فضائح واتهامات صادمة.. كيفين فيديرلين يكشف أسرارًا مظلمة عن حياة بريتني سبيرز
تاريخ النشر: 18th, October 2025 GMT
أعاد الفنان الأمريكي كيفين فيديرلين، طليق النجمة العالمية بريتني سبيرز، الجدل حول حياتهما الخاصة بعد طرحه مذكراته الجديدة بعنوان You Thought You Knew، والتي تضمنت اتهامات خطيرة ضد سبيرز تتعلق بسلوكها وتربيتها لأبنائهما شون بريستون وجايدن جيمس، ما أحدث صدمة واسعة في الوسط الفني الأمريكي.
. هل يزود كييف بصواريخ "توماهوك"؟
اتهم فيديرلين طليقته بريتني سبيرز في كتابه بأنها كانت تُعاني من أعراض مرض ثنائي القطب خلال فترة زواجهما، وأن تصرفاتها كانت “جنونية”، على حد وصفه.
وأشار إلى واقعة مخيفة قال فيها إنها كانت تقف ليلاً عند باب غرفة أبنائهما وهي تمسك بسكين حاد، دون أن يعرف ما إذا كانت تنوي إيذاء نفسها أو أحد أفراد الأسرة.
ليالٍ مرعبة وسلوك غامضروى فيديرلين أنه كان يستيقظ أحيانًا في منتصف الليل ليجد بريتني تراقب أبناءها بصمت وهي تحمل السكين، ثم ترحل دون تفسير، مؤكدًا أن تلك التصرفات كانت ناتجة عن حالة ذهانية حادة بسبب المرض النفسي الذي تعاني منه.
اتهامات بتعاطي المخدرات أثناء فترة الرضاعةوأوضح فيديرلين في مذكراته أن بريتني كانت تتعاطى مخدر الكوكايين والكحول حتى خلال فترة رضاعة طفليها، مشيرًا إلى أنه حاول منعها من إرضاعهما حفاظًا على سلامتهما، إلا أنها غضبت وألقت الخمر في وجهه، مؤكدًا أن تلك الواقعة كانت سبب قراره بالانفصال النهائي عنها.
تفاصيل زواج وانفصال مثير للجدلتزوج الثنائي في عام 2004 وأنجبا طفلين، قبل أن ينفصلا رسميًا في 2007، حيث حصل كيفين على وصاية الأبناء، بينما كانت بريتني تحت وصاية والدها القانونية بسبب حالتها النفسية، والتي رفعت نهائيًا في عام 2021 بقرار من المحكمة.
أعمال بريتني سبيرز الفنية الأخيرةورغم الجدل الدائم في حياتها، ما زالت بريتني سبيرز تواصل نشاطها الفني، إذ طرحت آخر أعمالها Hold Me Closer عام 2022، وتستعد حاليًا لتصوير فيلم وثائقي مستوحى من مذكراتها The Woman in Me، إلا أن المشروع تأجّل بسبب إصرارها على كتابة السيناريو بنفسها دون خبرة كافية في ذلك المجال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سبيرز بريستون نقابة المهن التمثیلیة بریتنی سبیرز فی مهرجان
إقرأ أيضاً:
جناية إجهاض | محامي عروس المنوفية ضحية زوجها يكشف مفاجآت صادمة
كشف أحمد طلبة، المحامي بالنقض ودفاع أسرة عروس المنوفية، تفاصيل جديدة وخطيرة في القضية، مؤكدًا أن توصيفها القانوني لا يندرج تحت بند الضرب المفضي إلى الموت كما أُشيع، بل هي جريمة قتل عمد مقترنة بجناية إجهاض، ما يجعل العقوبة الإعدام وجوبيًا دون سلطة تقديرية للمحكمة في تخفيفها.
توقيع عقوبة الإعداموأوضح طلبة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «الصورة» الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة «النهار»، أن القضية أُحيلت اليوم إلى محكمة جنايات شبين الكوم لتحديد أقرب جلسة لنظرها، مشيرًا إلى أن توصيف الجريمة يستند إلى المادة 234 فقرة 2 من قانون العقوبات، والتي تنص على توقيع عقوبة الإعدام إذا اقترن القتل العمد بجناية أخرى اقترانًا زمنيًا وسببيًا.
وأكد أن الجاني ارتكب جريمتي القتل والإجهاض في ذات التوقيت وبسبب واحد، ما يوجب تطبيق العقوبة الأشد قانونًا، دون جواز النزول بها.
تقرير الطب الشرعيوعن اعترافات المتهم، أوضح المحامي أنه أقر أمام النيابة قائلًا: «ضربتها لحد ما ماتت»، كما كشف تقرير الطب الشرعي عن تعرض المجني عليها إلى أكثر من 22 ضربة قوية ومتتالية بالقدم في منطقة القفص الصدري، ما أدى إلى كسر إحدى عظام الصدر وحدوث نزيف في الرئتين وتوقف عضلة القلب.
إجهاض الجنين وحدوث نزيفوأضاف أن الضربات امتدت إلى منطقة البطن، ما تسبب في إجهاض الجنين وحدوث نزيف حاد، لافتًا إلى أن العظمة المكسورة من أصعب عظام الجسم كسرًا، ولا تنكسر إلا نتيجة عنف شديد.
أربع اعتداءات سابقةوأشار طلبة إلى أن واقعة الاعتداء لم تكن الأولى، حيث تعرضت المجني عليها للضرب عدة مرات منذ الأسبوع الأول للزواج، بواقع نحو أربع اعتداءات سابقة.
وفيما يتعلق بتصرف أسرة الجاني عقب الواقعة، أوضح أن المتهم أبلغ والدته بعد الجريمة، التي حاولت استدعاء طبيب للكشف على الضحية داخل المنزل، وبعد تأكيد الوفاة، طلبت الأسرة من الطبيب تحرير تقرير يفيد بأن الوفاة طبيعية، إلا أنه رفض وغادر متجهًا إلى الوحدة الصحية، دون أن يبلغ الجهات المختصة، وهو ما وصفه الدفاع بالأمر المثير للتساؤلات.
وأكد محامي أسرة الضحية أن القضية تحمل أركان جريمة مكتملة تستوجب أقصى عقوبة ينص عليها القانون.