يشهد مشروع “سكن مصر – أرض المعارض” المرحلة الثالثة بمدينة القاهرة الجديدة تكثيفًا في وتيرة الأعمال بكافة القطاعات.

في ضوء توجيهات المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بضرورة الإسراع في تنفيذ المشروعات السكنية والخدمية الجارية بمختلف المدن الجديدة.

حيث تتم حاليًا أعمال الطرق واللاندسكيب وشبكات الغاز والاتصالات وكافة المرافق والخدمات، وذلك بمتابعة مستمرة من المهندس أحمد رشاد الشريف، رئيس جهاز تنمية مدينة القاهرة الجديدة، الذي يحرص على المرور الميداني الدوري لمتابعة معدلات التنفيذ على أرض الواقع والتأكد من الالتزام بالبرامج الزمنية المحددة.

ويأتي ذلك في إطار حرص وزارة الإسكان وهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة على الانتهاء من المشروعات السكنية وفق أعلى معايير الجودة والتشطيب والخدمات، لتسليم الوحدات لمستحقيها في أقرب وقت ممكن.

 المتبقي من إجمالي مشروع سكن مصر أرض المعارض “ساوث هيلز”
 ٢٨ عمارة بالمنطقة الثانية
 ١٩ عمارة بالمنطقة الثالثة

ويواصل جهاز المدينة العمل على مدار الساعة للانتهاء من المشروع في التوقيتات المحددة، بما يعكس جدية الدولة في تنفيذ مشروعاتها السكنية بأعلى كفاءة.

طباعة شارك سكن مصر القاهرة الجديدة المجتمعات العمرانية المدن الجديدة

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سكن مصر القاهرة الجديدة المجتمعات العمرانية المدن الجديدة

إقرأ أيضاً:

وكيل جهاز المخابرات العامة المصرية السابق يوضح كيف عملت مصر في قضية الإفراج عن جلعاد شاليط؟

أكد اللواء محمد إبراهيم الدويري، وكيل جهاز المخابرات العامة المصرية السابق، أن قضية الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط مرت بثلاث مراحل خلال5 سنوات ونصف تقريبًا، المرحلة الأولى بدأت مباشرة عقب الخطف وانتهت عندما انقلبت حماس على السلطة، واستمرت سنة وشهرًا، وهي فترة تدشين المفاوضات.

أما المرحلة الثانية فبدأت عقب انتهاء مهمة الوفد الأمني المصري في غزة، وبدأت بعد أسابيع من انقلاب حماس وانتهت في بداية عام 2011، وهي فترة تبادل القوائم، وكانت مرحلة صعبة للغاية، بينما المرحلة الثالثة هي مرحلة إنجاز الصفقة.

وأضاف خلال استضافته ببرنامج «الجلسة سرية» الذي يقدمه الكاتب الصحفي و الإعلامي سمير عمر على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن مصر عملت على 3 أسس رئيسية، أولها المنظور الوطني، والثاني منظور الشريك الكامل، فمصر ليست وسيطًا، بل تعمل في القضية الفلسطينية بكل جوانبها باعتبارها شريكًا كاملًا، خاصة وأن قضية الأسرى تُعد واحدة من قضايا الوضع الدائم.

أما المنظور الثالث فهو المنظور الإنساني، إذ كان هناك في تلك الفترة نحو 12 ألف أسير فلسطيني يقبعون في السجون الإسرائيلية، من بينهم محكومون بالمؤبد وأصحاب أحكام عالية ومرضى وسيدات.

وأشار إلى أن مصر حاولت استثمار قضية شاليط وإنهاء هذه الأزمة للانتقال من كونها قضية ضيقة تتعلق بالإفراج عن أسير إلى قضية أوسع تمس جوهر القضية الفلسطينية، مؤكدًا أنه عند حل قضية شاليط يمكن الانتقال إلى مناخ أرحب من العملية السياسية.

وأضاف أن إسرائيل كان يحكمها في ذلك التوقيت إيهود أولمرت، الذي اتسم بدرجة من المرونة في تعاطيه مع القضية الفلسطينية، وبالفعل توصل مع الرئيس محمود عباس في منتصف عام 2008 إلى ما سُمي بتفاهمات أولمرت، حيث جرى خلالها فتح جميع الملفات والقضايا العالقة.

اقرأ أيضاً«دمرنا الحضارة ومليونا إنسان بلا مأوى».. وسيط في صفقة جلعاد شاليط يفضح جرائم الاحتلال بغزة

بعد إعلان جيش الاحتلال اغتيال 3 قيادات بارزة من «حماس».. من هو روحي مشتهي؟

مهندس صفقة شاليط يحذر إسرائيل من التلكؤ لاستعادة الأسرى لدى حماس

مقالات مشابهة

  • تواصل أعمال المرحلة الثالثة من الموجة 27 لإزالة التعديات بالدقهلية
  • جولة ميدانية لمتابعة الأعمال بمشروع «سكن لكل المصريين» بمدينة العلمين الجديدة
  • 30 مليار جنيه استثمارات بالقاهرة الجديدة.. تفاصيل
  • جدول أعمال "أسبوع القاهرة الثامن للمياه".. يشارك فيه 15 وزيرا من دول العالم
  • وزير الإسكان يتابع الموقف التنفيذي لوحدات سكن موظفي العاصمة بمدينة بدر
  • كيف تنظر إيران لمشاركة أميركا بمشروع باسني الباكستاني؟
  • إزالة للتعديات بمدن أسوان وإدفو ضمن المرحلة الثالثة من الموجة الـ27.. صور
  • وكيل جهاز المخابرات العامة المصرية السابق يوضح كيف عملت مصر في قضية الإفراج عن جلعاد شاليط؟
  • “شكشك” يناقش نتائج متابعة الديوان لمشروع الخطة القصيرة لمعالجة الأوضاع العمرانية