مصطفى بكري: يجب على الجهات المسؤولة ردع المتطاولين على العلاقات المصرية السعودية
تاريخ النشر: 7th, August 2025 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أنه يجب أن يكون هناك ردع لكل من يحاول التطاول وبث الفتن بين مصر والسعودية، وبين مصر وكل الدول العربية وأيضا إلحاق الضرر بالأمن القومي العربي.
وأضاف «بكري» خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الرئيس السيسي قالها في سبتمبر عام 2022: «لولا الدعم الخليجي ما أكملت الدولة المصرية طريقها».
وأكد «بكري» أن العلاقات بين مصر والسعودية ستبقى مترابطة وستستمر في التقدم والارتباط يوما بعد يوم، لافتًا: «مصر والسعودية هما جناحي الأمة العربية».
وأشار «بكري» إلى أنه يجب على الجهات المسؤولة محاسبة كل من يتطاول على العلاقات المصرية السعودية وعلى علاقات مصر بالدول العربية، مضيفا: «الدنيا شغاله في حتة والسوشيال ميديا شغالة في حتة».
اقرأ أيضاًمصطفى بكري عن آخر أكاذيب الإخوان: «استخدموا اسمي في دعوات وهمية لإثارة الفوضى والقلاقل»
السفير الأردني أمجد العضايلة يستقبل الكاتب الصحفي مصطفى بكري
مصطفى بكري يطالب بمحاسبة المتطاولين على الشعوب والقادة العرب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصطفى بكري العلاقات المصرية السعودية مصر والسعودية الإعلامي مصطفى بكري العلاقات بين مصر والسعودية مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الشعب المصري لن يقبل المساس بالأمن القومي تحت أي ظرف من الظروف
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن الشعب المصري لن يقبل المساس بالأمن القومي تحت أي ظرف من الظروف، مشيرا إلى أن الإدارة الأمريكية تريد حدوث مخطط التهجير، حتى أن الرئيس الأمريكي ترامب أكد أن أمريكا لا ترفض مخطط التهجير.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، أنه لا أحد يقدر على الشعب المصري، مؤكدا أن المصريين من الإسكندرية لأسوان خلف القيادة السياسية، وفي مواقفها في رفض مخطط التهجير.
وتابع مقدم برنامج حقائق وأسرار"، أن الإخوان استغلوا طوفان الأقصى لاستقطاب مؤيدين جدد، مؤكدا أنه منذ 7 أكتوبر 2023، بدأت التنظيمات الإرهابية التحريض ضد مصر والأردن، واتهمتهما بالتقاعس عن دعم غزة، رغم الجهود المصرية المتواصلة لوقف الحرب وإدخال المساعدات.
وأشار إلى أن الإخوان وضعوا سيناء هدفًا مباشرًا في مخططهم منذ البداية، ولم يرفضوا سيناريو التهجير، بل شاركوا في لقاءات مع الموساد في لندن خلال يونيو 2024، بحضور ثلاثة من ممثلي الجماعة، حيث تم الاتفاق على تصعيد الحملة ضد مصر والأردن، والتحضير لسيناريو التهجير إلى سيناء والأردن.