ظهور إليسا الأخير يثير قلق الجمهور.. هل أُصيبت بانتكاسة صحية جديدة؟
تاريخ النشر: 28th, October 2025 GMT
أثارت الفنانة اللبنانية إليسا جدلاً واسعًا بين جمهورها بعد انتشار مقاطع من احتفال عيد ميلادها الأخير، حيث لاحظ المتابعون تورمًا واضحًا في يدها اليمنى حاولت إخفاءه بطريقة أنيقة تحت قفاز طويل مصنوع من نفس قماش فستانها.
أثار هذا التصرف قلق محبيها الذين تساءلوا عن حالتها الصحية، خصوصًا أنها خضعت قبل سنوات لعملية جراحية في بلجيكا لعلاج مضاعفات سرطان الثدي، الذي أدى إلى تجمع السوائل في يدها بعد العلاج.
كما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يوثّق لحظة مصافحتها الفنان وائل جسار، حيث بدت إليسا تحرك يدها بحذر، ما أعاد إلى الأذهان معركتها الصحية السابقة وأثار تكهنات حول استمرار الأعراض.
وبحسب مقربين منها فإن ارتداء القفازات ليس مجرد خيار جمالي بل إجراء طبي ضروري يساعدها على تخفيف الضغط عن اليد وتحفيز تصريف السوائل بشكل طبيعي.
وجدير بالذكر أن إليسا ظهرت في أكثر من مناسبة وهي ترتدي ضمادات وقفازات طبية، من بينها ظهورها وهي تتجول بالدراجة الهوائية في أحد أعياد ميلادها السابقة، في إشارة إلى حرصها على ممارسة النشاط والحفاظ على طاقتها الإيجابية رغم التورّم المتكرر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إليسا اصابة إليسا اللبنانية إليسا الفنانة إليسا
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي: غزة تعيش أخطر أزمة صحية ونفسية
#سواليف
وصف #مفوض_الأمم_المتحدة السامي لحقوق الإنسان، #فولكر_تورك #الصدمة_النفسية الجماعية التي يعيشها #سكان_غزة بأنها ” #أخطر_أزمة #صحية #نفسية يمكن تصورها”، مشيرًا إلى أن الغالبية العظمى من السكان، وخاصة #الأطفال، يعانون من #صدمات_نفسية شديدة.
وقال تورك، في مؤتمر صحفي، بمناسبة الاحتفال السنوي بيوم حقوق الإنسان العالمي، إن قطاع غزة لا يزال “مكانًا للمعاناة والخسائر والخوف”.
وجدّد تورك، إدانته لاستمرار الهجمات الإسرائيلية على غزة، بما في ذلك قصف الأفراد الذين يقتربون من “الخط الأصفر”، والمباني السكنية، وخيام النازحين، وملاجئهم، وغيرها من الأهداف المدنية.
مقالات ذات صلةوأكد تورك أن قرار مجلس الأمن رقم 2803 لعام 2025، “واضح تمامًا” في عدم الاعتراف بأي حدود أو خطوط، بل يتعلق بأرض يجب احترامها بالكامل، مشيرًا إلى القرار الذي اعتمده المجلس في 17 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، لدعم خطة شاملة لإنهاء الصراع.
ودعا جميع الأطراف إلى التقيد الفوري بوقف إطلاق النار، وضمان الانتقال السلس إلى المرحلة التالية من خطة السلام.
وارتكبت دولة الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 -بدعم أميركي أوروبي- إبادة جماعية في قطاع غزة، شملت قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا واعتقالا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة أكثر من 241 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين معظمهم أطفال.