عبرت وزارة النفط والغاز بحكومة الوحدة الوحدة الوطنية عن رفضها للقاء وزيرة الخارجية نجلاء المنقوش مع وزير خارجية الكيان الصهيوني إيلي كوهين.

وأكدت الوزارة في بيان لها رفضها أيضا لمثل هذه المواقف أو أي تصريحات من مسؤولين في الدولة تدعو إلى التساهل أو الإنضمام لمنظمات أو منتديات يحضرها الكيان الصهيوني أو يكون فيها عضواً، خاصة في المجالات المتعلقة بقطاع النفط والغاز.

وشددت الوزارة على القيم الثابتة والراسخة لدى الليبيين المناهضة للكيان لما يمثله من جرائم احتلال للأراضي المقدسة وانتهاكات وحشية ضد أبناء الشعب الفلسطيني.

وأشارت الوزارة إلى أن الإلتزام بالتشريعات والقوانين النافذة يمثل دائماً الطريق الأمن بإعتبارها تشكل ما استقر في ضمير و وجدان المجتمع وما أرتضاه من سلوك يسير عليه بكافة مكوناته سواء الرسمية.

كما جددت الوزارة تأكيدها على تطبيق وتنفيذ القوانين والتشريعات النافذة والتقيد بها وعدم مخالفتها وفق البيان.

المصدر: وزارة النفط والغاز

رئيسيعوننجلاء المنقوشوزارة النفط

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يونيسيف يونيسف يونسيف رئيسي عون نجلاء المنقوش وزارة النفط

إقرأ أيضاً:

بإشراف وزارة الطاقة.. (4) شركات سعودية توقع اتفاقيات لتطوير حقول البترول والغاز السورية

البلاد (الرياض)
بإشراف ومتابعة وزارة الطاقة، وقعت أربع شركات سعودية هي: شركة طاقة، وشركة أديس القابضة، وشركة الحفر العربية، والشركة العربية للجيوفيزياء والمساحة، اتفاقياتٍ مع الشركة السورية للبترول، في مجالات الخدمات، والدعم الفني، والتطوير، والإنتاج في حقول البترول والغاز في الجمهورية السورية.

تأتي هذه الاتفاقيات، امتدادًا للتعاون القائم بين المملكة العربية السعودية والجمهورية العربية السورية في قطاع الطاقة، وفي إطار تنفيذ مذكرات التفاهم الموقعة بتاريخ 28 أغسطس 2025، وما نتج عنها من ورش عمل وزيارات ميدانية للحقول والمرافق ذات العلاقة.
وتشمل الاتفاقيات التي وُقّعت:

1 – اتفاقيةً بين شركة أديس القابضة والشركة السورية للبترول، تُحدد المبادئ الأساس لتطوير وتشغيل وإنتاج حقول الغاز؛ وتهدف إلى تحديد المبادئ والشروط، التي ستشكل الأساس لعقد الخدمة الفنية النهائي، وتطوير وتشغيل حقول الغاز، والتسهيلات المرتبطة بها في منطقة العقد، لزيادة الإنتاج الحالي، التي تشمل خمسة حقول للغاز هي: حقول أبو رباح، وقمقم، وشمال الفيض، والتياس، وزملة المهر، وأي منطقة أخرى يتم الاتفاق عليها بين الطرفين لاحقًا.
2 – اتفاقيةً للخدمات الرئيسة بين شركة طاقة لخدمات الآبار والشركة السورية للبترول، لتقديم حلولٍ وخدماتٍ متقدمة ومتكاملة، لبناء وصيانة حقول وآبار البترول والغاز في سوريا؛ وتهدف هذه الاتفاقية إلى رفع الكفاءة التشغيلية، وزيادة إنتاج البترول والغاز، من خلال حلولٍ، متكاملة ومتطورة، لبناء وصيانة الآبار، باتباع أحدث التقنيات العالمية، واستخدام أحدث المعدات.
3 – اتفاقيةً للخدمات الأساس، بين الشركة العربية للجيوفيزياء والمساحة “أركاس” والشركة السورية للبترول؛ وتهدف لتقديم الخدمات الفنية في مجال خدمات المسح الزلزالي ثنائي وثلاثي الأبعاد؛ لدعم جهود الاستكشاف والتنقيب، في مجال البترول والغاز، وتأسيس إطار تعاون إستراتيجي طويل الأمد، لدعم ودفع عجلة الاستكشافات البترولية، وتنمية صناعة الطاقة السورية، لضمان سرعة الاستجابة والمرونة، وكذلك تيسير بدء المشروعات الفنية بسرعة.
4 – اتفاقيةً حول المبادئ الأساس، بين شركة الحفر العربية والشركة السورية للبترول، لتقديم خدمات حفر وصيانة آبار البترول والغاز في سوريا، من خلال تأجير وتشغيل منصاتٍ لحفر وصيانة آبار البترول والغاز البرية في سوريا.
وستقوم شركة الحفر العربية، في إطار هذه الاتفاقية، بتوفير منصاتٍ لحفر آبار برية، ومنصاتٍ لتقديم خدمات الصيانة المرتبطة بها، وكذلك توفير خدمات الصيانة اللازمة، ودعم التشغيل، وتدريب وتطوير القوى العاملة الوطنية.

مقالات مشابهة

  • مقررة أممية تنتقد توقيع كوستاريكا اتفاقية التجارة الحرة مع الكيان الصهيوني
  • وزير النفط والغاز: ليبيا تمتلك واحدا من أكبر مخزونات الغاز في المنطقة، وستكون جزءا من حل أزمة الطاقة الأوروبية
  • “حماس” تدين بشدة قرار حكومة بوليفيا استعادة علاقاتها الدبلوماسية مع الكيان الصهيوني
  • وزير خارجية لبنان يرفض زيارة طهران ويقترح لقاءً في دولة محايدة
  • تحرك رئاسي مكثف لمتابعة الأزمات وتأمين الاستقرار المحلي من الوقود والغاز
  • وزير الخارجية اللبناني يرفض دعوة لزيارة إيران ويقترح لقاء بدولة محايدة
  • ليبيا تختتم «منتدى الغاز الدولي» وتعزز شراكاتها الإقليمية والدولية
  • إيرواني: يجب على العالم أن يتحرك بحزم لإنهاء الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني في غزة
  • بإشراف وزارة الطاقة.. (4) شركات سعودية توقع اتفاقيات لتطوير حقول البترول والغاز السورية
  • إكسون موبيل تستهدف نمو أرباح بقيمة 25 مليار دولار وتسريع إنتاج النفط والغاز حتى 2030