تبدأ دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور علاء عبد السلام موسم نشاطها الثقافى والفكرى تحت إشراف رشا الفقى بلقاء لصالون أوبرا دمنهور الثقافى يأتى تحت عنوان أنوار المحبة ويستضيف الدكتور عبد العظيم أحمد عبد العظيم الأستاذ بكلية الآداب جامعة دمنهور، الدكتور عبد البارى بصل مدرس البلاغة بكلية اللغة العربية جامعة الأزهر.

وذلك احتفالاً بالذكرى العطرة للمولد النبوى الشريف وضمن فعاليات وزارة الثقافة.

 ويديره الدكتور بديع عليوه أستاذ الأدب والنقد بكلية اللغة العربية جامعة الأزهر في السابعة مساء الإثنين الأول من سبتمبر على مسرح أوبرا دمنهور ويتخلله فقرة فنية تحييها فرقة راحة الأرواح للإنشاد الدينى.

يأتى اللقاء فى إطار خطط وزارة الثقافة ودار الأوبرا المصرية الرامية إلى ربط فعالياتها المتنوعة بإهتمامات المجتمع من خلال الاحتفاء بمختلف المناسبات مما يسهم فى ترسيخ رسالة الإبداع الهادف .

طباعة شارك الأوبرا دار الأوبرا المصرية علاء عبد السلام رشا الفقى أوبرا دمنهور دمنهور

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأوبرا دار الأوبرا المصرية علاء عبد السلام أوبرا دمنهور دمنهور

إقرأ أيضاً:

متحدث الأوقاف: مدرسة التلاوة المصرية.. إرث يصنع جيلًا عالميًا جديدًا

أكد الدكتور أسامة رسلان المتحدث باسم وزارة الأوقاف أن الجمهورية الجديدة بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي أولت الهوية الدينية المصرية اهتمامًا غير مسبوق، ووفرت البيئة التشريعية والمؤسسية اللازمة للاستثمار في العنصر البشري، مشيرًا إلى أن القارئ المصري اليوم ليس مجرد موهبة فردية، بل مشروع وطني يتم إعداده بعناية.

وأضاف رسلان ـ في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم ـ أن مصر كانت وستبقى المنبع الأصيل لفن التلاوة ومهد الأصوات القرآنية التي لا تُشبه سواها، مؤكّدًا أنها صاحبة ريادة راسخة تشهد عليها عقود طويلة من الإبداع الذي أرساه روّاد التلاوة منذ بدايات القرن العشرين .
وأوضح أن المدرسة المصرية في التلاوة تتميز بخصوصية لا تتكرر؛ فهي تجمع بين سلامة الأداء، وإتقان علم المقامات، والالتزام الدقيق بأحكام التجويد، مع روحانية مؤثرة تهزّ وجدان المستمعين، مؤكداً أن هذه الخصائص جعلت صوت القارئ المصري علامة مسجّلة في العالم الإسلامي، ومصدر ثقة لدى الإذاعات والجامعات الإسلامية في مختلف الدول.
وأشار إلى أن مصر لم تُصدر للعالم مجرد قرّاء، بل خرّجت مدرسة كاملة في الأداء، تتلمذ على يدها الملايين، وأسس أعلامها قواعد فنية ما زالت مرجعًا لكل من يتعلم فن التلاوة.
وأكّد الأزهري أن المواهب القرآنية الشابة في مصر اليوم تحمل شعلة هذا الإرث العظيم، وتمتلك قدرات واعدة تجمع بين الصوت القوي، والأداء المنضبط، والوعي بمعاني القرآن، وهو ما يستدعي مزيدًا من الدعم والرعاية المستمرة.
واختتم تصريحاته بالتأكيد على أن وزارة الأوقاف ستمضي في رسالتها لخدمة القرآن الكريم ورعاية أهله، وأن مصر ستظلّ منارة للتلاوة في العالم الإسلامي، ومركزًا لتخريج القرّاء والحفاظ على جمال الأداء القرآني جيلاً بعد جيل.

طباعة شارك وزارة الأوقاف الجمهورية الجديدة الهوية الدينية المدرسة المصرية في التلاوة

مقالات مشابهة

  • غدًا.. مؤتمر صحفي بدار الأوبرا المصرية عن مهرجان المنيا الدولي للمسرح
  • ليلتان لأوبرا الفلوت السحرى على المسرح الكبير
  • الدراسات العربية والتفاعل الثقافي في اللغة والأدب والترجمة في مؤتمر بألسن عين شمس
  • رئيسة جامعة الأقصر تفتتح لوكيشن سينمائي مستوحى من الطراز المملوكي بكلية الفنون الجميلة
  • غدًا.. مؤتمر صحفي بدار الأوبرا المصرية للدورة الثالثة لمهرجان المنيا الدولي للمسرح
  • متحدث الأوقاف: مدرسة التلاوة المصرية.. إرث يصنع جيلًا عالميًا جديدًا
  • انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي التاسع لقسم التاريخ بكلية الآداب جامعة قنا
  • علي جمعة: الإكثار من الشكر مستحب.. ويزيد المحبة ويقوّي تماسك المجتمع
  • 1 و2 ديسمبر المقبل عطلة القطاع الخاص بمناسبة عيد الاتحاد الـ 54
  • قرار جمهوري بتعيين الدكتور محمد حنتيرة عميدا لكلية الطب بجامعة طنطا