بينهم نساء وأطـفال.. استشهاد 10سوريين في بلدة بيت جن بنيران الاحتلال
تاريخ النشر: 28th, November 2025 GMT
أفادت وسائل إعلام سورية باستشهاد 10 سوريين بينهم نساء وأطفال وإصابة آخرون في قصف مدفعي وصاروخي إسرائيلي استهدف بلدة بيت جن في ريف دمشق والتي تبعد نحو 10 كم من الحدود مع إسرائيل وجبل الشيخ.
وذكرت تقارير إخبارية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي حاول اعتقال أحد سكان البلدة فاندلعت على إثر ذلك اشتباكات مسلحة مع الأهالي استمرت لمدة ساعتين.
ولفتت صحيفة يديعوت أحرونوت إلى أنه تمت محاصرة جنود الاحتلال عند توغلهم في البلدة، في حين ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن جيش الاحتلال استخدم المدفعية ومسيرات لتخليص جنوده المحاصرين خلال الاشتباكات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوريا جيش الاحتلال بلدة بيت جن جبل الشيخ جنود الاحتلال
إقرأ أيضاً:
أردوغان: ثلثا شهداء الحرب في غزة نساء وأطفال
#سواليف
قال الرئيس التركي رجب طيب #أردوغان، إن #الوحشية التي استهدفت #نساء #غزة خلال عامين لم تلقَ الرد الذي تستحقه، وأضاف في كلمته، خلال فعالية بمناسبة اليوم العالمي للقضاء على #العنف على المرأة أن ثلثي #شهداء #حرب_الإبادة_الإسرائيلية على غزة، البالغ عددهم 70 ألفا، هم نساء وأطفال.
وأضاف أن هذه أرقام مروعة لأصحاب الضمائر، سنصدح بالحق وندافع عن الحقيقة في كافة المحافل دون النظر إلى هوية الظالم ولا المظلوم.
وأردف مستنكرا: “هذه أرقام مروعة لأصحاب الضمائر، ولا يمكن لإنسان لديه نصيب من الإنسانية أن يبقى غير مبالٍ أمام هذه المآسي. ورغم ذلك، نجد أنفسنا أمام ازدواجية معايير طويلة مؤلمة ومخزية”.
مقالات ذات صلةوتابع الرئيس التركي مشددا: “سنصدح بالحق وندافع عن الحقيقة في كافة المحافل دون النظر إلى هوية #الظالم أو المظلوم”.
وأوضح أن عدد #الأطفال الذين قتلتهم إسرائيل في غزة خلال العامين الأخيرين يزيد عن 20 ألف طفل.
وأكمل: “الوحشية التي تعرّضت لها نساء غزة خلال العامين الماضيين لم تلقَ رد الفعل الذي تستحقه، هوية الجاني والضحية هي التي حدّدت مستوى ردود الفعل هنا أيضًا. وللأسف، لم يُمارس على إسرائيل ضغط يتناسب مع هول الجرائم التي ارتكبتها”.
وتابع: “وأشقائنا الغزيون الموجودون حاليا في هذه القاعة، هم أفضل من يدركون الجرح الذي تسبّب به هذا الأمر في الضمائر”.
وأضاف: “وهنا أقول بوضوح وصراحة: أولئك الذين يحددون حجم ردود أفعالهم بناءً على هوية الضحايا والجناة، شركاء في الظلم واللاعدالة بقدر مرتكبي هذه الجرائم”.