أدابو يحصد أول ألقاب «جولة مينا للجولف»
تاريخ النشر: 28th, November 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة
حصد الإيطالي لودوفيكو أدابو أول ألقاب الموسم الجديد لجولة مينا للجولف، بفوزه في بطولة تحدي أرويرا بالبرتغال، التي دشنت انطلاقة الجولة التي تُعد مبادرة إماراتية رائدة، باعتبارها الجولة الوحيدة التي يقع مقرها بمنطقة الشرق الأوسط في الإمارات، وتحظى باعتراف التصنيف الدولي الرسمي لمحترفي الجولف.
ونجح أدابو من إنهاء البطولة التي أقيمت لمدة 3 أيام بنظام 54 حفرة في مدينة لشبونة، محققاً 198 ضربة، بواقع 18 ضربة تحت المعدل، ليحرز المركز الأول، متقدماً بفارق 3 ضربات عن البرتغالي بيدرو فيجويريدو الذي حل وصيفاً «201 ضربة»، بواقع 15 ضربة تحت المعدل، وجاء الأسكتلندي سيباستيان ساندين في المركز الثالث، «203 ضربات»، بواقع 13 ضربة تحت المعدل.
وشهدت البطولة التي بلغ إجمالي جوائزها المالية 100 ألف دولار، وحصل فيها البطل أدابو على 18 ألفاً، مشاركة متعددة الجنسيات من لاعبين طامحين في كسب الفرصة التي تقدمها الجولة للتقدم نحو جولات أكبر في مسيرتهم الاحترافية.
ولم يحالف أحمد سكيك، قائد منتخبنا الوطني، التأهل إلى الجولة النهائية للبطولة، بعدما توقف رصيده عند 10 ضربات فوق المعدل، في ختام الجولة الثانية، إلا أن اللاعب الذي دخل التاريخ ببداية مسيرته الاحترافية، يوجه أنظاره حالياً إلى بطولة روليار ألجارف كلاسيك التي تقام في البرتغال أيضاً على ملعب ملعب أميندويرا، من 2 إلى 4 ديسمبر المقبل.
وقال كيث ووترز، الرئيس والمفوض لجولة مينا للجولف: «قدم أدابو أداءً رائعاً، وتعامل مع الضغط في الحفر الختامية ببراعة فائقة، كان تحقيق أدنى نتيجة له في ذلك اليوم تحت الضغط أمراً متميزاً، إن رؤية زملائه اللاعبين الإيطاليين يحتفلون معه على الحفرة الأخيرة جسّدت روح وشغف جولة مينا للجولف».
وتنظم جولة مينا للجولف 12 بطولة هذا الموسم، تطوف خلالها البرتغال، ومصر، والمغرب والأردن، على أن يقام الختام في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الجولف البرتغال أحمد سكيك
إقرأ أيضاً:
ارتفاع المعدل السنوي للهطولات المطرية إلى 5.6%
صراحة نيوز -قالت وزارة المياه والري – سلطة وادي الأردن، إن المعدل السنوي طويل الأمد من الهطولات المطرية ارتفع حتى صباح الأربعاء 26/11/2025 إلى نحو 5,6% من المعدل السنوي طويل الأمد البالغ حوالي 8,1 مليار متر مكعب سنوياً.
وأضافت الوزارة أن كميات المياه التي دخلت السدود خلال حالة عدم الاستقرار الجوي بلغت 1,6 مليون متر مكعب، سجلت أغلبها في سد الملك طلال (841 ألف متر مكعب)، ما رفع التخزين الكلي في السدود إلى 45,5 مليون متر مكعب بنسبة تخزين 15,7%.