كمائن للكشف عن المخدرات بالطرق والمحاور الرئيسية والسريعة بالدقهلية اليوم
تاريخ النشر: 12th, July 2025 GMT
شنت الإدارة العامة للمرور بالدقهلية، بالتعاون والتنسيق مع صندوق مكافحة وعلاج الإدمان التابع لرئاسة مجلس الوزراء، حملات متنوعة، علي قائدي السيارات والمركبات المختلفة بالطرق والمحاور الرئيسية والسريعة بنطاق محافطة الدقهلية.
وشهدت محافظة الدقهلية، إقامة أكمنة ثابتة ومتحركة، حيث أقيم كمين برأس الخليج التابعة لمركز المنصورة، وأخر بطريق المنصورة شرنقاش، ودوره مياه اسعاف الزيت والصابون، فيما شهد طريق السنبلاوين إقامة كمين أخر للكشف المفاجئ عن تعاطي المواد المخدرة للسائقين وقائدي المركبات المختلفه.
شارك في الأكمنه كلا من: إدارة مرور الدقهلية، مباحث المرور، الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، صندوق مكافحة وعلاج الإدمان وحده الكشف عن المخدرات برئاسة مجلس الوزراء، المعامل المشتركة بوزارة الصحة "قسم معمل المخدرات"، للكشف عن تعاطي المواد المخدرة، والمخالفات المرورية.
وبدات الحملات عملها منذ الساعات الأولي من صباح اليوم، حيث تمركزت في العديد من المناطق والطرق السريعة والرئيسية في محافظة الدقهلية، وتم عمل تحاليل عشوائية للسائقين وقائدي المركبات المختلفة، وذلك للتأكد من عدم تعاطي أي مواد مخدرة تعرض حياتهم وحياة المواطنين للخطر.
يأتي ذلك تنفيذا لتوجيهات الدولة المصرية، بتكثيف الحملات الأمنية والمرورية علي الطرق في مختلف محافظات الجمهورية، والتأكد من عدم تعاطي أي مواد مخدرة لقائدي المركبات حفاظا علي أرواح المواطنين.
التحليل لقائدي المركبات في محافطة الدقهلية
جانب من كمائن بالدقهلية
حملات وكمائن في مختلف طرق الدقهلية
فحص التراخيص
فحص السيارات_1
كمائن بطرق الدقهلية
كمين راس الخليج
مراجعة التراخيص والكشف عن تعاطي المواد المخدرة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: حملات أمنية تعاطي المخدرات الكشف عن المخدرات الكشف عن السائقين الطرق في الدقهلية صندوق مكافحة المخدرات رئاسة الوزراء مرور الدقهلية مكافحة المخدرات
إقرأ أيضاً:
طريقة روسية مبتكرة للكشف عن الأمراض مبكرا باستخدام نواتج تسخين السوائل
روسيا – ابتكر علماء معهد فيزياء البنى المجهرية التابع لأكاديمية العلوم الروسية طريقة جديدة للكشف عن الأمراض، بما فيها السرطان، تعتمد على تحليل المواد الناتجة عن تسخين الأنسجة والسوائل.
ويشير المكتب الإعلامي للمعهد إلى أن استخدام مطياف فريد يسمح بهذه الطريقة بـ”التمييز بين الأورام الحميدة والأورام السرطانية في مراحلها المبكرة، وتتبع التغيرات الأيضية الدقيقة أثناء العلاج”، اعتمادا على نواتج انبعاث المواد عند تسخين الأنسجة أو السوائل.
وقال فلاديمير فاكس، رئيس قسم قياس الطيف الترددي في المعهد: “بدأنا أولا بتحليل تركيب المواد في هواء الزفير، والآن نعمل على نواتج التحلل الحراري للأنسجة البيولوجية. تستطيع أجهزة قياس الطيف التي نستخدمها كشف أدنى تركيز للمواد بسرعة ودقة، وتتبع ظهور مستقلبات مؤشرات الأمراض التي لا تظهر بعد في الاختبارات السريرية القياسية. وستساعد هذه الطريقة الأطباء مستقبلا على مراقبة نجاح العلاج، بما في ذلك العلاج الكيميائي، والكشف المبكر عن أولى الآثار الجانبية غير المرغوب فيها”.
ويشير المبتكرون إلى أن فحوصات الدم، وعلم الأنسجة، والتصوير بالرنين المغناطيسي المستخدم حاليا، لا توفر دائما معلومات عن العلامات المبكرة للمرض. لذلك ابتكروا هذه الطريقة، التي تتميز بأن لكل مادة طيف امتصاص فريد، يشبه بصمة الإصبع، ما يتيح كشف الأمراض في مراحلها الأولى بدقة غير مسبوقة.
المصدر: تاس