محكمة أوروبية ترفض شكوى رجل أعمال روسي ضد العقوبات
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
رفضت محكمة تابعة للاتحاد الأوروبي، اليوم الأربعاء، شكوى قدمها رجل أعمال روسي وزوجته ضد العقوبات، التي فرضها التكتل، في أعقاب حرب موسكو ضد أوكرانيا.
وذكرت المحكمة أنه على الرغم من أن ديمتري ألكسندروفيتش بومبيانسكي، الذي ينشط في صناعة النفط والغاز، ليس لديه دوراً مباشراً في الحرب، إلا أنه "متورط في قطاعات اقتصادية، تشكل مصدرا رئيسيا للعائدات" بالنسبة لموسكو.
وقالت المحكمة أن زوجته، غالينا إيفغينيفنا بومبيانسكايا، مرتبطة بزوجها من خلال علاقة عمل، حيث أنها تتولى مناصب في نفس الشركات، التي يعمل فيها زوجها.
La Corte di Giustizia dell'Unione Europea ha respinto i ricorsi degli imprenditori russi Dmitry Pumpyansky, Gennady Timchenko, Mikhail Gutseriev e Tigran Khudaverdyan, che contestavano le sanzioni dell'UE. pic.twitter.com/EZ4JfIgKzE
— Han Skelsen (@HSkelsen) September 6, 2023ويعني قرار اليوم أن تجميد الأصول وحظر السفر إلى الاتحاد الأوروبي، المفروض على المواطنين الروسيين، مازال سارياً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
ولي العهد: سعدت اليوم بافتتاح أعمال منتدى تواصل 2025
صراحة نيوز ـ قال سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني عبر موقعه الرسمي على انستغرام: سعدت اليوم بافتتاح أعمال منتدى تواصل 2025 هذه المنصة الحوارية المهمة التي تجمع الشباب بصناع القرار.
قدم سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، حزمة رؤى مستقبلية تتعلق بالتطور التكنولوجي وتحول الحياة في الأردن.
واستشرف سموه في كلمة ألقاها حول القطاع التكنولوجي خلال فعاليات منتدى تواصل 2025، شكل القطاعات المستقبلي في ظل التسارع التكنولوجي، مركزا على توظيف تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بشكل كبير.
وفي كلمته قال سموه مخاطبا الحضور..
دعوني أشارككم رؤى واقعية لما أراه ممكنا في أردن المستقبل وعلى المدى القريب، وهو النهج الذي اتبعته دول جعلت من تكنولوجيا المستقبل أولوية وطنية:
أرى مواطنا يراجع مركزا صحيا لا يتوافر فيه اختصاص معين، فيتمكن من التواصل مع طبيب مختص عن بعد دون عناء السفر.
وأرى غير ذلك….
طالبة في مدرسة تستخدم مساعدا افتراضيا مدعوما بالذكاء الاصطناعي، يجيب عن استفساراتها، ويشرح الدروس بطريقة تتناسب مع مستواها، هكذا نظام لا يفيد الطلبة وحدهم، بل يعزز من كفاءة المعلمين، ويتيح لهم دعم الطلاب الذين يواجهون صعوبات في التعلم.
وأرى الحكومة أيضا، تستخدم بشكل آمن تقنيات الذكاء الاصطناعي في معالجة البيانات السكانية والاقتصادية والصحية وتسخرها أداة أساسية في اتخاذ القرارات وتعزيز الشفافية والتنبؤ بالمخاطر.
أرى في المستقبل القريب طائرات من دون طيار، تنقل مواد طبية عاجلة، أو تراقب شبكات المياه والكهرباء لحمايتها، أو تستخدم في الزراعة، وتكون هذه “الدرونات” من صناعة شركات أردنية.
وهذه كلها رؤى واقعية، ممكنة التحقيق، وعلينا أن نسارع في تنفيذها