لجنة أمن محلية الخرطوم تنفذ طوافا ليليا على المعابر والارتكازات وتصدر عدد من التوجيهات المهمة
تاريخ النشر: 23rd, November 2025 GMT
نفذت لجنة تنسيق شئون أمن محلية الخرطوم بكامل عضويتها طوافا امنيا ليليا على المعابر مع الولايات والمحليات المجاورة والارتكازات ونقاط التفتيش الداخلية استمر من مساء الخميس وحتى الساعات الأولى من صبيحة الجمعة، حيث اسفر الطواف عن حالة من الاطمئنان والأداء الممتاز للقوات النظامية في تأمين المحلية من كافة المهددات الأمنية والاعمال غير المشروعة والمنافية للقانون.
Promotion Content
بعد مماتك اجعل لك أثر في مكة سقيا المعتمرين في أطهر بقاع الأرض ورّث مصحفا من جوار الكعبة المشرفة
2025/11/23 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة إلزام جهة عمل بدفع 5 ملايين ريال لموظف بعد فصله تعسفياً2025/11/22 تحديث «إكس» يفضح مواقع إنشاء حسابات قادت حملات سلبية ضد السعودية2025/11/22 تحذير عاجل لمستخدمي “واتس آب”.. ثغرة أمنية خطيرة تهدد مليارات الحسابات2025/11/21 شرطة مكافحة المخدرات بالنيل الأبيض تضبط أكثر من 23 الف حبه من المخدرات2025/11/21 إدارة الجوازات بالقضارف تنفذ حملة نوعية لضبط الوجود الأجنبي2025/11/21 كارثة في مقهى إسطنبول.. منظف صناعي بدل القهوة يودي بشابة للعناية المركزة2025/11/21شاهد أيضاً إغلاق جرائم وحوادث فسخ عقد بيع سيارة بسبب التلاعب في عداد المسافة 2025/11/21الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عنالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
يبدو أن حمدي رزق وهو ينفض الغبار عن ذكرياته القديمة، لم يجر أي تحديث لنظام معلوماته
الصحفي المصري حمدي رزق، الذي استضاف وكيل المخابرات المصرية السابق اللواء حاتم باشات على فضائية صدى البلد، يُعدّ من الصحفيين المصريين الذين كانت لهم معرفة بالسودان، لا سيما في تسعينيات القرن الماضي حين كان قريباً من دوائر التجمع الوطني الديمقراطي المعارض آنذاك.
غير أن رزق، ومنذ تلك الحقبة انقطعت صلته المباشرة بالشؤون السودانية، وضعفت معلوماته عن تعقيداتها وتحوّلاتها ومستجداتها.
وقد بدا ذلك جلياً في مداخلته غير المواكبة، ومقاطعته الخشنة لباشات، إضافة إلى أخطائه المتكررة في ذكر الأسماء.
وأرجّح بدرجة كبيرة عدم صحة الرواية التي أوردها عن الأستاذ علي عثمان محمد طه، نائب الرئيس وقتها فكل من عرف الرجل من الصحفيين يعلم يقيناً أنه لم يسبق له أن اصطحب صحفياً ــ سودانياً كان أو غير ذلك ــ في سيارته.
أما الجملة المنسوبة إليه بأنهم لا يمانعون من إقامة المشروع الحضاري في شارع المك نمر فقط، حتى ولو انفصلت كل أجزاء السودان، فهي غريبة تماماً عن القاموس التعبيري لطه، وعن حذره السياسي المعروف في التعامل مع الإعلام.
ويبدو أن حمدي رزق وهو ينفض الغبار عن ذكرياته القديمة، لم يجر أي تحديث لنظام معلوماته منذ منتصف التسعينيات فصار يتعامل مع السودان كما لو كان برنامجاً يعمل بنسخة قديمة غير محدثة، تتكرر فيه الأخطاء كلما حاول تشغيله… ومع ذلك يصر صاحبه على الحديث بثقة (الخبير) قبل أن يتأكد حتى من أن الجهاز ما زال يصلح للعمل..!
ضياء الدين بلال
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
بعد مماتك اجعل لك أثر في مكة سقيا المعتمرين في أطهر بقاع الأرض ورّث مصحفا من جوار الكعبة المشرفة
2025/11/23 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حبات العاصفة)2025/11/23 إبراهيم شقلاوي يكتب: هندسة السلام في السودان و مفاجأة الإسلاميين2025/11/23 تمثال الجندي العائد .. رمزية تتجاوز السياسة2025/11/23 سقوط سردية المدنيين التي دعمت الجنجويد2025/11/22 دارفور… حين تتحول المأسي إلى قوة لطرد الاوباش (عرب الشتات)2025/11/22 توريت… سقوط يكشف هشاشة دولة الجنوب2025/11/22شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات (التخلي السريع قادم) 2025/11/22الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن