رينو داستر 2026 تواصل ريادتها في فئة الـ SUV
تاريخ النشر: 12th, August 2025 GMT
تواصل الشركة المصرية العالمية للسيارات (EIM)، الوكيل الحصري لعلامة رينو الفرنسية في مصر، تعزيز مكانتها بالسوق المحلي من خلال تقديم رينو داستر 2026 الجديدة كليًا.
السيارة، التي أُطلقت قبل ثلاثة أشهر، حققت نجاحًا كبيرًا بفضل مزيجها المثالي بين الأداء القوي، التكنولوجيا المتطورة، والأسعار التنافسية، ما جعلها خيارًا مفضلًا لعشاق السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات (SUV).
محرك قوي وكفاءة في استهلاك الوقود
تتميز رينو داستر 2026 بمحرك توربو سعة 1.3 لتر يولد قوة 150 حصانًا وعزم دوران يصل إلى 250 نيوتن.متر، وهو مرتبط بناقل حركة أوتوماتيكي بـ6 سرعات (DCT).
يقدم هذا النظام تجربة قيادة سلسة واقتصادية، ما يجعل السيارة مثالية للقيادة اليومية والرحلات الطويلة.
تصميم عصري يلبي التطلعات
يجسد تصميم رينو داستر 2026 الطابع الأوروبي العصري، حيث تأتي بواجهة أمامية جديدة مع مصابيح LED نهارية وجنوط رياضية بقياس 17 أو 18 بوصة. بارتفاع عن الأرض يبلغ 21.7 سم، وتقدم السيارة أداءً ممتازًا على الطرق غير الممهدة. كما توفر سعة الشنطة الخلفية التي تصل إلى 471 لترًا مساحة تخزين كبيرة تناسب الاستخدامات اليومية والرحلات العائلية.
مقصورة حديثة ومجهزة بأحدث التكنولوجيا
تتألق المقصورة الداخلية لداستر 2026 بتصميم رحب ومريح، مزود بشاشة لمس 10 بوصة تدعم أنظمة Apple CarPlay وAndroid Auto. وتكتمل تجربة القيادة بنظام صوتي متطور ومواد عالية الجودة، ما يضمن الراحة والرفاهية للسائق والركاب.
أنظمة أمان متقدمة لحماية السائق والركاب
توفر رينو داستر 2026 مجموعة شاملة من أنظمة الأمان، بما في ذلك 6 وسائد هوائية، نظام الثبات الإلكتروني (ESP)، نظام منع انغلاق المكابح (ABS)، مساعد صعود المرتفعات، نظام كشف النقاط العمياء، وكاميرا 360 درجة في الفئة الأعلى تجهيزًا.
تجربة قيادة متاحة الآن
تدعو الشركة المصرية العالمية للسيارات جميع العملاء لتجربة قيادة رينو داستر 2026 في صالات العرض المنتشرة في أنحاء الجمهورية. تتيح هذه التجارب للعملاء فرصة استكشاف إمكانيات السيارة وأدائها في مختلف ظروف القيادة.
خدمات ما بعد البيع وشبكة دعم واسعة
تؤكد EIM التزامها برضا العملاء من خلال شبكة مراكز صيانة معتمدة تضم أكثر من 25 مركزًا في مختلف المحافظات. تقدم هذه المراكز خدمات الصيانة الدورية، تشخيص الأعطال، وتوفير قطع الغيار الأصلية، تحت إشراف فنيين معتمدين ومدربين.
أسعار تنافسية تناسب مختلف العملاء
- الفئة الأولى: 1,224,900 جنيه مصري.
- الفئة الثانية: 1,324,900 جنيه مصري.
- الفئة الأعلى تجهيزًا: 1,399,900 جنيه مصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارة رينو سيارات
إقرأ أيضاً:
نواب يحددون الخطوات المطلوبة لكيفية استعادة مصر ريادتها لصناعة الأدوية في سوق أفريقيا.. ويؤكدون: لو لدينا أبحاث علمية لصناعة دواء نستطيع إنتاجه بسعر قليل
نواب يطالبون بضرورة تركيز الحكومة خلال الفترة القادمة على تصنيع الأدوية المستوردة من الخارج
رئيس صحة النواب يطالب بمنح حوافز لإقامة مصانع للمواد الخام للأدوية
نائب: مصر دولة ذات تاريخ كبير في صناعة الدواء لمدة 100 عام
حدد عدد من أعضاء لجنة الصحة بمجلس النواب الخطوات المطلوبة لكيفية استعادة مصر ريادتها لصناعة الأدوية في سوق أفريقيا ، وطالبوا بضرورة تركيز الحكومة خلال الفترة القادمة على تصنيع الأدوية التي نستوردها من الخارج.
في البداية قال النائب أشرف حاتم، رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب ووزير الصحة الأسبق إن 91 % من الأدوية فى السوق المصري سواء كانت صناعة من شركات دولية أو محلية كلها تصنع فى مصر.
وأشار حاتم في تصريحات خاصة لـ"صدى البلد" إلى أن المشكلة الموجودة لدينا في مصر، تتمثل فى أننا ليس لدينا مصانع لتصنيع المواد الخام للأدوية ولأدوية الأورام والمواد البيولوجية، وذلك بسبب نقص الدولار.
وطالب الصحة بمجلس النواب ووزير الصحة الأسبق الدولة المصرية بضرورة منح حوافز لإقامة مصانع للمواد الخام للأدوية، مثلما حدث فى الهند والصين، وهذا هو الهدف الأساسي من إنشاء مدينة الدواء، والتي ننتظر أن نصنع لنا المواد الخام للأدوية، خاصة وأن 9 % من الأدوية الغير موجودة فى السوق المصري، بسبب نقص توافر المواد الخام.
وقال النائب مكرم رضوان، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب أن مصر دولة ذات تاريخ كبير في صناعة الدواء لمدة 100 عام ، وتعتبر من الدول الرائدة فى صناعة الأدوية فى الشرق الأوسط.
وأشار رضوان فى تصريحات خاصة لـ"صدى البلد" إلى أنه للأسف منذ فترة كبيرة لم نطور أنفسنا في صناعة الدواء، وهناك دول سبقتنا فى صناعة الدواء، مؤكدا أننا اقتصرنا على شركات تصنيع الأدوية ومثيلاتها.
وأوضح عضو لجنة الصحة بمجلس النواب أن هناك أدوية حديثة غير موجودة لدينا مثل أدوية الأورام والسكر بسبب عدم توافر الدولار.
وطالب بضرورة تركيز الحكومة خلال الفترة القادمة على تصنيع الأدوية التي نستوردها من الخارج، وتكلفنا عملة صعبة مثل أدوية السكر والأنسولين، بالإضافة إلى تصنيع أدوية الأورام والتى توفر لنا دولارات.
واختتم : حينما تقوم إحدى الدول أو الهيئات بالحصول على براءة اختراع لدواء يكون مقصور عليها لمدة 10 سنوات، وتستطيع من خلال ذلك التحكم فى سعره، مشيرا إلى أننا لو لدينا أبحاث علمية لصناعة دواء، نستطيع أن ننتجه بسعر قليل ونستفاد به داخل البلد، ونقوم بتصديره إلى الخارج لجلب العملة الصعبة للبلاد.