حبس سنة مع الشغل للمتهم بالتعدى بالضرب على الطفل ياسين بالخصوص
تاريخ النشر: 18th, October 2025 GMT
قضت محكمة جنح الخصوص المنعقدة بمحكمة الخانكة بمحافظة القليوبية، بمعاقبة المتهم "على م إ"، عاطل، بالحبس مع الشغل لمدة سنة واحدة وكفالة 10 آلاف جنيه، لاتهامه بالتعدي بالضرب على الطفل "ياسين ر ا"، 13 سنة، بمنطقة عزبة النخل دائرة قسم شرطة الخصوص، وتسبب في حدوث كسور في عظام الأنف، وتورم بالعين اليسري واليمني، وكدمات متفرقة بالوجه.
كما قام المتهم بتقديم استئناف على الحكم داخل المحكمة، وفي انتظار تحديد موعد جلسة الاستئناف على الحكم.
وكان قد تضمن التقرير الطبي لحالة الطفل "ياسين ا ر"، وجود كسر بالأنف وكدمة بالعين وجروح وكدمات وسحجات متفرقة بأنحاء جسده، تستلزم علاجا يستمر أكثر من 21 يومًا، واحتياجه لإجراء عمليات جراحية عاجلة.
وكان قد رصد مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر خلاله أحد الأشخاص، يمسك بحجز كبير في يده، وينهال به على وجه وجسد طفل لا يقوى على الدفاع عن نفسه لصغر سنة، ولم يستطع الهرب لشدة الضربات التي تلقاها في وجهه وجسده، دون سبب يذكر أو إثم ارتكب سوى أنه تواجد في شارع نشبت فيه مشاجرة بين المتهم وشقيقه.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار القليوبية أمن القليوبية مديرية أمن القليوبية ضرب التعدي بالضرب على طفل
إقرأ أيضاً:
شنطة المدرسة.. تفاصيل صادمة في واقعة مـ.قتل طفل بالإسماعيلية
شهدت محافظة الاسماعيلية واقعة مروعة بمقتل طفل على يد زميله والذي لم يتوقف عند حد القتل، ووصل به الأمر إلى تحويل جثة زميله إلى 4 أجزاء، أخفاهم في أماكن منفصلة، في محاولة منه بإخفاء اثار جريمته الشنعاء.
وبحسب المصادر الرسمية، فإن الواقعة تشهد الكثير من التفاصيل الصادمة، بداية من إستخدام الصاروخ الكهربائي لتحويل الجثمان الي أشلاء، واخفاء الأجزاء في أماكن متفرقة، مرورا باستخدام شنطة مدرسته في نقل الأعضاء من منزله الي اماكن الاخفاء في مشهد دموي بعيد عن الشارع المصري.
وأودعت جهات التحقيق المختصة، الطفل المتهم في دار رعاية لحين الانتهاء من التحقيقات.
واعترف الطفل المتهم بمقتل زميله بالإسماعيلية في الواقعة المعروفة إعلامية بواقعة المنشار الكهربائي، كما أطلق عليها نشطاء سفاح الإسماعيلية الثاني، بعدما شهدت المحافظة واقعة هي الاروع من حيث تفاصيلها الدامية والتي راح ضحيتها طفلا في عمر الثانية عشر ، ليس له من ذنب سوي أنه أودع ثقته في زميله وذهب معه الي منزله والذي وقعت فيه تفاصيل الحادث المأساوي.
بدأت الواقعة بالعثور علي بعض أشلاء لجثمان طفل صغير مجهول الهوية حلف مبني كارفور بدائرة مركز الإسماعيلية.
وبتكثيف التحريات تبين ورود بلاغ بتغيب طفل كائن في قرية نفيشة بنفس المواصفات.
وخلال ساعات، كشفت المصادر الأمنية تفاصيل الواقعة المروعة وان وراء الحادث طفل لم يتعدي عمره 13 عام، وبالقبض عليه ومواجهته بما أسفرت عنه التحريات، والتي أكدت وفق لشهادة الجيران خروج الطفل لأكثر من مرة في موقف يدعو الي الريبة حاملا شنطة.
وخلال ساعات من التحقيقات، اعترف المتهم بارتكاب الواقعة، مرجعا الدافع الإفراط في مشاهدة افلام العنف الإلكترونية وهو ما أثر عليه وجعله يتخيل الواقع خيالا.