الأمير البريطاني آندرو يتخلى عن لقب “دوق يورك”
تاريخ النشر: 17th, October 2025 GMT
صراحة نيوز -أعلن الأمير البريطاني آندرو، الشقيق الأصغر للملك تشارلز، اليوم الجمعة، قراره بالتخلي عن لقب “دوق يورك” بعد سنوات من الانتقادات المتعلقة بسلوكه وعلاقاته بمرتكب الجرائم الجنسية الأمريكي الراحل جيفري إبستين، وفق وكالة “رويترز”.
وأشار الأمير آندرو في بيان رسمي إلى أن “الاتهامات المستمرة ضده صرفت الانتباه عن عمل الملك تشارلز وجهود العائلة المالكة”، مؤكداً أن هذا القرار يأتي لتخفيف الضغط على الملك والمؤسسة الملكية.
وتدهورت سمعة آندرو في السنوات الأخيرة لأسباب متعددة، أبرزها ارتباطه بإبستين، إضافة إلى مخاوف حكومية بشأن أحد شركائه التجاريين الذي يشتبه في كونه جاسوساً صينياً، وفق تقارير إعلامية.
ويعد لقب “دوق يورك” أحد الألقاب الملكية البريطانية القديمة، ومن المتوقع أن يظل شاغراً بعد تخليه عنه من قبل الأمير آندرو.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
إسطنبول.. تأخر فتح مدرسة “الملك إدريس السنوسي” يثير استياء أولياء الأمور
أعرب أولياء الأمور في الجالية الليبية عن قلقهم بعد تأخر فتح مدرسة “الملك إدريس السنوسي”، أقدم المدارس العربية في تركيا، مما منع أبنائهم من بدء العام الدراسي في موعده بينما افتتحت باقي المدارس أبوابها.
وأكد أولياء الأمور أن المدرسة تعد منارة تاريخية وثقافية للجالية الليبية منذ نحو خمسين عامًا، وتقدم خدمات تعليمية مجانية لأبناء مرضى الأورام القادمين للعلاج في تركيا على نفقة الدولة، وتلعب دورا رئيسيا في استقرار الأسر، إذ يمثل تأخر فتحها تعطيلا للطلاب ويؤثر سلبا على الثقة بالنظام التعليمي المعتمد.
وأشار أولياء الأمور إلى أن المدرسة لا تعاني نقصا في الكادر التعليمي أو الإداري، إلا أن تأخر فتحها المتكرر في السنوات السابقة، بما في ذلك أعوام 2022 و2023، اضطرهم لتنظيم اعتصامات ووقفات احتجاجية لحل المشكلة بعد تدخلات رسمية.
ورغم حصول المدرسة على إذن مزاولة من وزير التربية والتعليم، أفادت الإدارة بعدم توفر الميزانية اللازمة لفتحها، بينما أكّد ممثلون عن وزارة التعليم خلال اجتماع مع أولياء الأمور أنهم سيقومون بنقل المطالب للجهات المختصة، إلا أنه لم يتم اتخاذ أي إجراء حتى الآن.
وطالب أولياء الأمور السفير الليبي في تركيا مصطفى القليب، والملحقية الثقافية الليبية والجهان المعنية، بالتدخل العاجل لضمان فتح المدرسة واستمرار العملية التعليمية، حفاظًا على مكانتها التاريخية والثقافية، وتأمين حقوق الطلاب واحتواء الأبناء ضمن بيئة آمنة ومستقرة.
وشدد أولياء الأمور على أن فتح المدرسة في الوقت المناسب يعزز الثقة بالنظام التعليمي الليبي في المهجر ويضمن استمرار دورها كمركز ثقافي وتعليمي حيوي لأبناء الجالية في إسطنبول.
المصدر: بيان
إسطنبولرئيسي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0