كيف يمكن مساعدة القطط على شرب الماء أفضل؟
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
من النادر رؤية قطة تشرب الماء لأنها في غاية العطش.. ولكن في حقيقة الأمر فإن القطط كسولة بطبعها فيما يتعلق بشرب الماء.
وفيما يلي بعض المعلومات، لمساعدة أصحاب القطط على ضمان أن حيوانهم الأليف يحصل على ما يكفي من السوائل:
- ضع أطباق الماء في أماكن مختلفة: تحب القطط الشُرب في أماكن مختلفة، وبناء عليه ضع أطباق المياه في غرف مختلفة من المنزل.
- جرب أنواعاً مختلفة من المياه، حيث تفضل بعض القطط مياه الصنبور النظيفة، بينما تفضل قطط أخرى المياه القديمة.
- نظف طبق المياه بانتظام، حيث سوف يمنع هذا البكتيريا من النمو في المياه وإصابة القطة بالمرض.
- ومن بين الأفكار الأخرى إضافة القليل من مرق الدجاج إلى الماء، وهذا يمكن أن يجعل المياه جذابة بشكل أكبر لبعض القطط.
وتقول استشارية سلوك القطط بيرجيت رودر، إنه يمكن لمالكي القطط تجربة أطباق مختلفة، حيث أن بعض القطط تفضلها صغيرة وأخرى تفضلها كبيرة.. كما أن القطط تختلف في تفضيلاتها فيما يتعلق بالمادة وارتفاع الطبق.
وفي حالة الشعور بالقلق من أن القط لا يشرب ما يكفي من المياه، استشر الطبيب البيطري، لا سيما في الطقس الحار.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني القطط الحيوانات الأليفة
إقرأ أيضاً:
وزارة الزراعة: الاحتلال اقتلع 1608 شجرة زيتون بالضفة خلال أسبوع
رام الله - صفا
قالت وزارة الزراعة الفلسطينية إن الاحتلال الإسرائيلي اقتلع 1608 أشجار زيتون في مناطق مختلفة بالضفة الغربية خلال الفترة من 4 إلى 11 ديسمبر/ كانون أول الجاري.
وأشار تقرير الوزارة، الذي نُشر عبر صفحتها على منصة "فيسبوك"، السبت، إلى تصاعد ملحوظ في اعتداءات المستوطنين وقوات الاحتلال على المزارعين الفلسطينيين في محافظات الضفة.
وجاء في التقرير أن محافظة الخليل، سجلت أكبر عدد من الأشجار المتضررة حيث اقتُلعت 477 شجرة زيتون منها.
وشملت الاعتداءات تجريف الأراضي، اقتلاع الأشجار، تخريب شبكات الري، سرقة معدات زراعية، ومنع المزارعين من الوصول إلى أراضيهم خلال موسم قطف الزيتون.
وأكد التقرير أن الاحتلال وزع مئات الإخطارات بهدم حظائر المواشي وخيام، ومصادرة عشرات الدونمات الزراعية في مناطق مختلفة من الضفة خلال ذات الفترة.
وأوضح أن الهجمات تركزت على الأراضي الزراعية والأشجار المثمرة، في إطار نهج استيطاني متصاعد لفرض السيطرة على الأراضي.
وقدر التقرير قيمة الخسائر الاقتصادية بحوالي مليون و335 ألف دولار، محذرًا من تهديد هذه الاعتداءات للأمن الغذائي الفلسطيني، مع استهداف خاص لقطاع الزيتون.