ورش تدريبية يقودها «معاذ فرحان» لتأهيل الطلاب بالشراكة مع الشركات الإعلامية
تاريخ النشر: 29th, July 2025 GMT
في إطار جهوده المتواصلة لدعم وتمكين المواهب السعودية الشابة، قدّم المستشار الإبداعي في الفنون البصرية م. معاذ فرحان سلسلة من الورش التدريبية المتخصصة في مجال التصميم الجرافيكي، بالتعاون مع عدد من الشركات الرائدة في القطاع الإبداعي، وذلك بهدف تأهيل طلاب الجامعات وحديثي التخرج لسوق العمل، وتعزيز جاهزيتهم المهنية في مجالات التصميم والإنتاج البصري.
وشملت الورش محتوى عملياً مكثفاً يغطي الجوانب التقنية والإبداعية، إلى جانب تمارين تطبيقية تواكب أحدث الأساليب والتقنيات في التصميم المرئي. وقد استفاد من هذه المبادرات عشرات الطلاب، الذين عبّروا عن تقديرهم للفرصة التي مكنتهم من تطوير مهاراتهم تحت إشراف مباشر من خبراء وممارسين في القطاع.
وأكد م. معاذ أن هذه المبادرات تنطلق من إيمانه العميق بأهمية الاستثمار في الطاقات الوطنية الشابة، وسعيًا لسد الفجوة بين التعليم الأكاديمي واحتياجات السوق، مشيرًا إلى أن تعزيز المهارات الإبداعية بات من أهم متطلبات التميز في الإعلام الحديث وصناعة المحتوى.
يُذكر أن م. معاذ فرحان يقود فريقاً متخصصاً في الإنتاج المرئي، وسبق أن شارك في تنفيذ عدد من المشاريع النوعية التي تسلط الضوء على التحولات التنموية التي تشهدها المملكة، ويواصل من خلال مبادراته الإثرائية المساهمة في بناء جيل جديد من المبدعين السعوديين.
أخبار السعوديةأخر أخبار السعوديةالشركات الإعلاميةالتصميم الجرافيكيمعاذ فرحانقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية أخر أخبار السعودية الشركات الإعلامية التصميم الجرافيكي
إقرأ أيضاً:
محمد معيط: الحفاظ على معدلات نمو مرتفعة من أكبر التحديات التي تواجه الدولة
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن من أكثر التحديات التي تواجه مصر الحفاظ على معدلات تنمية عالية من أجل خلق فرص العمل، فمصر لديها معدلات خصوبة عالية، وشباب أعماره صغيرة، وهناك 900 إلى مليون شاب يدخلون سوق العمل سنويا ويبحثون عن فرص عمل جديدة.
وأضاف «معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا نيوز»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: "وبالتالي، يجب أن نصل إلى اقتصاد يخلق مليون فرصة عمل جديدة سنويا، ولكن لا يمكن أن تعينهم الحكومة، فالحكومة تخلق عدد فرص محدودة، وبالتالي، فإن القطاع الخاص هو الذي يمكنه خلق مليون فرصة عمل".
وتابع: "ومن ثم، فإنه يتم العمل على زيادة نشاط القطاع الخاص من أجل زيادة النمو تتبعه زيادة في فرص العمل، ثانيا، استثمارات الحكومة تمولها من خلال موازنة الدولة أو تمويل بتكلفة عن طريق الاقتراض، ولكن إدخال القطاع الخاص للقيام بجزء من الاستثمارات الخاصة أو العامة، فإن هذه التكلفة أو العبء لا تتحملها الموازنة العامة للدولة، ما يمنح الدولة فرصة استدامة أكبر في النمو ويخفف العباء على الموازنة العامة للدولة ويحقق هدفا أساسيا بخلق فرص عمل أكثر".