فليك على أعتاب مغادرة منتخب ألمانيا
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
سيتم إقالة مدرب منتخب ألمانيا، هانسي فليك، عقب فترة التوقف الدولي الحالية، إن تعرض الفريق لأي تعثر.
قالت صحيفة بيلد: "هناك خطة واضحة داخل الاتحاد الألماني بشأن المدرب البديل، ويتواجد على قائمة المرشحين جوليان ناغلسمان، بالإضافة إلى أوليفر غلاسنر، وماتياس زامر".
وأضافت: "فترة التوقف الدولي الأخيرة للمنتخب الألماني كانت كارثية للغاية، خصوصاً بعد التعادل مع أوكرانيا، والهزيمة أمام بولندا وكولومبيا".
وعلى الرغم من أن المباريات الثلاث كانت ودية فقط، ألا أنه يبدو أن فترة التوقف الدولية هزت بعض ثقة الاتحاد الألماني في فليك، خصوصاً مع الفشل الأخير له في مونديال 2022.
وسيلعب المنتخب الألماني في فترة التوقف الدولي الحالية أمام اليابان وفرنسا، وبالتالي سيكون فليك مطالب بتحقيق الفوز لاستعادة الثقة من جديد.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني فترة التوقف
إقرأ أيضاً:
ابن سليم بلا منافس في انتخابات رئاسة الاتحاد الدولي للسيارات
باريس (أ ف ب)
سيتم انتخاب محمد بن سليم بالتزكية يوم غد الجمعة في طشقند رئيسا للاتحاد الدولي للسيارات (فيا) لولاية ثانية كونه المرشح الوحيد للمنصب، رغم الجدل المحيط بالعملية الانتخابية، ويتجه بن سليم، البالغ 64 عامًا، إلى ولاية جديدة بلا منافسة في أوزبكستان، حيث تُعقد هذا العام الجمعية العمومية لـ«فيا»، الهيئة التي يقع مقرها في باريس وهي مسؤولة عن تنظيم مسابقات السيارات وأهمها بطولة العالم للفورمولا 1 وبطولة العالم للراليات وبطولة العالم للتحمل، ولكن أيضا عن تعزيز السلامة المرورية على الطرقات.
ويضم «فيا» أكثر من 240 ناديا في 146 دولة، تمثل حوالي 80 مليون عضو، وأُقفل باب التقدم بطلبات الترشح بعدما تم تحديد الموعد النهائي في 24 أكتوبر الماضي.
وقال بن سليم هذا الأسبوع لوسائل إعلام: «لماذا لم يذهب المرشحون إلى أميركا اللاتينية لعرض برامجهم؟ يجب أن تلتقي الناس وتكسب ثقتهم لدعم ترشحك».
وتولى بطل الشرق الأوسط للراليات السابق بن سليّم مهامه خلفا للفرنسي جان تود نهاية عام 2021. وكانت ولايته الأولى حافلة بالأحداث، ورغم الانتقادات، يدافع بن سليم عن حصيلة عمله ويستعد لولايته المقبلة: «أتطلع إلى السنوات الأربع القادمة. تنظيف المؤسسة لم يكن سهلاً، واختيار الأشخاص المناسبين وتوظيف آخرين كان تحديًا. اليوم يمكنني القول إن هذه السنوات من الاستثمار كانت تستحق العناء. ولو سُئلت عمّا كنت سأفعله بشكل مختلف، لقلت: لا شيء. تعرضت لهجمات ليلًا ونهارًا، لكن هل يهمني ذلك؟ أتجاهل كل شيء وأركز على ما وعدت به».