فرحهم قلب الدنيا .. صور ابن شقيق إلهام شاهين وزوجته قبل الانفصال
تاريخ النشر: 4th, August 2025 GMT
من عدة شهور أثار فرح محمود شاهين شقيق الفنانة إلهام شاهين الجدل على السوشيال ميديا لظهوره مع صديقاته السيدات واحتضانهم فى فرحه .
وأثار خبر انفصال محمود شاهين عن مها جبريل بعد شهور قليلة من الزواج.
وتتميز طليقة محمود شاهين إطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.
وتعتمد اغلب الأحيان على الأزياء والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضا.
ومن الناحية الجمالية تعتمد على وضع الماكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها منسدلة علي كتفيها.
وفى هذا السياق نعرض لكم مجموعة من صورها ..
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمود شاهين محمود شاهين ابن شقيق الهام شاهين محمود شاهین
إقرأ أيضاً:
«بعد أن خاصمها أسبوعين».. سيدة في دعوى طلاق بعد 8 شهور زواج: «زعل مني عشان كسرتله الطيارة»
أمام محكمة الأسرة أقامت سيدة دعوى طلاق ضد زوجها بعد 8 أشهر من زواجهما، مؤكدة أنه أهملها تمامًا وانشغل عنها بهواية جمع مجسمات الطائرات، لدرجة أنه غضب بشدة وقرر تجاهلها تماما حين كسرت بالخطأ واحدة منها أثناء تنظيف الغرفة.
وقالت الزوجة، (31 عامًا)، في دعواها: «من أول يوم جواز وأنا حاسة إن جوزي مش عايش معايا، عنده أوضة كاملة مقفولة على مجسمات طيارات، بيقولي عليها (غرفة العمليات)، ممنوع أدخلها، فيها رفوف مرصوص عليها طيارات ومجسمات من كل الأنواع، بعضها مركّبها بنفسه، وبعضها بيطلبها من برة مصر».
وتابعت: «كنت فاكرة إنها مجرد هواية، لكن لقيته بيقضي ساعات قدام المجسمات دي، بيفك ويركب وينفخ ويدهن ويمسح، وبيكلمها أوقات، ويقولي: (دي فرقة الاستطلاع بتاعتي)».
وأكدت أن الزوج كان يرفض الخروج من البيت أيام الإجازات أو السفر لأي مكان خوفًا على المجسمات من الأتربة أو الحركة: «كنت بحس إني متجوزة حد مش طبيعي، كل مرة أقوله نخرج يقولّي: الطيارات محتاجة صيانة، أنا مضغوط، ده حتى وهو بياكل بيقعد يبص على واحدة معينة ويحكيلي تاريخها».
أما الحادثة التي فجّرت الخلاف، فكانت سقوط إحدى الطائرات من الرف أثناء تنظيف الغرفة، ما أدى إلى كسر الجناح الخلفي.
تحكي الزوجة: «صرخ بصوت عالي وقالّي: دي من معرض في ألمانيا، دي تحفة، كده اتحرمت منها، وبعدها قاطعني أسبوعين، ونام في الصالة».
لم يتوقف الأمر عند الغضب المؤقت، بل بدأ الزوج يعاملها ببرود شديد، ويتحدث معها بجفاء، قبل أن يصارحها بأنه بدأ يشعر أن شخصيتها لا تتوافق مع «نمط حياته الخاص»، على حد تعبيره.
ورغم محاولات أهل الزوج والزوجة للصلح، تمسكت الزوجة بقرار الانفصال، مؤكدة أن الحياة الزوجية قائمة على الشراكة، لا على التنافس مع مجسمات بلاستيكية، «أنا ما اتجوزتش عشان أبقى ضيفة في حياة شخص مرتبط بحاجات جامدة أكتر من إنسانة من لحم ودم».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب