الملحم عن رومارينهو : ماني مصدق ان هذا بيغادر البيت الاتحادي !
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
ماجد محمد
علق الإعلامي الرياضي عادل الملحم عن رحيل مهاجم نادي الاتحاد رومارينهو عن النادي.
وقال الملحم عبر حسابه الشخصي على موقع إكس “ماني مصدق ان هذا بيغادر البيت الاتحادي!!”.
والجدير بالذكر اقترب البرازيلي رومارينهو، من الانضمام إلى صفوف نادي الشباب قادمًا من الاتحاد.
.المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد رومارينهو عادل الملحم
إقرأ أيضاً:
في حب النبي .. أجمل ما قال الراحل أحمد عمر هاشم في آل البيت
اجمل ما قال الراحل أحمد عمر هاشم في ال البيت.. الدكتور أحمد عمر هاشم هذا العالم الجيل الذى توفى فجر الثلاثاء الماضى، بعد صراع مع المرض، تحدث بصدق وعذوبة فى فيديو سابق له عن حب المصريين الجارف لآل بيت النبي صلى الله عليه وسلم، وحب آل البيت لهم.
وقال فى هذا الفيديو المؤثرة: «جميل جداً أن نرى هذا الإقبال والحب من أبناء مصر لآل البيت، وجميل أيضاً أن نرى آل بيت رسول الله يبادلون مصر هذا الحب، فيُقيمون فيها ويؤثرونها على غيرها من بلاد العالم».
مظاهر حب المصريين لآل البيت
وأوضح من مظاهر هذا الحب والوفاء، تزاحم المصريين على العتبات المقدسة والمطهرة لآل البيت، وزيارتهم المستمرة لمساجدهم العامرة، مثل مسجد الإمام الحسين بن علي، والسيدة زينب، والسيدة نفيسة رضي الله عنهم جميعاً.
وأشار الى أن هذا الحب لا يقتصر على العامة فقط، بل يمتد إلى القيادة المصرية، والتي تولي مساجد آل البيت اهتماماً بالغاً، في مشهد يعكس الحب والتقدير والعرفان لله، ولرسوله، ولآل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وتطرف بالحديث لقصة الإمام علي زين العابدين عند زيارته بيت الله الحرام، حين انشطر له الطواف من شدة توقيرا الناس له.
واستشهد بكلمات الفرزدق الخالدة: «هذا الذي تعرف البطحاء وطأتَه.. والبيت يعرفه والحِلُّ والحرمُ...».
وتابع قائلا: «ما أحوجنا إلى هذا الحب، وما أعظمه، حب آل البيت فرض، وبُغضهم كفر، وقُربهم منجى ومعتصم».
بصمات الدكتور أحمد عمر هاشم العلمية والروحية
يُذكر أن الدكتور أحمد عمر هاشم، كان عضوا بهيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف كما كان من أبرز علماء الأزهر، وصوتاً وسطياً معتدلاً في العالم الإسلامي.
عُرف بعلمه الغزير وأسلوبه البليغ في الدعوة، وألف العديد من الكتب في الحديث والسنة.
وقد نعاه الأزهر ودار الإفتاء، مؤكدين أنه كان من كبار علماء الحديث في العصر الحديث.
فقد ترك -رحمه الله- بصمة علمية وروحية كبيرة، ستظل خالدة في قلوب محبيه وتلاميذه.