تعتبر مدينة برادفورد هي المدينة الأكثر بدانة في بريطانيا بأكملها، وذلك لأن سكانها يعشقون تناول الوجبات السريعة الدهنية ولا يفضلون الذهاب لصالات الألعاب الرياضية.

أسمن مدينة في بريطانيا

وصنفت مدينة برادفورد بأسمن مدينة في بريطانيا عندما تبين في استطلاع حديث أنها تضم أقل عدد من الأفراد الذين يتمتعون باللياقة البدنية، كما أن سكانها المحليين يعشقون الوجبات السريعة.

كما كشف الاستطلاع أن هذه المدينة هي الأدنى تصنيفًا فيما يخص المطاعم الصحية وطرق ركوب الدراجات وصالات الألعاب الرياضية بدرجة مؤشر 26.46 من أصل 100.

ورغم ذلك، لا يزعج هذا الأمر سكان أسمن مدينة في بريطانيا التي تضم 10 صالات رياضية فقط لكل 100 ألف ساكن بها، وهو الأمر الذي يجعل مدينة برادفورد تصنف كرابع أدنى مدينة عندما يرتبط الأمر بنسبة صالات الألعاب الرياضية إلى عدد السكان. وفقًا لصحيفة ديلي ستار.

الأطعمة الدهنية

ووفقًا لصحيفة ذا صن، السكان المحليين لأسمن مدينة في بريطانيا والتي تقع غرب يوركشير شمال انجلترا لا يهتمون بهذا التصنيف، كما أنهم يحرصون دائمًا على تناول كميات كبيرة من الأطعمة الدهنية.

وقالت إحدى السكان المحللين التي تبلغ من العمر 18 عام " "أنا فقط أتناول الوجبات السريعة طوال الوقت. أتناول ماكدونالدز طوال الوقت - ربما أربع مرات في الأسبوع". وأضافت "أعلم أنه ليس الخيار الأكثر صحة ولكنه سهل للغاية. هناك عدد قليل من صالات الألعاب الرياضية ولكن الكثير من الناس لا يستخدمونها."

وقال أحد السكان الأخرين الذي يبلغ من العمر 22 عم " من المستحيل أن تكون بصحة جيدة" في المدينة لأن هناك الكثير من الوجبات السريعة هنا".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بريطانيا الوجبات السريعة الأطعمة الدهنية صالات الألعاب الرياضية الألعاب الریاضیة الوجبات السریعة

إقرأ أيضاً:

«أبو فلة»: الألعاب الإلكترونية صناعة قائمة

شهدت قمة الإعلام العربي 2025 التي اختتمت أعمالها، أمس، في مركز دبي التجاري العالمي في جلسة «الألعاب.. من الترفيه إلى الصناعة»، ضمن سلسلة «دردشات إعلامية»، حيث تحدث خلالها صانع المحتوى «أبو فلة» – حسن سليمان، وحاوره، صانع المحتوى ومطور الألعاب أحمد النشيط.
وخلال الجلسة، تحدّث «أبو فلة» عن رحلته الشخصية في عالم الألعاب الإلكترونية، مؤكداً أن «هذا المجال لم يعد مجرّد وسيلة للترفيه؛ بل تحوّل إلى صناعة قائمة بذاتها تتقاطع فيها التكنولوجيا بالاقتصاد والثقافة والإعلام، وتملك القدرة على التأثير الحقيقي في حياة الأفراد والمجتمعات، سواء من خلال المحتوى أو المبادرات الإنسانية المرتبطة به».
وقال أبو فلة: «عندما بدأت، لم يكن أحد يتوقع أن ألعاب الفيديو يمكن أن تكون مهنة، أو وسيلة لبناء جمهور واسع، نحن نعيش واقعاً مختلفاً تماماً، حيث باتت الألعاب الإلكترونية تُدرّ المليارات، وتُشكّل عنصراً فاعلا في تشكيل وعي الشباب، وتوجيه طاقتهم نحو الإبداع، وحتى في دعم القضايا الإنسانية».
وقال أبو فلة: «في البداية كان طموحي أن أصل إلى الرقم مليون متابع على «يوتيوب» والآن أصبح لدي 47 مليون متابع»، مشيراً إلى أن «تجربته في إطلاق حملات تبرع ناجحة عبر البث المباشر لم تكن مجرّد مبادرات فردية؛ بل دليل على أن صانع المحتوى يمكن أن يكون مؤثراً فاعلاً في القضايا المجتمعية، وأن جمهور الألعاب يتمتع بوعي إنساني كبير إذا ما وُجّه بشكل إيجابي».
وسلط أبو فلة، الضوء على التحديات التي يواجهها صناع المحتوى الشباب، وأهمية المهنية والمصداقية في صناعة محتوى الألعاب، وكيفية التعامل مع الشهرة المفاجئة، وضغوط المنصات الرقمية.

مقالات مشابهة

  • مجلس المنافسة يستعد لمعاقبة GLOVO بسبب "أسعارها المنخفضة"
  • الاحتلال يعلن عن مناطق قتـ.ال خطيرة في غزة ويحذر السكان من البقاء
  • نيويورك تعتمد البيتكوين لفواتير ورواتب السكان
  • اتهام مالك عقار بإشعال حريق لإجبار السكان على الإخلاء
  • «أبو فلة»: الألعاب الإلكترونية صناعة قائمة
  • «لا تتردد.. افسح الطريق فوراً».. حملة لتعزيز الاستجابة السريعة لمركبات الطوارئ
  • ارتفاع مؤشرات السعادة في أبوظبي.. المدينة الأكثر أماناً في العالم
  • نائب رئيس وزراء بريطانيا السابق: طلب الإذن قبل استخدام المواد الإبداعية يقتل الذكاء الاصطناعي
  • وزارة الحج تحث ضيوف الرحمن على الالتزام بالغذاء الصحي
  • تفاصيل جديدة في قرار المحكمة الرياضية بشأن بيراميدز.. شوبير يكشف