تسجيل أول حالة إصابة.. كل مالا تعرفه عن فيروس امبوكس
تاريخ النشر: 28th, July 2025 GMT
أعلنت غانا مؤخرًا عن تسجيل أول حالة إصابة بفيروس "إمبوكس" (Mpox)، المعروف سابقًا باسم جدري القرود (Monkeypox)، هو مرض فيروسي نادر يشبه في أعراضه الجدري، لكنه عادةً أقل حدة.
أعراض فيروس إمبوكس (Mpox):تبدأ الأعراض عادةً خلال 5 إلى 21 يومًا من التعرض للفيروس وتشمل:
1. الحمى
2. الصداع
3. آلام العضلات
4. الإرهاق الشديد
5.
6. طفح جلدي يبدأ عادةً على الوجه ثم ينتشر إلى الجسم، ويتحول إلى بثور وصديد ثم يتقشر.
هل يؤدي للوفاة؟
في معظم الحالات يكون المرض خفيفًا إلى متوسط ويُشفى المريض خلال 2 إلى 4 أسابيع.
لكن في بعض الحالات، وخاصة عند:
الأطفال
كبار السن
ضعاف المناعة
أو إذا كانت السلالة شديدة فقد تحدث مضاعفات خطيرة مثل:
التهاب الدماغ
التهابات رئوية
مضاعفات جلدية شديدة
معدل الوفيات يختلف حسب السلالة:
السلالة الأفريقية الوسطى: قد تصل الوفيات إلى 10%.
السلالة الغربية (وهي المنتشرة عالميًا): أقل من 1%.
- التنبيه العام:
العدوى تنتقل من الحيوانات إلى البشر أو من شخص مصاب إلى آخر عن طريق:
الاتصال المباشر بسوائل الجسم أو الطفح
الرذاذ التنفسي
أدوات ملوثة
الوقاية:
تجنب الاتصال المباشر مع المصابين
عزل المرضى
النظافة الجيدة
تطعيمات الجدري القديمة قد توفر حماية جزئية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جدري القرود الجدري جدري امبوكس
إقرأ أيضاً:
غزة.. وزارة الصحة تعلن تسجيل 14 حالة وفاة بسبب الجوع في آخر 24 ساعة
(CNN)-- أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الاثنين، تسجيل 14 حالة وفاة في مستشفيات القطاع خلال الـ24 ساعة الماضية، نتيجة المجاعة وسوء التغذية.
وبهذا يرتفع إجمالي عدد الوفيات التس سببتها المجاعة وسوء التغذية إلى 147 حالة، من بينهم 88 طفلا.
ومن جانبه، حذر توم فليتشر، منسق الإغاثة في الأمم المتحدة، الاثنين، من أن الأيام المقبلة ستكون حاسمة للجهود الإنسانية في غزة.
وقال لبرنامج "Today" على إذاعة BBC 4، ردا على ادعاءات إسرائيلية بأن وكالات الأمم المتحدة لا توزع المساعدات على منصات نقالة: "إن تركيز الأمم المتحدة منصب بلا كلل على نقل تلك المساعدات".
وأضاف: "لن نترك المساعدات على منصات نقالة إن استطعنا. لكن للوصول إليها، يواجه سائقونا قيودا بيروقراطية، ويواجهون قيودا أمنية هائلة".
وقال: "لدينا خطة. يمكننا الوصول إلى كل شخص في غزة خلال الأسبوعين المقبلين بمساعداتنا، بمساعدات منقذة للحياة. يمكننا إنقاذ أكبر عدد ممكن من الناجين".
وأضاف أن الأمم المتحدة أدخلت "كمية لا بأس بها من الطعام" أمس، لكن "تم نهب الكثير منها".
ووصف فليتشر المخاطر التي يواجهها العاملون في المجال الإنساني الذين "يضطرون إلى مواجهة التحدي"، إذ ينقلون المساعدات على الطرقات حيث يعلم المدنيون، الذين وصفهم بـ"الجوعى"، أن المساعدات قادمة.
وقال: "إنهم يعلمون أننا قادمون وهم يائسون". وأضاف أن هذا الوضع هو ما "يُبقينا مستيقظين طوال الليل".
وقال: "نحن بحاجة إلى فترة تسليم مستدامة. في نهاية المطاف، نحن بحاجة إلى وقف لإطلاق النار. هذه الهدنات خطوة جيدة في الاتجاه الصحيح، لكن وقف الصراع هو الأساس".
وخلال عطلة نهاية الأسبوع، اتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو الأمم المتحدة باختلاق "ذريعة وكذب" بشأن الطرق الإنسانية داخل غزة.
وفي إشارة إلى الهدنة التكتيكية التي أعلنها الجيش الإسرائيلي، الأحد، والتي تشمل تحديد طرق للمساعدات عبر أجزاء من غزة، قال نتنياهو: "هناك طرق آمنة. لطالما كانت موجودة، لكنها اليوم أصبحت رسمية. لا مزيد من الأعذار".