الأعرجي: الحكومة الاتحادية جادة في معالجة مشكلة رواتب اقليم كوردستان
تاريخ النشر: 10th, July 2025 GMT
شبكة انباء العراق ..
صرّح مستشار الأمن القومي قاسم الاعرجي، يوم الخميس، بأن الحكومة الاتحادية جادة في معالجة مشكلة الرواتب الشهرية للموظفين والعاملين في القطاع العام بإقليم كوردستان.
جاء ذلك في حديث للصحفيين على هامش زيارة قبر الزعيم الكوردي الراحل ملا مصطفى بارزاني، ونجله القيادي في الحزب الديمقراطي الكوردستاني الراحل ادريس بارزاني.
وقال الأعرجي في تصريحاته، إنه بحث مع القادة والمسؤولين في الإقليم “الاجراءات الايجابية التي اتخذها العراق تجاه أوضاع المنطقة الأمنية والسياسية عامة”، مستطردا القول “أكدنا على ضرورة إيجاد حلول للمشاكل بين أربيل وبغداد وفق الدستور والقوانين النافذة”.
وأضاف ان “حكومة اقليم كوردستان تولي اهتماما كبيرا للعلاقات الداخلية مع الحكومة الاتحادية”، مردفا بالقول “نحن جادون في إنهاء الخلافات والقضايا العالقة بين اربيل وبغداد والتي يتصدرها موضوع الرواتب الشهرية والمستحقات المالية لموظفي اقليم كوردستان، وقد تم تشكيل لجنة وزارية عليا لمعالجة هذا الأمر في أسرع وقت ممكن”.
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
الجديد: معالجة مشكلة السيولة بمحاربة «الكاش» وليس بتشجيع الدفع الإلكتروني فقط
أكد الخبير الاقتصادي، مختار الجديد، أن معالجة مشكلة السيولة بمحاربة «الكاش» وليس بتشجيع الدفع الإلكتروني فقط.
وقال الجديد، في منشور عبر «فيسبوك»: “مشكلتنا في أزمة سيولة وفي أزمة سعر الصرف، ومعالجة ذلك بخطوتين: «الأولى» فرض عمولة على الإيداعات والمسحوبات النقدية، و«الثانية» بدلا من اشتراط المصارف للكاش عند فتح الاعتمادات وحجز البطاقات عليها أن تشترط وجود رصيد في الحساب. ولا يعتبر الإيداع النقدي جزء من رصيد الحساب ولا يمكن استخدامه في شراء الدولار من المصرف إلا بعد مرور شهر على إيداعه”.
وأضاف “الهدف هو معالجة مشكلة السيولة وليس تشجيع الدفع الإلكتروني فقط وإنما بمحاربة الكاش أيضا. ومعالجة سعر الصرف بتحييد الكاش أو تقييده عن طريق اشتراط مضي شهر على إيداعه لاستخدامه في شراء الدولار. وهنا نكون قد قيدنا حوالي ثلث عرض النقود وهو الكاش لبعض الوقت”.
وتابع “نريد أن يتحول الكاش من مغنم إلى مغرم. ونريد ان نرى سعر الدولار بالكاش أعلى من سعره بالصك ونريد أن نرى التاجر يشترط عمولة على بيع الكاش بدل ما كان يفرضها على بيع البطاقة. لينا عشر سنوات نبحث عن طرق لجلب الكاش للمصارف وفشلنا. علينا تغيير طريقة التفكير والعمل على طرد الكاش من المصارف”.
الوسومالجديد الدفع الإلكتروني ليبيا