أكد محمد فؤاد المهندس، نجل  الفنان الراحل فؤاد المهندس، أنه يجب توجيه الأبناء إلى الاستماع لبرنامج " كلمتين وبس" لأنه برنامج يعطي موعظة وحكمة كل يوم،  قائلا" برنامج كلمتين وبس باب عملوا وكأنوا معانا وحاسس باللي بيحصل فينا".

ميلاد فؤاد المهندس يدخل عامه المائة

واشار محمد خلال مداخلة هاتفية لبرنامج ٩٠ دقيقة المذاع على فضائية المحور: “فؤاد المهندس كوميديان من طراز فريد، قدم العديد من الأعمال الفنية التى تظل علامة فى تاريخ السينما المصرية والمسرح أيضا، ولقب بعديد من الألقاب ولكن يظل لقب الأستاذ هو الأقرب إلى قلبه، ويحل اليوم ذكرى ميلاده”

والد فؤاد المهندس كان عالما لغويا

وأوضح  نجل الفنان فؤاد المهندس أن  والده عالم لغوي يدعى زكي محمد المهندس، ولذلك أتقن فؤاد المهندس اللغة العربية من خلال أبيه الذي كان صاحب الفضل الأول في تنمية مواهبه الفنية.

لتشجيه له دائماً ولدعمه الكبير لموهبته الفنية.

وتابع: قدم فؤاد المهندس أكثر من 70 فيلما، أبرزها "أرض النفاق، العتبة جزاز، شنبو في المصيدة، أخطر رجل في العالم،اعترافات زوج، اقتلني من فضلك، سفاح النساء".

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: فؤاد المهندس نجل فؤاد المهندس ميلاد فؤاد المهندس بوابة الوفد المهندس

إقرأ أيضاً:

أزمة بدون لازمة| القصة الكاملة لفيديو محمد صبحي.. ونجل السائق: والدي لا يرافق الفنان في المناسبات

أثار مقطع فيديو متداول للفنان المصري محمد صبحي خلال خروجه من دار الأوبرا المصرية موجة واسعة من الجدل، بعدما ظهر فيه وهو يوبّخ سائقه المسنّ وينطلق بسيارته تاركاً الأخير يركض خلفها وسط تجمهر الجمهور ووسائل الإعلام. 

وبين اتهامات غاضبة للفنان بسوء التصرف، واتهامات مقابلة للسائق بالتقصير، تحولت الواقعة إلى نقاش عام حول احترام العمال، وضغوط النجوم، وحدود ردود الفعل في المواقف المزدحمة. وزاد الجدل حين خرج نجل السائق ليروي روايتهم الكاملة، محاولاً تصحيح ما اعتبره "سوء فهم" أُلقي على والده ظلماً.

الفنان محمد صبحي 

يُعد محمد صبحي واحداً من أبرز رموز المسرح المصري، تربطه بالجمهور علاقة ممتدة منذ عقود. 

وفي الأسابيع الماضية، عاد للتصدر الإعلامي بعد تعافيه من وعكة صحية خطيرة، إذ أعلن إصابته بفيروس في المخ اضطره للبقاء في المستشفى 15 يوماً لتلقي علاج مكثف. 

ومع ظهوره الأخير في مهرجان آفاق المسرحي بدار الأوبرا المصرية لتكريمه، بدا أن المناسبة تحمل طابعاً احتفالياً، قبل أن تتحول إلى محور جدل غير مسبوق بعد انتشار الفيديو.

تفاصيل الواقعة كما ظهرت في المقطع المتداول

بدأ الفيديو بخروج محمد صبحي من دار الأوبرا بعد انتهاء حفل التكريم، ليكتشف عدم وجود السائق بجوار السيارة. وفي ثوانٍ، تجمّع عشرات من الجمهور والمصورين حوله لالتقاط الصور وطلب التصريحات، ما زاد من حالة التوتر والزحام.

ظهر صبحي وهو يبحث بغضب عن سائقه قائلاً بانفعال: "فين اللي اسمه سليمان؟ الناس ملمومة عليّا".

 وما إن وصل السائق حتى أخذ منه الفنان مفاتيح السيارة قائلاً: "هات مفاتيح العربية"، ثم ركبها وقادها لمسافة قصيرة مبتعداً عن الحشود، فيما ظهر السائق المسنّ يجري خلف السيارة وسط دهشة الحضور.

هذا المشهد، الذي التقطته عدسات الحاضرين، كان كافياً لتصدر الفنان مواقع التواصل، ليس بصفته مكرّماً في الأوبرا، بل كطرف في جدل اجتماعي انتقل من منصات النقاش إلى العناوين الإخبارية.

انقسام واسع في الرأي العام

تفاعل رواد التواصل مع المقطع بشكل حاد، حيث اعتبر فريق أن انفصال الفنان عن هدوئه أمام رجل مسنّ "تصرف غير لائق" أياً كانت المبررات، خاصة أنه حدث أمام الجمهور والكاميرات. ورأى آخرون أن صبحي تصرف تحت ضغط الزحام والارتباك، وأن الفنان الذي خرج للتو من أزمة صحية ربما كان في وضع لا يسمح بانتظار إضافي أو ازدحام خانق.

بين الرأيين، تصاعد الخلاف على نحو كشف حساسية القضايا المتعلقة باحترام العمال، والحدود الأخلاقية لتعامل النجوم مع من يعملون لديهم، وصولاً إلى معنى الكرامة المهنية للسائقين.

ومن جانبه، قال محمد سليمان، نجل السائق إن والده يبلغ من 65 عاماً، نافياً أن يكون والده قد ارتكب أي خطأ، وأوضح أن والده دخل الحمام لدقائق، ولدى خروجه وجد الفنان يتحدث مع شقيقته سلوى التي يعمل لديها كسائق، ولم ينتبه لخروج صبحي من القاعة بسبب عدم اعتياده مرافقة الفنان في المناسبات.

وأضاف سليمان في تصريحات لـ “صدى البلد”، أن والده "لم يتعمّد التأخير"، وأن تصوير الموقف من زاوية واحدة أعطى انطباعاً مضخماً لا يعكس الحقيقة. وأضاف: "أرفض إهانة والدي… الوقوف بعيداً عن السيارة بعد خروج صاحبها أمر طبيعي يحدث مع أي سائق".

وأوضح أن والده عمل لسنوات طويلة في مهنة القيادة ويحافظ على كرامته في عمله، لدرجة أنه ترك وظيفة سابقة حين طُلب منه غسل السيارات، لأنها ليست من مهامه.

وحاول سليمان إغلاق باب الاتهامات التي طالت والده ووضع الأمور في سياقها الحقيقي، داعياً الجمهور إلى عدم إطلاق أحكام قاسية على أساس مقطع قصير.

وتكشف حادثة محمد صبحي وسائقه حساسية العلاقة بين النجوم ومن يعملون لديهم، وكيف يمكن للحظة انفعال عابرة أن تتحول إلى قضية رأي عام في زمن تنتشر فيه الفيديوهات خلال ثوانٍ.

وتبقى الواقعة نموذجاً لصراع التفسير بين ما تُظهره الكاميرا وما يخفيه السياق.

طباعة شارك محمد صبحي المصري محمد صبحي الأوبرا

مقالات مشابهة

  • رد قوى من عمر كمال على المنتقدين.. ماذ قال؟
  • في ذكرى ميلاده.. أعمال درامية استلهمت أحداثها من روايات نجيب محفوظ
  • رامي عياش يكشف كواليس مؤثرة حول أغنية "وبترحل"
  • قصة حقيقية عشتها بالكامل.. رامي عياش يكشف كواليس مؤثرة حول أغنية وبترحل
  • في ذكرى ميلاده.. «نجيب محفوظ» رجل صاغ القاهرة من طين الحكايات وصنع للروح العربية مرآتها الحقيقية
  • أزمة بدون لازمة| القصة الكاملة لفيديو محمد صبحي.. ونجل السائق: والدي لا يرافق الفنان في المناسبات
  • أبويا راح الحمام .. نجل سائق محمد صبحي يرد على اتهام والده بالإهمال
  • أبويا ما أجرمش| منشور مثير من نجل سائق محمد صبحي بعد انفعال الفنان على والده
  • محامي الفنان سعيد مختار يكشف كواليس مقتله وعلاقة زوجته الثانية
  • بعد انفعاله على والده.. نجل سائق محمد صبحي يرد :أبويا مش بيذل نفسه ومأجرمش