبر ذلك تآكلا لشرعيته، ونقصانا لها..لا يصلح معه علاج كيميائي، ولا قارئ يرقيهم بالقرآن عسى أن يخرج هذا الجني الإخواني الذي تلبس بالنظام وأدواته، ولا زار عند من يعتقدون فيه، فقد أصبح مرضا عضالا لا فكاك منه للسلطة أو أدواتها.

لو أن شخصا لا يعيش الأحداث التي عاشتها مصر والعالم العربي، ويدرك حقيقة وواقع جماعة الإخوان الحالي، من ضعف وانقسامات، ثم ترجمت له المواد الإعلامية للغته، لظن أن الإخوان حزب سياسي ينافس على السلطة، وأن وصوله إليها ليس وشيكا، بل بات محققا ومؤكدا، وأن الإخوان لا هم لها الآن سوى إعداد قوائم بمن يتولون المواقع والمناصب الرفيعة في مصر.

هذا الوسواس لدى النظام وأدواته، له سببان: الأول: ارتزاق، لأن النظام أقام شرعيته محليا وإقليميا وعالميا على عداوة الإخوان، فأي تراخ أو تهاون أو مسالمة معهم، فهو يعتبر ذلك تآكلا لشرعيته، ونقصانا لها، كما أن الأجهزة العاملة بهذا النظام بكل دوائرها، أصبح أيضا أكل عيشها، هو الحفاظ على هذا النظام، وبالتالي، دوام استمرار الحديث عن الإخوان بالافتراء والكذب، والتفكير اليومي في كل جديد يزيد من رقعة شيطنة الجماعة لدى المجتمع المحلي والإقليمي والدولي.

والسبب الثاني: هو أنه رغم غياب الإخوان وضعفهم، فلا يزالون هم الشريحة الباقية التي يمكن أن تنافس في غياب هذا النظام، أو عند حدوث أي انفراجة في المجال السياسي، والمجال العام، فالنظام بحماقة وهو يجرف السياسة في مصر، لم يترك فرصة لأي حزب يعارض ولو شكليا، على أي قاعدة من قواعد المعارضة، وبينما يجرف ويصحر الحياة السياسية، يظل الإخوان بكل ما فيهم من ضعف، هم الفئة الوحيدة التي يمكن أن تتحرك لو قررت، ويمكن أن يكون لها دور لو سمح، مهما كان حجم هذا الدور، وهو ما يجعل النظام لا يتعامل مع أي حدث يتعلق بأي حراك ولو في وسائل التواصل الاجتماعي، سوى أنه تهديد حقيقي، مهما كان حجم الدعوة، ومهما كان شكل الانتقاد والمعارضة، لأنه يرى حتى لو لم تكن الإخوان وراءها، ففي الغالب هي التيار المؤهل للاستفادة منها.

[email protected]

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات قضايا وآراء كاريكاتير بورتريه قضايا وآراء مصر دورات السياسة مصر اخوان سياسة رأي دور قضايا وآراء قضايا وآراء قضايا وآراء قضايا وآراء قضايا وآراء قضايا وآراء مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة اقتصاد مقالات سياسة رياضة سياسة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة قضايا وآراء أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الإخوان فی هذا النظام فی 30 یونیو فی مصر

إقرأ أيضاً:

بين الشائعات والحقائق.. هل يقف كوكب الأرض على أعتاب غزو فضائي؟

يرتكز هذا الادعاء على رصد علماء الفلك، ليلة الأول من تموز/ يوليو، لجرم سماوي غير مألوف يتحرك بسرعة كبيرة باتجاه الشمس. اعلان

وفقاً للادعاء المتداول على وسائل التواصل الاجتماعي، فإن كائنات فضائية تتجه بسرعة كبيرة نحو الأرض، من المتوقع وصولها في تشرين الثاني/ نوفمبر، ويُزعم أنها قد تحمل نوايا عدائية.

ويرتكز هذا الادعاء على رصد علماء الفلك، ليلة الأول من تموز/ يوليو، لجرم سماوي غير مألوف يتحرك بسرعة كبيرة باتجاه الشمس.

ويتميز هذا الزائر المفاجئ، الذي أطلق عليه اسم 3I/ATLAS، بخاصية استثنائية، إذ يشير مساره إلى أنه جسم قادم من خارج النظام الشمسي.

يعتقد علماء الفلك أن 3I/ATLAS هو مذنب، غير أن ثلاثة فيزيائيين جادلوا، في بحث لم يخضع بعد للمراجعة، بأن هذا الجسم قد يكون في الواقع مرتبطاً بحياة خارج كوكب الأرض، وهو ما أثار اهتماماً إعلامياً واسعاً.

تطورت التغطية الإعلامية لهذا المقال، الذي انتشر سريعاً عبر الصحافة، إلى تكهنات على وسائل التواصل الاجتماعي تزعم أن الكائنات الفضائية ستغزو الأرض في تشرين الثاني/ نوفمبر.

3I/ATLAS: أسرع جرم سماوي يُرصد في التاريخ

لم يكن 3I/ATLAS أول جرم سماوي يأتي من خارج النظام الشمسي، إذ سبقه رصد جرميْن سماوييْن عبرا الفضاء بين النجوم واقتربا من الشمس.

لكن ما يميز هذا الوافد الجديد أنه يتحرك بسرعة هائلة تبلغ 245 ألف كيلومتر في الساعة، وهي الأعلى التي تُسجَّل في النظام الشمسي على الإطلاق. ويُقدَّر حجمه بنحو 20 كيلومتراً، ما يجعله لافتًا للنظر.

بحسب باحثين من جامعة أكسفورد، يُقدَّر عمر المذنب 3I/ATLAS، وهو ثالث جسم بين نجمي يدخل النظام الشمسي، بنحو ثلاثة مليارات سنة أقدم من عمر الشمس، علماً أن عمر النظام الشمسي يبلغ نحو 4.5 مليارات سنة.

وفي منشور على حساب منصة X لمختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا (JPL)، أُرفقت صورة المذنب 3I/ATLAS بالتعليق التالي: "رُصد المذنب 3I/ATLAS في الأول من تموز/ يوليو، لكنه جاء من خارج المجموعة الشمسية، وهو ثالث مذنب معروف بين النجوم. ويسابق علماء الفلك الوقت لدراسته قبل أن يختفي".

التقط تلسكوب هابل الفضائي التابع لوكالة ناسا مؤخراً صوراً لافتة للمذنب 3I/ATLAS. وقام عالم فلك هاوٍ على موقع "بلوسكي"، يستخدم الاسم المستعار "astrafoxen"، بتجميع هذه الصور ونشرها مرفقاً بتعليقه:

"التُقطت هذه الصور قبل خمس ساعات فقط. ورغم وجود الكثير من الأشعة الكونية فيها، فإن الأثر الذي يخلّفه وراءه المذنب تبدو لطيفة جداً وناعمة".

قبل 3I/ATLAS، كان الجسيمان الوحيدان المعروفان من بين النجوم هما "أومواموا"، الذي اكتُشف عام 2017 وأثار دهشة العلماء بشكله الأسطواني، والمذنب "بوريسوف"، الذي تفكك إلى قطع كبيرة بعد ذلك بعامين.

وقد غادر كلاهما الآن حدود النظام الشمسي ليعودا إلى الفضاء بين النجوم.

ادعاء مثير يتعلّق بـ 3I/ATLAS

طرح عالم الفيزياء الفلكية في جامعة هارفارد، آفي لوب، المعروف بآرائه المثيرة للجدل بشأن الكائنات الفضائية، بالاشتراك مع اثنين من العلماء البريطانيين، فرضية أن 3I/ATLAS قد يكون في الواقع دليلاً على وجود حياة خارج كوكب الأرض.

المقال، الذي لم يخضع بعد لمراجعة الخبراء، استند إلى المسار غير المعتاد للجسم وسرعته الفائقة، ما ساهم بإثارة هذه الفرضية.

إلا أن الملاحظات الأولية تفيد بأن 3I/ATLAS هو مذنب ضخم تحيط به سحابة تحيط به من الجليد والغاز والغبار، يصل عرضها إلى 24 كيلومتراً.

Related في ظاهرة فلكية نادرة.. ترقبوا عبور الزهرة بين الأرض والشمس نهاية هذا الأسبوعلا تفوّت الفرصة! كسوف جزئي للشمس يزين سماء أوروبا قريبًا.. أين وكيف نراه ؟لأول مرة هذا العام: شمس الربيع تضيء وجه رمسيس الثاني في أبو سمبل

وفي ورقة بحثية نُشرت على منصة "arXiv" في 16 تموز/ يوليو، جادل لوب وفريقه بأن هذا الجرم لا يمكن أن يكون مجرد مذنب عادي، بل قد يكون مركبة تجسس أرسلتها حضارة متقدمة. وجاء في الورقة: "إذا ثبتت صحة هذه الفرضية، فقد تكون العواقب وخيمة على البشرية".

ومع ذلك، يشكك كثير من علماء الفلك في هذه الفرضيات. فعلى سبيل المثال، قال داريل سيليغمان، عالم الفلك في جامعة ولاية ميشيغان، لموقع Live Science إن الجرم أظهر خصائص المذنبات الكلاسيكية، مضيفاً: "تشير جميع البيانات إلى أنه مذنب عادي انطلق من نظام نجمي آخر".

ادعاءات متكررة من لوب

كرر لوب الادعاء نفسه بشأن "أومواموا"، أول جسم بين النجوم تم اكتشافه في النظام الشمسي، مقترحاً أنه قد يكون تكنولوجيا فضائية.

وفي عام 2014، جمع أموالاً بدعوى أن نيزكاً في المحيط الهادئ قد يحتوي أيضاً على بقايا تكنولوجيا فضائية، ليقوم لاحقاً باستخراج قطع منه وتحليلها في مختبره، لكنه لم يتمكن من الحصول على أي بيانات تثبت فرضيته.

ويُذكر أن لوب، الذي شغل سابقاً منصب رئيس قسم الفيزياء الفلكية في جامعة هارفارد، ابتعد عن نهج معظم زملائه في السنوات الأخيرة.

هل يمكن أن يكون ذلك صحيحاً؟

هناك عوامل جعلت فرضية لوب تحظى باهتمام إعلامي واسع. إذ تشير سارة ويب، المحاضِرة في مركز الفيزياء الفلكية والحوسبة الفائقة بجامعة سوينبرن للتكنولوجيا، إلى أننا نحن أنفسنا أرسلنا مسابير مشابهة إلى الفضاء في وقت سابق.

وكتبت ويب في مجلة The Conversation تقول: "قد تبدو الفكرة غريبة في البداية، لكن البشر أرسلوا أيضاً مركباتهم الخاصة إلى الفضاء بين النجوم، مثل فوياجر 1 و2 في سبعينيات القرن الماضي، واللتين أصبحتا الآن خارج النظام الشمسي، فيما ستعبر مركبتا بايونير 10 و11 هذا الحد قريباً".

وأضافت: "لذلك، ليس من غير المعقول افتراض أن حضارات أخرى، إذا كانت موجودة فعلاً، قد أرسلت بدورها مركبات استكشاف خاصة بها".

Related موجة جفاف شديدة تضرب رومانيا وتتلف الزراعة وخسارة كبيرة في محصول عباد الشمسابتكار تقني جديد: ورق جدران كهربائي للتدفئة يحاكي أشعة الشمسمن بينها الري بالطاقة الشمسية.. تحولات في الزراعة بزيمبابوي لمواجهة الجفاف الناجم عن التغير المناخي كيف يمكن التعرف على مركبة فضائية؟

أوضحت ويب بعض السمات التي يمكن أن تميز الأجرام السماوية الطبيعية عن الأجسام الاصطناعية التي قد تكون مرتبطة بحياة خارج كوكب الأرض:

انبعاث الغازات، كما يحدث مع المذنبات، يرجح أن يكون الجرم طبيعياً انبعاث إشارات راديوية يعد مؤشراً قوياً على أصل اصطناعي الومضات الكهربائية الناتجة عن انعكاس ضوء الشمس قد تدل أيضاً على تقنية اصطناعية تغيير الجسم لاتجاهه أو قيامه بمناورات ذاتية يعد من العلامات الواضحة على أن ليس طبيعيًا اقتراب الجسم من الأرض واستقراره في مدار ثابت يثير شكوكاً أكبر بكثير

ومع أن هذه المؤشرات مثيرة للاهتمام، فإن الأدلة المتاحة حتى الآن تشير إلى أن 3I/ATLAS ليس سوى صخرة جليدية قديمة، قادمة من الفضاء بين النجوم، وتتحرك بسرعة هائلة.

إلى أي حد سيقترب من الأرض؟

من المقرر أن يصل 3I/ATLAS إلى أقرب نقطة له من الأرض في 19 كانون الأول/ ديسمبر 2025، حيث تشير الحسابات المدارية إلى أنه سيكون على بعد نحو 1.8 وحدة فلكية، أي ما يقارب 270 مليون كيلومتر، وهي مسافة تعادل 1.8 ضعف المسافة بين الأرض والشمس، ما يعني أنه لا يشكل أي خطر على كوكبنا.

ومن المتوقع أن يصل إلى أقرب مسافة له من الشمس يوم 30 تشرين الأول/ أكتوبر 2025، على مسافة تقدر بـ210 ملايين كيلومتر. ويأمل العلماء بدراسة هذا الجرم السماوي بالتفصيل خلال هذا الموعد.

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • نشأت الديهي يستعرض تقريرا لصحيفة بريطانية: لا مكان لجماعة الإخوان في بريطانيا
  • محلل سياسي: الجماعة ليست صاحبة مشروع فكري أو سياسي بل مجرد أداة بيد أجهزة معادية
  • بين الشائعات والحقائق.. هل يقف كوكب الأرض على أعتاب غزو فضائي؟
  • أحمد موسى: عمرو واكد أداة لأجهزة استخباراتية وجماعة الإخوان الإرهابية
  • تعرف على مزايا آي أو إس 26 الخفية
  • البحوث الفلكية زلزال بقوة 6.2 ريختر يضرب شمال مرسي مطروح
  • مديرية الإدارة المحلية والبيئة بإدلب تجري مقابلات مع المفصولين زمن النظام البائد لإعادتهم إلى عملهم
  • بقت الإخوان اليهود.. عبد المنعم سعيد: إسرائيل داخله في مجال ضلال ديني
  • الأولمبية الدولية تصادق على النظام الداخلي لمركز التسوية والتحكيم العراقي
  • مصدر مسؤول في الحكومة السورية عن مؤتمر قسد: إن ما جرى في شمال شرق البلاد لا يمثل إطاراً وطنياً جامعاً بل تحالف هشّ يضم أطرافاً متضررة من انتصار الشعب السوري وسقوط عهد النظام البائد وبعض الجهات التي احتكرت أو تحاول احتكار تمثيل مكونات سوريا بقوة الأمر الوا