متى يصادف يوم المرأة الإماراتية 2025؟
تاريخ النشر: 4th, August 2025 GMT
متى يصادف يوم المرأة الإماراتية 2025؟ يصادف يوم المرأة الإماراتية في 28 أغسطس من كل عام، وهو مناسبة وطنية تُقام من أجل الاحتفاء بإنجازات المرأة الإماراتية في جميع المجالات، ويهدف هذا اليوم إلى إبراز مكانتها كشريك أساسي في مسيرة التنمية والتطوير المستدام.
اقرأ ايضاًبكِ نفتخر وبإنجازاتكِ نرتقي.في يوم المرأة الإماراتية، نحتفل بإصرارها وإنجازاتها، ونكرم دورها في بناء وطننا وتعزيز حضارته.كل عام وأنتِ الأنجح والأقوى.المرأة الإماراتية هي رمز القوة والإبداع، وهي الحافز الرئيسي للتقدم والازدهار في مجتمعنا.بمناسبة يوم المرأة الإماراتية 2025 نُعبر عن فخرنا واعتزازنا بكل امرأة إماراتية تسهم في بناء مستقبل مشرق لأجيال قادمة.المرأة الإماراتية هي مصدر إلهام ونموذج للتفوق، وشريك أساسي في رحلتنا نحو تحقيق الأهداف والطموحات الوطنية.في هذا اليوم المميز والعظيم نحتفل بنجاحات المرأة الإماراتية، وندعمها في مواصلة مسيرتها المليئة بالعطاء والإنجاز.يوم المرأة الإماراتية هو فرصة لتسليط الضوء على قوة وإرادة النساء الإماراتيات، ولتشجيعهم على الاستمرار في تحقيق التميز والإبداع.المرأة الإماراتية 2025 هي شريك رئيسي في رحلة التقدم والتطور، ويوم المرأة الإماراتية هو تكريم لكل ما تقدمه من جهود وعطاء.بمناسبة يوم المرأة الإماراتية، نرفع القبعات احتراماً للمرأة التي تسهم بقوة في رسم ملامح النجاح في وطنها.المرأة الإماراتية هي قوة دافعة للتغيير والإبداع، ويومها هو فرصة للاحتفاء بإنجازاتها والتأكيد على دورها الحيوي في المجتمع.في يوم المرأة الإماراتية، نحتفل بكل امرأة إماراتية تساهم في تعزيز القيم والمبادئ التي نعتز بها في وطننا.في يوم المرأة الإماراتية 2025 نكرم الإرادة الصلبة التي صنعت المجد وأسست لمستقبل مشرق.المرأة الإماراتية تعتبر نموذج عالمي يُحتذى به في الإبداع والقيادة.كل عام وأنتِ قوة لا توصف ترفع الوطن وتضيء حضارته. كلمات دالة:متى يصادف يوم المرأة الإماراتية 2025؟يوم المرأة الإماراتية 2025الإمارات تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الإمارات
إقرأ أيضاً:
هل القئ عند المرأة الحامل ينقض الوضوء؟ .. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول "امرأةٌ حاملٌ في الشهر الثالث، وتعاني من قيء الطعام بعد تناوله، وتسأل: هل يُنتقض بذلك وُضوؤها؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إن الشرع الشريف قد حرص على دوام الصلة بين العبد وربه من خلال الصلاة التي هي من أوجب الواجبات، وأجَلِّ الطاعات، وآكد الأركان بعد الشهادتين، ففيها يقف المسلمُ بين يَدَي ربه عَزَّ وَجَلَّ وهو خاشِعٌ له بقلبه، خاضِعٌ بجوارحه، مستحضِرٌ لجلاله سبحانه وعَظَمته، مُقْبِل بكُلِّيته على الله.
وأوضحت دار الإفتاء، أن هذه العبادة لا تَتَأَتَّى إلَّا مع الطهارة من الحدثين الأكبر والأصغر التي هي شرط لصحة الصلاة، قال تعالى: ﴿يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِذَا قُمۡتُمۡ إِلَى ٱلصَّلَوٰةِ فَٱغۡسِلُواْ وُجُوهَڪُمۡ وَأَيۡدِيَڪُمۡ إِلَى ٱلۡمَرَافِقِ وَٱمۡسَحُواْ بِرُءُوسِڪُمۡ وَأَرۡجُلَڪُمۡ إِلَى ٱلۡكَعۡبَيۡنِۚ﴾ [المائدة: 6].
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لَا يَقْبَلُ اللهُ صَلَاةَ أَحَدِكُمْ إِذَا أَحْدَثَ حَتَّى يَتَوَضَّأَ» أخرجه الشيخان.
وتابعت: ومن أكثر الأعراض المُصاحبة للحمل ذيوعًا وانتشارًا: "القيء" الذي يحدث عادة بسبب التَّغيُّرات الهرمونية في جسد المرأة أثناء الحمل، والقيء من جملة النَّجاسات شرعًا، كما نَصَّ على ذلك جمهور الفقهاء من الحنفية والمالكية والشَّافعية والحنابلة، مع قصر المالكية أمر الحُكم بنجاسة القيء على المُتغير منه عن حالة الطعام -وذلك بتغيُّر أحد أوصافه- دون غيره.
هذا بالنسبة لنجاسته، أمَّا بالنسبة لكونه ناقضًا للوضوء من عدمه، وما إذا كان هذا النقض على إطلاقه أو مُتَوَقفًا على أمر آخر، فذلك محل خلافٍ بين الفقهاء على أقوال ثلاثة، ولكل منهم مُتَّكأ شرعي استند إليه، وبيان هذه الأقوال ما يأتي:
القول الأول: التَّفرقة بين قليل قيء الطَّعام وكثيره، وهو مذهب الحنفية، والحنابلة في المشهور، على تفصيل بينهم في ذلك، فأمَّا كثير القيء فإنَّه ناقض للوضوء، على خلافٍ بينهم أيضًا في حد الكثرة الذي يَحصل به نقض الوضوء، وأمَّا قليل القيء -وهو ما دون ذلك- فإنَّه غير ناقض للوضوء.
القول الثاني: عدم انتقاض الوضوء بالقيء مُطْلقًا، دون قيدٍ أو شرطٍ أو نظرٍ في قدر القيء أو كميته أو نوعه أو غير ذلك، وهو مذهب المالكية والشَّافعية، مع استحباب تجديد الوضوء منه عند الشَّافعية.
القول الثالث: انتقاض الوضوء بالقيء مطلقًا، قليلًا كان أو كثيرًا، وهو قول الإمام زُفَر من الحنفية، والحنابلة في إحدى الروايتين عن الإمام أحمد.
وبناءً على ذلك وفي واقعة السؤال: فإن وضوء المرأة الحامل المذكورة لا ينتقض بقيء الطعام بعد تناوله، قليلًا كان القيءُ أو كثيرًا، ولا إثم عليها في ذلك ولا حرج، مع استحباب تجديدها الوضوء حالَ قدرتها على ذلك.