صحة غزة: ارتفاع عدد ضحايا استهداف مراكز المساعدات إلى 2339 شهيدا
تاريخ النشر: 3rd, September 2025 GMT
أعلنت وزارة الصحة بغزة: ارتفاع عدد ضحايا استهداف مراكز المساعدات إلى 2339 شهيدا وأكثر من 17070 مصابا، وفقا لنبأ عاجل عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”.
وطالبت الخارجية الفلسطينية، بفرض مزيد من العقوبات على إسرائيل لوقف انتهاكاتها، وفقا لنبأ عاجل عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”.
وأدانت الخارجية الفلسطينية، تحريض الوزير الاسرائيلي سموتريتش العلني على السلطة الوطنية الفلسطينية.
وأكدت الخارجية الفلسطينية، أن دعوات سموتريتش لضم الضفة تهديد مباشر لإقامة دولة فلسطينية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة بغزة وزارة الصحة غزة المساعدات قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: غياب الاحتفالات الرسمية بعيد الاستقلال يعكس عمق التحديات التي تواجه لبنان
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة “القاهرة الإخبارية” في بيروت، إن لبنان يحتفل هذا العام بالعيد الـ82 لاستقلاله وسط مجموعة من الأزمات السياسية والأمنية التي أثّرت بشكل مباشر على طبيعة الاحتفال.
وأضاف أن الاستقرار السياسي النسبي الذي يشهده البلد لم يمنع غياب المراسم الرسمية، نتيجة حجم التحديات التي تواجه الدولة في هذه المرحلة الحساسة.
وأوضح سنجاب أن التحدي الأبرز يتمثل في استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية، وما يخلفه ذلك من أعباء أمنية وإنسانية كبيرة.
وأشار إلى سقوط أكثر من 300 شهيد خلال العام الماضي جراء هذه الاعتداءات، بالإضافة إلى مئات الجرحى، فضلًا عن تسجيل أكثر من 10 آلاف انتهاك ارتكبه جيش الاحتلال منذ بداية العام وحتى الآن، ما جعل الأجواء غير مهيأة لأي مظاهر احتفالية.
يونيفيل: احترام سيادة لبنان ووحدة أراضيه أمر محوري في تنفيذ القرار 1701 جامعة القاهرة: 29 جامعة مصرية في تصنيف QS 2026… منهم 3 لأول مرةوأضاف مراسل القاهرة الإخبارية أن الانقسام الداخلي والخلافات السياسية لا تزال تشكل عائقًا كبيرًا أمام تقدم الدولة اللبنانية، مؤكدًا أن هذه الخلافات تعطل الكثير من الملفات الأساسية في البلاد.
وأشار إلى كلمة الرئيس اللبناني جوزيف عون التي دعا فيها اللبنانيين إلى الاتحاد ونبذ المصالح الشخصية، معتبرًا أن استمرار الخلافات أضعف الدولة وأساء إلى إدارة استقلالها على مدار 82 عامًا.
وأكد سنجاب أن دعوة الرئيس عون جاءت لتعكس حاجة لبنان إلى “شمس جديدة” تُنهي الانقسامات الداخلية وتفتح باب الاستقرار السياسي والأمني.
وأضاف أن هذه المرحلة تتطلب مبادرات دبلوماسية وإقليمية فاعلة تدعم استقرار لبنان وتساعده على تجاوز التوترات الحالية، مؤكدًا أن الأمل ما يزال قائمًا في قدرة اللبنانيين على توحيد الصفوف وحماية دولتهم في هذه اللحظة الدقيقة.