تعليق مريم غريبة على إعجاب رونالدو بصورتها: كانت صدمة لي
تاريخ النشر: 25th, August 2025 GMT
خاص
تفاعلت الفنانة العراقية مريم غريبة بعد إعجاب النجم البرتغالي قائد النصر كريستيانو رونالدو ، بصورة لها عبر حسابها بموقع إنستغرام.
وأثار إعجاب رونالدو بصورة الفنانة العراقية ضجة واسعة، خاصة أنه أمر غير معتاد من جانب النجم البرتغالي.
وقالت مريم غريبة : “اعتقدت أن الحساب يعود إلى معجب أو حساب وهمي، قبل أن تتأكد أنه الحساب الرسمي للنجم العالمي بعد التحقق من عدد المتابعين”.
وأضافت: “كانت صدمة بالنسبة لي، وأول ما فعلته هو أخذ لقطة للشاشة، وأعتقد أنها تجربة مميزة”.
وتابع: “التقطت صورة سيلفي داخل سيارتي بملابس رياضية وقبعة قبل التوجه إلى صالة التدريبات، وفوجئت بتفاعل رونالدو الذي حدث قبل نحو 12 يوماً من إعلان خطوبتي”.
وأكدت أنها تتصور أن رونالدو النجم الأسطوري سيتفاعل يوماً مع منشور لها، موضحة أنها توقعت الإعجاب من زملاء في الوسط الفني داخل العراق أو في الوطن العربي.
وأشارت إلى أنه لم تتصور حجم التفاعل والانتشار للخبر عبر المواقع العربية والعراقية، ولكنها لم تتحرك لاستغلال الأمر إعلامياً ولم تنشر أي تعليقات عن تفاعل رونالدو.
وواصلت: “كل ما فعلته أنني شاركته على سبيل المزاح مع بعض الأصدقاء، إلى أن قرر الإعلامي حيدر النعيمي التحدث عنه إعلامياً.. ومن الجميل أن يحتفظ الإنسان بلحظة كهذه كذكرى، لكنني أنظر دائماً إلى الأمور بطموح أكبر”.
وأتمت قائلة: “ربما كان دخول رونالدو إلى صفحتي مجرد مصادفة، وربما يحمل في طياته فرصاً أكبر في المستقبل..
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: انستجرام رونالدو مريم غريبة
إقرأ أيضاً:
بالصور.. مكان بالقدس يُعتقد أنه شهد مولد السيدة مريم
بُنيت كنيسة القديسة حنّة للروم الأرثوذكس بعد منتصف القرن الـ19 تخليدا للمكان الذي وُلدت فيها مريم عليها السلام وفقا للمعتقد المسيحي.
وتقع هذه الكنيسة في البلدة القديمة بالقدس، ويُعرف الموقع ببيت "يواكيم وحنّة"، وهما والدا مريم، والذي يجاور البرك التي ما زالت قائمة في موقع الكنيسة الصلاحية، والتي تُعرف بـ"برك بيت حسدا"، والتي شهدت معجزة لسيدنا عيسى عليه السلام بشفاء الرجل المُقعد، حسب الباحث في تاريخ القدس إيهاب الجلاد.
ويعود تحديد المواقع الدينية المسيحية إلى الفترة الصليبية وفقا للجلاد، إذ اعتمد الصليبيون تقليدا بوضع علامات لتثبيت المواضع المسيحية داخل البلدة القديمة، واختاروا هذه النقطة لتكون ولادة السيدة مريم عليها السلام، وقبل تلك الحقبة لم يكن واردا أن هذا هو موقع ولادتها.
ووُضعت العلامة في سرداب تحت كنيسة كبيرة في القدس، ولا تزال الكنيسة الرومانية التي شُيدت فوق مكان الولادة قائمة حتى يومنا هذا.
ومع قرب حلول عيد الميلاد المجيد يحرص السياح المسيحيون الوافدون إلى مدينتي بيت لحم والقدس على زيارة كنائس عدة، من بينها كنيسة القديسة حنّة في البلدة القديمة.
تابع الجزيرة نت على:
facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outline