كشفت العدل جروب ستوديوز البوستر الرسمي لمسرحية أم كلثوم.. دايبين في صوت الست، وهي أول إنتاجات الشركة وأضخم عمل مسرحي موسيقي يتناول سيرة كوكب الشرق.
 

آخر ظهور لـ حمادة هلال قبل سرقة فيلتهتشييع جنازة نبوي ابن الراحل إبراهيم سعفان


ويظهر البوستر كلوحة مرسومة للنصف العلوي من السيدة أم كلثوم بالشكل الذي اعتادت أن تظهر به في حفلاتها، فيما كتب أسفلها أم كلثوم.

.دايبين في صوت الست بلون ذهبي.


وقال د.مدحت العدل، إن أهمية المسرحية أنها تسرد أسرار لأول مرة يتعرف عليها الناس عن أم كلثوم وأغانيها، وقصص الحب في حياتها"، مضيفًا أن المسرحية تقدم للمشاهدين أول مسرحية موسيقية لا تقل عن مستوى مسرحيات برودواي الموسيقية تتناول سيرة أم كلثوم، وأوضح بقوله "عند التحدث عن أم كلثوم نذكر المسرح، ولما نقول مسرح لمطربة يبقى مسرحية موسيقية، لذا أنا أرى أن هذا أنسب شكل ممكن تقدم فيه المسرحية، والمسرح الموسيقي يقدم فيه كل عناصر الإبهار وهي العناصر المستخدمة في مسرحية أم كلثوم.

وتتناول المسرحية محطات هامة في حياة أم كلثوم وتأثيرها في حياتها، بالإضافة إلى قصة صعودها من قرية بمحافظة الدقهلية إلى القاهرة وتحولها إلى أهم مغنية في مصر والعالم العربي وذات صيت عالمي.

المسرحية تأليف وأشعار مدحت العدل، إخراج أﺣﻣد ﻓؤاد، موسيقى وألحان خالد الكمار، إيهاب عبد الواحد، منتج تنفيذي إسراء طاهر، رئيس قسم التسويق آية العدل، منتج فني محمد عادل، ‎مهندس ديكور محمود صبري، تصميم أزياء ريم العدل، ‎مدرب أصوات أ.د جيهان الناصر وأ.د ‎إيمان حسني، تصميم الإضاءة ياسر شعلان، مصمم رقصات عمرو باتريك.


أم كلثوم.. دايبين في صوت الست، من إنتاج اﻟﻌدل ﺟروب ﺳﺗودﯾوز (ﻣدﺣت اﻟﻌدل)، ومن المقرر عرض اﻟﻣﺳرﺣﯾﺔ ﻓﻰ ﺷﮭر أكتوبر اﻟﻣﻘﺑل 2025، وذلك ﻋﻠﻰ ﻣﺳرح "المسرح" في فندق ﻣوﻓﻧﺑﯾك ﻣدﯾﻧﺔ اﻹﻧﺗﺎج اﻹﻋﻼمي ﺑﻣدﯾﻧﺔ اﻟﺳﺎدس ﻣن أﻛﺗوﺑر.

طباعة شارك أم كلثوم العدل جروب مسرحية أم كلثوم

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أم كلثوم العدل جروب مسرحية أم كلثوم مسرحیة أم کلثوم

إقرأ أيضاً:

إطلاق الفيديوهات الموسيقية على سبوتيفاي بريميوم

بعد انتظار طويل، بدأت سبوتيفاي أخيرًا في إتاحة خدمة الفيديوهات الموسيقية لمستخدميها في الولايات المتحدة وكندا، بعد سنوات ظلت فيها هذه الميزة حصرية لأسواق محدودة حول العالم.

 ومع بدء التفعيل التجريبي اليوم لمشتركي سبوتيفاي بريميوم، تفتح الشركة الباب أمام واحدة من أكثر الميزات المطلوبة، والتي يمكن أن تغيّر شكل المنافسة بينها وبين يوتيوب وتيك توك في سوق محتوى الفيديو الموسيقي.

ظهرت خدمة الفيديوهات الموسيقية لأول مرة العام الماضي في 11 دولة فقط، لكن غياب الولايات المتحدة – أكبر أسواق البث الموسيقي عالميًا – أثار حينها الكثير من التساؤلات.

 السبب كان واضحًا: سبوتيفاي لم تكن تمتلك حقوق بث هذا النوع من المحتوى داخل الحدود الأمريكية، لكن الأمور تغيّرت الشهر الماضي عندما وقّعت الشركة اتفاقية جديدة مع الرابطة الوطنية لناشري الموسيقى (NMPA)، تضمنت بنودًا تسمح بمنح حقوق استخدام الفيديوهات الموسيقية عبر المنصة، وهو ما مهد الطريق لخطوة اليوم.

الميزة الجديدة لا تقتصر على عرض الفيديوهات الرسمية للفنانين، بل تمتد إلى صيغ موسعة تشمل العروض الحية وأغاني الكوفر والمحتوى البصري الإضافي الذي يعزز تجربة الاستماع. وبهذا الانتقال، تضع سبوتيفاي نفسها على مسار جديد يهدف إلى تعزيز تفاعل المستخدمين وزيادة الوقت الذي يقضونه داخل المنصة، خاصة في سوق بات ينظر للفيديو بوصفه عنصرًا أساسيًا في اكتشاف الموسيقى ودعم الفنانين.

يمكن لمشتركي سبوتيفاي بريميوم في الولايات المتحدة وكندا تجربة الخدمة بسهولة عبر النقر على خيار "التبديل إلى الفيديو" أثناء تشغيل أي أغنية تتوفر لها نسخة مرئية. وتعمل التجربة بسلاسة عبر التلفزيونات، وأجهزة الكمبيوتر، وأجهزة iOS وأندرويد.

 وعند تبديل وضعية الهاتف إلى العرض الأفقي، ينتقل المشغل إلى وضع ملء الشاشة، ليقترب من نمط تجربة المشاهدة عبر منصات الفيديو الشهيرة. أما العودة للاستماع فقط فتتم بضغطة واحدة على خيار "التبديل إلى الصوت"، ما يمنح المستخدم مرونة كاملة في كيفية استهلاك المحتوى.

ورغم أن الخدمة تنطلق بآلاف فقط من الفيديوهات الموسيقية، إلا أن سبوتيفاي تؤكد أنها تعمل على توسيع مكتبتها بسرعة كبيرة. وتدرك الشركة أهمية توفير محتوى متنوع ينافس المنصات العملاقة في هذا المجال، خاصة مع تزايد الاعتماد على الفيديو في اكتشاف الفنانين والأغاني الجديدة. 

وفي تصريحات سابقة، أشارت سبوتيفاي إلى أن المستخدمين الذين يشاهدون الفيديو الموسيقي بعد اكتشاف أغنية جديدة عبر المنصة ترتفع احتمالية استماعهم لها مرة أخرى في الأسبوع التالي بنسبة 34%، وهي نسبة تُظهر بوضوح الفائدة التجارية والفنية التي يجلبها الدمج بين الصوت والصورة.

وما يعزز هذا الاتجاه أن سبوتيفاي بدأت بالفعل في توظيف كوادر جديدة لبناء "تجربة فيديو متميزة" يمكنها منافسة يوتيوب وتيك توك، وفق إعلان وظيفة رصدته صحيفة ذا فيرج. وهذا يعني أن الشركة تسعى إلى تحويل الفيديو من ميزة جانبية إلى ركيزة أساسية في استراتيجيتها المستقبلية، في وقت تتسابق فيه شركات البث على جذب المستخدمين عبر المحتوى المرئي.

وتأتي هذه الخطوة في ظل منافسة حادة بين منصات البث، حيث تحاول كل منها تقديم قيمة مضافة للمستخدمين. فبينما تركز أبل ميوزيك على الجودة العالية للفيديو والصوت، وتستثمر يوتيوب في المحتوى الحصري، تسعى سبوتيفاي الآن إلى الجمع بين قوة مكتبتها الموسيقية الهائلة وإمكانات الفيديو لإعادة تعريف تجربة الاستماع لدى ملايين المشتركين.

وإذا استمرت سبوتيفاي في توسيع خدمات الفيديو بنفس الوتيرة، فقد نشهد تحولًا جوهريًا في طريقة استهلاك الموسيقى، حيث يصبح الدمج بين الصوت والصورة جزءًا طبيعيًا من تجربة المستخدم، بدلاً من الاعتماد على منصات منفصلة لكل نوع من المحتوى.

مقالات مشابهة

  • المطربة أنغام البحيري: أستطيع الغناء بكل الألوان الموسيقية
  • أهلًا بكم في المسرحية الإعلامية الكبرى
  • تصميم مذهل وتحكم مخفي.. هاتف مبتكر يدمج قوة الألعاب بتجربة فريدة
  • محمد شوقي: فيلم الست عظيم ويركز على الجانب الإنساني لأم كلثوم
  • افتتاح معرض نتائج العام الجديد بتعليم الفيوم .. تصميم وعرض 400 نتيجة
  • المؤرخ محمد شوقي: فيلم الست عظيم ومختلف ويركز على الجانب الإنساني لأم كلثوم
  • إدوها وإدونا فرصة نشوف الاختلاف.. محمد منير يدعم منى زكي بعد انتقادات تقديمها لشخصية أم كلثوم بفيلم "الست"
  • مؤرخ فني: فيلم الست عظيم ومختلف ويركز على الجانب الإنساني لأم كلثوم
  • «الست».. حكايات إنسانية فى حياة أم كلثوم
  • إطلاق الفيديوهات الموسيقية على سبوتيفاي بريميوم