بالفيديو.. رقصات التانجو تُشعل العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
عرضت فضائية "يورو نيوز عربي" مقطع فيديو، للأجواء الرائعة التي عاشتها العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس، والتي اختلطت فيها المنافسة بالفن، حيث رقص الجميع التانجو بإيقاعات جميلة ومحسوبة لتفادي الوقوع في أخطاء فنية.
وتوج ثنائي رقص أرجنتيني وبرازيلي، بلقب فئة المسرح في بطولة العالم للتانجو في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس.
وأدت برونا ستيليتا إلى جانب جوليان سانشيز حيث مثلا مدينة بوينس آيرس، رقصة التانجو "لوكا" لمانويل خوفيز للفوز في الفئة التي تسمح بالقفزات البهلوانية والدوران في الرقصات.
وفي فئة "بيستا" أو صالون تانجو التي يتم الرقص فيها في "ميلونغاس" أو نوادي التانجو في بوينس آيرس ويختلط فيها التواصل والمشي الإيقاعي للراقصين، فاز الكولومبي جوني كارفاخال والأرجنتينية سوياي كيروجا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأرجنتين الرقصات المسرح
إقرأ أيضاً:
أيام التشريق.. أوقات أكل وشرب ولا يجوز فيها الصيام
أيام التشريق وهي الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر من شهر ذي الحجة، وهي أيام أكل وشرب ولا يجوز فيها الصيام.
وأيام العيد وأيام التشريق الثلاثة، هي أيام أكلٍ وشربٍ وفرح، لكن السرور لا يدخل قلبَ المؤمن إلا بذكر الله، {ألا بذكر الله تطمئن القلوب}. فقلوبُنا تطمئنُّ بذكره، وتمتلئ نورًا إذا ما تعلَّقت به سبحانه وتعالى.
كما أن أيامُ التشريق من وظائفها أن نُفطر فيها؛ قال رسول الله: «هذه أيامُ أكلٍ وشرب»، وقد حرَّم فيها الصيام، فنهى عن صيام خمسة أيام: يوم عيد الفطر، ويوم عيد الأضحى، وثلاثة أيام التشريق. وقد حُمِل نهيه عند العلماء على الوجوب، فالصيام فيها حرام، لأنها أيامُ أكلٍ وشرب، وأيامُ فرح، لأنها أيامُ عيد، وهي كذلك أيامُ ذكر، لقول النبي فيما يرويه عن ربِّه: «ومن شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضلَ ما أُعطي السائلين».
أعمال أيام التشريقويذهب الحاج في أول أيام التشريق وهو اليوم الحادي عشر من ذي الحجة، إلى رمي الجمرات إن وافق ذلك ترتيب القائم بتنظيم رمي الجمرات، وإلا ينزل على ترتيب القائم على تنظيم رمي الجمرات، ويرمي كل جمرة بسبع حصيات وتكون الحصاة بقدر حبة الفول أو النواة، ويراعي الترتيب بين الجمرات، فيبدأ بالجمرة الأولى، ثم الوسطي ، ثم جمرة العقبة الصغري، فيكون مجموع ما يرميه في اليوم الواحد إحدى وعشرين حصاة.
ثم يبيت الحاج بمنى، حتى إذا زالت الشمس من اليوم الثاني من أيام التشريق وهو اليوم الثاني عشر من ذي الحجة، ذهب لرمي الجمرات أيضا، إن وافق ذلك ترتيب القائم على تنظيم رمي الجمرات، وإن تعجل واكتفى بيومين نزل مكة بعد يومين فقط من رمي الجمرات ولا يبقى إلى اليوم الثالث، وإن لم يتعجل بات بمنى الليلة الثالثة حتى إذا زالت الشمس من اليوم الثالث من أيام التشريق، وهو اليوم الثالث عشر من ذي الحجة، ذهب لرمي الجمرات ولا يبقى إلى اليوم الثالث.