رحمة محسن تخوض تجربة التمثيل لأول مرة مع أحمد العوضي.. تفاصيل
تاريخ النشر: 11th, October 2025 GMT
أعلنت الفنانة رحمة محسن دخولها عالم التمثيل للمرة الأولى، من خلال مشاركتها في مسلسل علي كلاي الذي يقوم ببطولته الفنان أحمد العوضي، والمقرر عرضه في رمضان 2026.
ونشرت رحمة عبر حسابها على إنستجرام صورة تجمعها بالعوضي، وعلقت قائلة: "رمضان 2026 بإذن الله نجاح وبس، على كلاي مسلسل الشارع المصري".
ويأتي دخولها مجال التمثيل بعد النجاح الذي حققته العام الماضي كمطربة، من خلال أغنيتها الشهيرة “أنا الزمان ياما دغدغني” التي قُدمت ضمن أحداث مسلسل فهد البطل، والتي لاقت انتشارًا واسعًا وقت عرضها.
ويعد مسلسل علي كلاي ليس التعاون الأول بين رحمة محسن وأحمد العوضي، ولكن هذه المرة من خلال التمثيل، وسط توقعات بأن يحقق العمل حضورًا قويًا في موسم رمضان المقبل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسلسل علي كلاي ا أحمد العوضي الفنان أحمد العوضي رحمة محسن رحمة محسن تخوض تجربة التمثيل لأول مرة أحمد العوضي تفاصيل
إقرأ أيضاً:
أحمد نوار يروي تجربة القنص الميداني: تفاصيل دقيقة عن المواقع والانتظار والتمويه.. فيديو
كشف الفنان التشكيلي الكبير أحمد نوار، عن تجربته الميدانية في القنص، مؤكدًا أن القناص يحتاج إلى قدرات دقيقة في الإصابة والتموضع وانتظار الهدف، موضحًا أن العملية تتحول إلى «هوية» تتطلب ترفُّعًا في الحسّ التكتيكي والصبر.
وأضاف أحمد نوار خلال حواره مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج «نظرة»، والمذاع على قناة صدى البلد، أن هناك أهدافًا تقع على مسافات بعيدة (حوالي 650 متر وفي حالات يصل مداها للسلاح إلى 1000 أو 1300 متر)، وأن اختيار موقع القنّاص والساعة وطبيعة التعامل مع الهدف كلها عناصر حرجة، وفي بعض الحالات منح القنّاص حرية كاملة على مدار 24 ساعة للتعامل مع الهدف.
وأوضح نوار أن العملية تصبح هواية؛ «أطلع الفجر، أوقف في الموقع، أنزل تحت الأرض أتابع العدو الإسرائيلي بدقّة وأخذ الموقع المناسب على الدفرسوار من أول لآخر»، مضيفًا أن تحديد الهدف كان صعبًا لأن العدو يعتمد على قدرات تمويه متقدمة وتكتيكات محصّنة.
وتحدث نوار عن تجربته مع أول قنص: «أول هدف.. أول قنص كان في نقطة مرتفعة، قعدت أفتش المكان، انتظرت أكثر من خمس ساعات، عينك على المكان، حد ظهر لثوانٍ أقل من دقيقة، رفعت السلاح، وضربت»، لافتًا إلى أنه استخدم التمويه بتغطية فتحة بين المراكب بشوال رمل ليخفي سلاحه، وأن الهدف كان يظهر ويختفي قبل أن يتم اصطياده.
واستعرض أحمد نوار بعض التفاصيل التكتيكية: «كنت متيقن إن هذا هو الموقع، حددته، استنيت، لحظة ظهوره ضغطت الزناد وبعدها بثوانٍ كانت الإصابة ناجحة»، مؤكدًا أن الدقة في الرصد والانتظار والتمويه هي ما يصنع الفارق في الميدان.