رغم الأزمة.. محللة تكشف سر تفوق البورصة المصرية في أغسطس (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
كشفت رانيا يعقوب محلل أسواق المال، تفاصيل تأكيد بلومبرج أن البورصة المصرية ونظيرتها التركية أكبر الرابحين ضمن الأسواق الناشئة في أغسطس 2023.
البورصة تربح 3 مليارات جنيه اليوم في ختام تعاملات الأسبوع ارتفاع جماعي بمؤشرات البورصة المصرية في ختام تعاملات اليوموقالت في مداخلة هاتفية لبرنامج "مساء dmc" مع الإعلامي رامي رضوان، إن المستثمرين المحليين بحثوا عن أصول لحماية استثماراتهم من آثار التضخم الكبير الذي يشهده العالم في الوقت الحالي، ومع إعادة تقييم الأسهم في البورصة المصرية والتركية في هتعتبر رخيصة مقارنة بغيرها من الدول والأسواق المنافسة ولهذا أصبحت جاذبة.
وأوضحت أن المستثمرين وجدوا أن تكلفة الاستثمار في البورصة المصرية أقل من تكلفة الاستثمار في أصول أخرى مثل الذهب الذي ارتفعت أسعاره بصورة كبيرة وكذلك سوق العقارات.
وأضافت أنه ما زالت هناك فرصة كبيرة في البورصة المصرية للمستثمرين الراغبين في التحوط من ارتفاع معدلات التضخم من خلال شراء الأسهم خصوصًا مع انخفاض قيم العملات مع ارتفاع معدلات التضخم.
وأشارت إلى أن الفارق بين البورصة المصرية والتركية وغيرها من البورصات في الأسواق الناشئة المنافسة هو وجود أصول جيدة مطروحة وهو ما انعكس على رغبة المستثمرين، وما تتيحه الحكومة المصرية من محفزات للاستثمار في الفترة الأخيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البورصة المصرية مؤشرات البورصة المصرية معدلات التضخم مؤشرات البورصة رامي رضوان الحكومة المصرية سوق العقارات الاسواق الناشئة البورصة المصریة
إقرأ أيضاً:
اقتصادي: البورصة المصرية عادت إلى تحقيق مكاسب محدودة في جلسة منتصف الأسبوع
أكد الدكتور حسام الغايش، محلل أسواق المال، أن البورصة المصرية عادت إلى تحقيق مكاسب محدودة في جلسة منتصف الأسبوع، بعد موجتين من التراجع، وسط تحركات حذرة من المستثمرين ومؤشرات على محاولات لاختراق مستويات مقاومة رئيسية.
وقال خلال تصريحات تلفزيونية ببرنامج "أرقام وأسواق" ، المذاع على قناة أزهري، إن مؤشر “إي جي إكس 30” أنهى جلسة الأمس على ارتفاع طفيف، مع استمرار الضغوط البيعية في بعض الأسهم القيادية، مشيرا إلى أن المؤشر يواجه مقاومة فنية قوية عند مستوى 32,500 نقطة، وفي حال تمكن من كسر هذا الحاجز، فإن المستهدف سيكون 34,000 نقطة. وأشار الغايش إلى أن الدعم الرئيسي للمؤشر يتمركز عند 32,220 نقطة، موضحًا أن أي كسر لهذا المستوى قد يعيد المؤشر إلى المسار الهابط على المدى القصير.
من جهة أخرى، كان الأداء أفضل نسبيا في مؤشر “إي دي إكس”، بينما أغلق مؤشر “إي جي إكس 70” للأسهم الصغيرة والمتوسطة على ارتفاع هو الآخر، مع مقاومة قائمة عند 9,800 نقطة، وفي حال تخطيها، فإن المستهدف سيكون 10,500 نقطة.
وأضاف الغايش أن تحركات السوق تتسم بالحذر، خاصة في ظل التذبذب العالمي وارتفاع منسوب عدم اليقين المرتبط بالسياسات النقدية وأسعار الفائدة، مشددا على ان البورصة استردت عافيتها ومؤشرات على اختراق مستويات مقاومة تاريخية.