افتتاح فندق كيمبتون كافد بالرياض كأول فنادق العلامة في الشرق الأوسط.. صور
تاريخ النشر: 17th, August 2025 GMT
الرياض
شهدت مدينة الرياض افتتاح فندق كيمبتون كافد، ليصبح أول فنادق العلامة الفندقية التابعة لمجموعة IHG في الشرق الأوسط، وأحد أوائل الفنادق المرموقة في المركز المالي للمدينة.
ويضم الفندق 212 غرفة وجناحًا تم تصميمها بأسلوب عصري يجمع بين الأناقة والراحة، مع مرافق متكاملة تلبي مختلف احتياجات النزلاء، بدءًا من المساحات الترفيهية والمطاعم، وصولًا إلى قاعات الاجتماعات والمرافق المخصصة للأعمال.
ويهدف الفندق إلى تقديم تجربة إقامة فاخرة تتميز بالخدمة الشخصية والاهتمام بالتفاصيل، ليكون وجهة متميزة للزوار من رجال الأعمال والسياح على حد سواء.
كما يعكس افتتاح الفندق النمو المتسارع لقطاع الضيافة في الرياض، ويعزز مكانة المدينة كمركز اقتصادي وسياحي بارز في المنطقة، مع توفير خيارات إقامة مبتكرة تتماشى مع تطلعات المسافرين الباحثين عن الراحة والفخامة في قلب العاصمة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مدينة الرياض
إقرأ أيضاً:
«هيمارس» تصل الخليج.. الولايات المتحدة تعزز تحالفها مع البحرين في الشرق الأوسط
أعلنت الولايات المتحدة، عن موافقة وزارة الخارجية على صفقة محتملة لبيع أنظمة صواريخ مدفعية M142 “هيمارس” ومعدات مرتبطة بها إلى مملكة البحرين بقيمة تقديرية 500 مليون دولار أمريكي.
وذكر بيان وكالة التعاون الأمني الدفاعي التابعة للبنتاغون أن الصفقة تشمل أربع أنظمة صواريخ “هيمارس”، وثلاثة أنظمة بيانات تكتيكية دولية للمدفعية الميدانية، إضافة إلى معدات دعم واختبار وقطع غيار، وفق طلب البحرين.
وأشار البيان إلى أن الصفقة ستعزز قدرة البحرين على مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية، وتقديم دعم للأمن القومي الأمريكي في البحرين، كما ستساعد في دمج البحرين ضمن التحالفات التي تقودها واشنطن، وتدعم مصالح الولايات المتحدة وقواتها في منطقة الشرق الأوسط.
وأكدت الوكالة أن هذا التوريد المحتمل يسهم في ضمان السلام والاستقرار الاقتصادي بالمنطقة بما يخدم أهداف الأمن القومي الأمريكي.
وتعد أنظمة “هيمارس” M142 صواريخ مدفعية عالية الحركة، مصممة لتقديم دعم ناري دقيق وسريع على مسافات بعيدة، وتستخدمها القوات الأمريكية وحلفاؤها في مناطق النزاعات لتعزيز قدرة الردع والسيطرة على ساحات العمليات.
وتعتبر هذه الصفقة جزءًا من استراتيجية واشنطن لتعزيز قدرات حلفائها في الخليج العربي، خصوصًا في مواجهة تهديدات محتملة من الجماعات المسلحة أو القوى الإقليمية المنافسة، وضمان حماية المنشآت والأفراد الأمريكيين في المنطقة.
وتأتي الصفقة أيضًا في سياق تعزيز التعاون الدفاعي الأمريكي مع دول الخليج، ضمن جهود الحفاظ على توازن القوى في الشرق الأوسط وضمان أمن الملاحة والطاقة، في ظل التحديات الإقليمية المتصاعدة والتوترات المستمرة بين القوى الإقليمية والدولية في المنطقة.