تمكنت قوات الإنقاذ النهري بمحافظة البحيرة من انتشال جثة شاب إثر غرقه بنهر النيل فرع رشيد، بنطاق دائرة شرطة مركز رشيد، ونقلت الجثة إلى ثلاجة حفظ الموتى بمستشفى رشيد العام تحت تصرف النيابة العامة وتحرر محضر بالواقعة.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن البحيرة إخطاراً من مأمور مركز شرطة رشيد يفيد استقبال المستشفى جثة شاب جراء غرقه بنهر النيل فرع رشيد، وتم انتشال الجثة ونقلت إلى ثلاجة حفظ الموتى وتولت النيابة التحقيق.
تحديد هوية المتوفي
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مكان الحادث ودفع بعدد من قوات الإنقاذ النهري، وانتشلت الجثة وتبين أنها لشاب يدعى «محمد خميس إبراهيم الصعيدى»، 20 سنة، مقيم مدينة رشيد، وحفظت الجثة داخل ثلاجة حفظ الموتى بمستشفى رشيد العام تحت تصرف النيابة العامة وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق في الحادث للوقوف على ملابسات الواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحيرة الإنقاذ النهرى قوات الإنقاذ النهرى غرق شاب
إقرأ أيضاً:
رشيد والسوداني يؤكدان على (((حماية السيادة)))!
آخر تحديث: 30 يوليوز 2025 - 10:56 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر بيان لمكتب رئيس الوزراء، الاربعاء، أن “رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، التقى رئيس الجمهورية، عبد اللطيف جمال رشيد، حيث جرى البحث في الأوضاع العامة بالبلاد، وأهمية حماية سيادة العراق!!!!، ودعم جهود الحكومة في مواجهة مختلف التحديات التي تمر بها المنطقة، إضافة إلى التصدي بحزم للخروقات التي تستهدف أمن المواطن وسلامته!!، كما جرى استعراض آليات التعاون بين الرئاسات من أجل تطوير عمل المؤسسات الحكومية والنهوض بمختلف القطاعات المحورية”.وأضاف، البيان، أن “اللقاء شهد البحث في الملفات الإدارية والمالية بين الحكومة الاتحادية وحكومة إقليم كردستان العراق، إذ تم التأكيد على المضي في الحلول على وفق الأطر الدستورية والقانونية النافذة، وبما يحقق العدالة الاجتماعية والتنمية المستدامة، إضافة إلى التأكيد على ضرورة توحيد المواقف والرؤى بين جميع القوى والأحزاب الوطنية، وتغليب المصالح العليا للعراق”.واستعرض اللقاء، وفقاً للبيان، “تواصل الاستعدادات لإجراء الانتخابات النيابية في موعدها المقرر، وتم التأكيد على أهمية عدم استخدام الموارد والإمكانات البشرية والمادية للدولة لأغراض انتخابية، ومنع استغلال المناصب الحكومية في التأثير على إرادة الناخب!! .يذكر ان خور عبدالله العراقي المباع من قبلهما للكويت ليس من السيادة العراقية!!.