الدفاع المدني: 3 مسببات لحرائق التماس الكهربائي
تاريخ النشر: 12th, August 2025 GMT
شددت المديرية العامة للدفاع المدني على أهمية الصيانة الدورية للأنظمة الكهربائية في المنازل والمنشآت، تجنّبًا لحوادث حرائق التماس الكهربائي.
وعزا الدفاع المدني وقوع هذه الحوادث إلى 3 أسباب هي؛ التوصيلات الرديئة، وتحميل المقابس أحمالًا زائدة، وعدم تركيب قواطع أوتوماتيكية.
ودعت المديرية العامة للدفاع المدني إلى اتباع إرشادات وتعليمات السلامة المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي، والاتصال بالرقمين (911) في مناطق الرياض ومكة المكرمة والمنطقة الشرقية والمدينة المنورة، و(998) في بقية مناطق المملكة لطلب المساعدة في الحالات الطارئة.
#الدفاع_المدني : ثلاثة مسببات لحرائق التماس الكهربائي.#الوقاية_أمان pic.twitter.com/r4wtnS0LNQ
— الدفاع المدني السعودي (@SaudiDCD) August 12, 2025 الدفاع المدنيحرائق التماس الكهربائيقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الدفاع المدني حرائق التماس الكهربائي الدفاع المدنی
إقرأ أيضاً:
وسط تصاعد التوترات شمال شرق البلاد.. سوريا تعزز قواتها على خطوط التماس مع «قسد»
البلاد (دمشق)
دفعت الحكومة السورية بتعزيزات عسكرية كبيرة إلى مناطق ريف حلب الشرقي ورقة شمال شرق سوريا، في تصعيد لافت على خلفية تصاعد الخلافات مع قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، بحسب ما أفادت وكالة الأنباء الألمانية.
وأكدت مصادر مطلعة أن وزارة الدفاع السورية أرسلت تعزيزات عسكرية من مرتبات الفرقة 60 و76 إلى مناطق سد تشرين ودير حافر في ريف حلب الشرقي، بالإضافة إلى منطقة الزملة في ريف الرقة الجنوبي، في خطوة تعكس تصاعد المواجهات بين الطرفين.
وأوضحت المصادر أن هذه التعزيزات جاءت رداً على “التعديات والاستهدافات المتكررة” التي تعرضت لها قوات الجيش السوري من قبل”قسد”، مشيرة إلى أن هذه الانتهاكات تمثل خرقاً لاتفاق 10 مارس ومخرجات مؤتمر الحسكة الذي عقد يوم الجمعة الماضي.
ولفت المصدر إلى أن”سلوك قسد لا يوحي برغبة في الحل السياسي، ما يجعل الخيار العسكري حتمياً لتحرير مناطق شرق سوريا”. من جانبهم، أفاد سكان محليون في منبج بمرور مئات الآليات العسكرية، متجهة نحو مناطق سد تشرين ودير حافر، الواقعة تحت سيطرة”قسد” في ريف حلب الشرقي، ما يعزز من فرضية تحضيرات عسكرية مكثفة.
وكانت دمشق قد أعلنت، السبت الماضي، إلغاء الاجتماع المقرر في باريس بين وفدها وقوات”قسد” عقب مؤتمر الحسكة، ما يشير إلى فشل المفاوضات واستمرار التصعيد. وزيارة وزير الخارجية التركي هاكان فيدان الأخيرة إلى دمشق قد تسرّع من هذه الخطوات؛ إذ تسعى تركيا للتعاون مع الحكومة السورية لاستهداف”قسد” شمال شرق البلاد.