القنصلية في لوس أنجلوس تُنبه المواطنين من خطر أمواج المد العالية (تسونامي)
تاريخ النشر: 30th, July 2025 GMT
أصدرت القنصلية العامة للمملكة في لوس أنجلوس، تنبيهًا للمواطنين بشأن التحذيرات الرسمية والأخبار الإعلامية المتداولة حول أمواج مد عالية (تسونامي) قد تؤثر على عدد من الولايات الواقعة على الساحل الغربي للولايات المتحدة الأمريكية.
وأكدت القنصلية في بيان عبر صفحتها على منصة "إكس"، على أهمية التقيّد بتعليمات السلطات المحلية في تلك الولايات، والتواصل معها في الحالات الطارئة عبر الأرقام التالية: 3108956642 / 2134518461
كما دعت القنصلية المواطنين إلى متابعة آخر المستجدات حول تطورات الأمواج العالية عبر الموقع الرسمي: https://tsunami.
إشارة الى التحذيرات الرسمية والأخبار الإعلامية بشأن أمواج المد العالية (تسونامي) والتي قد تلحق بعدد من الولايات المحاذية للساحل الغربي للولايات المتحدة الأمريكية. pic.twitter.com/BiypL5VRr0
— SAUDI Consulate LA (@KSAconsulateLA) July 30, 2025 تسوناميلوس أنجلوسأخبار السعوديةالقنصلية العامة للمملكةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: تسونامي لوس أنجلوس أخبار السعودية القنصلية العامة للمملكة
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تطالب إسرائيل بإزالة الأنقاض من غزة
طلبت الولايات المتحدة من إسرائيل تحمل تكاليف إزالة الأنقاض من قطاع غزة، بعد عامين من العدوان بتكلفة تُقدّر بمليارات الشواكل.
إزالة أنقاض غزةوقالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، إنه واشنطن طالبت إسرائيل بتحمّل تكاليف إزالة الدمار الهائل الذي لحق بقطاع غزة خلال العامين الماضيين من القتال، بما في ذلك قصف سلاح الجو وهدم المباني باستخدام جرافات .
ونقلت يديعوت أحرونوت عن مصدر سياسي رفيع، أن إسرائيل وافقت على هذا المطلب مؤقتًا.
وذكر تقرير في صحيفة "وول ستريت جورنال" هذا الأسبوع أن غزة تُعاني من تراكم 68 مليون طن من مخلفات البناء، حيث دُمّر أو تضرّرت معظم المباني في القطاع.
بحسب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، المشرف على إزالة الأنقاض في غزة، يُقدّر الوزن التراكمي لمخلفات البناء في القطاع بنحو 68 مليون طن.
ووفقًا لحسابات صحيفة أمريكية، يُعادل هذا الوزن وزن نحو 186 مبنى، مثل مبنى إمباير ستيت في نيويورك.
إعادة إعمار غزةوتُعدّ إزالة الأنقاض شرطًا أساسيًا لبدء أعمال إعادة إعمار غزة في المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وترغب الولايات المتحدة في البدء بإعادة إعمار منطقة رفح، آملةً أن تجعلها نموذجًا ناجحًا لرؤية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإعادة الإعمار، وبالتالي استقطاب العديد من السكان من مختلف أنحاء قطاع غزة، على أن تُعاد إعمار المناطق التي تم إخلاؤها في مراحل لاحقة.