نقرأ في أحد أعداد «العرب» الصادرة قبل نحو 50 عاماً، خبراً عن تعاون تجاري وصناعي بين قطر والبحرين، حيث أكد الخبر على التعاون التجاري في مجال استيراد بعض السلع التموينية الرئيسية مثل: الأرز – السكر – المواشي الحية للحوم.
كما أكد الخبر على عمل البلدين على الاشتراك في المعارض التي تقام في كل من قطر والبحرين، وكذلك الاشتراك الموحد في المعارض العربية، وضرورة التنسيق الصناعي بين البلدين وأهمية انشاء المشاريع الصناعية المشتركة، وتشجيع استثمار رؤوس الأموال الخاصة لمواطني دولتي قطر والبحرين في المشاريع المشتركة التي يتم الاتفاق عليها وتطرح أسهمها للجمهور في كل من البلدين.


وفي الصورة المنشورة مع الخبر نجد سعادة الشيخ ناصر بن خالد آل ثاني وزير الاقتصاد والتجارة يودع وفد غرفة تجارة وصناعة البحرين بعد زيارتهم لسعادته بالوزارة، وإلى يمين سعادته بالصورة السيد أحمد السويدي رئيس غرفة قطر، وإلى يساره إبراهيم حسن كمال ثم الحاج خليل إبراهيم رئيس وفد البحرين وعدد من أعضاء الوفد.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر البحرين صحيفة العرب

إقرأ أيضاً:

"جيمس للتعليم" تعقد شراكة مع "سبارك" لإطلاق مدارسها بالسعودية والبحرين

- الشراكة تُعد الأولى من نوعها لذراع جيمس الاستشاري التعليمي الخدمي، إدارة المدارس الأولى، مع توقع المزيد من الشراكات المستقبلية الواعدة.

- "سبارك للتعليم" أحد أسرع مشغلي المدارس الإقليمية نموًا من مرحلة رياض الأطفال للثانوية، حيث تضم محفظتها 4 مدارس وأكثر من 10،000 طالب مسجل في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية.

- ستقدم "إدارة المدارس الأولى" قائمة خدمات متفق عليها لضمان تطبيق معايير "جيمس" التعليمية في المدارس التابعة ل "سبارك للتعليم".

- ستسهم المدارس الجديدة التابعة للمجموعة في الارتقاء بالمعايير التعليمية خارج دولة الإمارات في المنطقة وعالمياُ.  

أعلنت مجموعة "جيمس للتعليم" عن توسعها في البحرين والمملكة العربية السعودية، وذلك في ضوء شراكة استراتيجية أبرمتها عبر ذراعها الاستشاري التعليمي "خدمات إدارة المدارس الأولى FSM" مع "منصة سبارك للتعليم (SEP)"، التي تعد من أسرع مشغلي المدارس نموًا بالمملكة العربية السعودية، والمملوكة لصندوق التعليم السعودي (SEF) الذي تديره إي اف چي هيرميس.وتضم محفظة "منصة سبارك للتعليم" أربع مدارس تضم أكثر من 10،000 طالب في المملكة العربية السعودية، وتهدف إلى التوسع لتشمل أكثر من 20 مدرسة تضم نحو 20،000 طالب خلال السنوات الخمس المقبلة في المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي.

وتمثل هذه الشراكة خطوة مهمة في مسيرة "إدارة المدارس الأولى" حيث تسهم في نقل الخبرة التعليمية المتميزة لمجموعة "جيمس للتعليم" الممتدة على مدار 66 عامًا، والتي أسهمت في تحقيق نتائج تعليمية استثنائية لنحو نصف مليون طالب حول العالم تخرجوا من مدارسها. كما سيقدم الذراع الاستشاري التعليمي للمجموعة باقة متكاملة من الخدمات بموجب ترخيص تشغيلي لدعم "منصة سبارك للتعليم" في إدارة مدارس "جيمس للتعليم". ويهدف هذا التعاون إلى ضمان التزام المدارس الجديدة بالمعايير العالمية المعتمدة لدى "جيمس للتعليم"، والحفاظ على إرثها العريق في تقديم تعليم عالي الجودة.

وفي هذا السياق، أعرب صني فاركي، رئيس مجلس إدارة ومؤسس "جيمس للتعليم" ومؤسسة فاركي، عن سعادته بالشراكة قائلًا: "إن تلك الشراكة تدعم تطلعاتنا في إتاحة خدماتنا التعليمية المتميزة لأكبر عدد ممكن من الطلاب حول العالم، ويُعدّ إطلاق "إدارة المدارس الأولى" امتدادًا طبيعيًا لهذا الالتزام، وتُعدّ هذه الشراكة مع منصة سبارك للتعليم هي الأولى من بين العديد من الشراكات القادمة. وأضاف فاركي: "نشهد طلبًا متزايدًا عالميًا على خدماتنا وخبراتنا التعليمية العريقة، ونتطلع إلى استكشاف المزيد من الفرص التي تتيح لنا دعم المدارس في تقديم تعليم متميز ضمن جهات دولية متنوعة."

من جانبه، صرح كريم موسى، الرئيس التنفيذي المشارك لشركة إي اف چي هيرميس: "بعد النجاحات التي حققناها في مصر، يسرّنا توسيع نطاق شراكتنا مع إدارة المدارس الأولى في المملكة العربية السعودية والبحرين، وهما من أبرز الأسواق الخليجية التي تشهد طلبًا متزايدًا على تعليم عالي الجودة في مرحلة رياض الأطفال وحتى الثانوية."

بدوره، أكّد أحمد وهبي، الرئيس التنفيذي لـ "منصة سبارك للتعليم"، على أهمية هذه الشراكة قائلًا: "يمثل هذا التعاون مع "إدارة المدارس الأولى" وجيمس للتعليم خطوة بارزة في رحلتنا نحو إعادة صياغة التميز التعليمي في السعودية والبحرين وبلاد أخرى في المستقبل. ومن خلال دمج خبراتنا والإرث التعليمي العريق لـ "جيمس للتعليم"، نلتزم بتقديم تجارب تعليمية عالمية المستوى تُلهم الابتكار، وترتقي بالمعايير الأكاديمية في المنطقة. ومعًا، لن نكتفي ببناء المدارس وتحسينها، بل سنعمل على صياغة مستقبل تعليمي أكثر إشراقًا."

وتعكس الشراكة التزام الجانبين بتقديم خدمات تعليمية متقدمة ومبتكرة، كما تمثل بداية لمبادرات أوسع، تهدف إلى نقل خبرات "جيمس للتعليم" إلى مزيد من المدارس حول العالم.

وتجدر الإشارة إلى أن "إدارة المدارس الأولى " التي أعلنت المجموعة عن إطلاقها في نوفمبر الماضي، تستند إلى القيم التعليمية المتقدمة التي عززت من ريادة "جيمس للتعليم" في القطاع التعليمي بالعالم. كما تضم فرقًا متعددة التخصصات من الخبراء لدعم المدارس في تحقيق النجاح التشغيلي والتغلب على التحديات من خلال الجمع بين أفضل الممارسات الدولية والاستراتيجيات المحلية ذات الصلة، علمًا أنها تأسست على يد اثنين من المعلمين، وتقدم خدماتها حاليًا لنحو 200 ألف طالب بالعالم.

مقالات مشابهة

  • استثماري : أقترح تشكيل صندوق تجاري خاص بإشراف مباشر من رئيس الجمهورية
  • دباس الدوسري: عدم تشجيع النصر نعمة رزقني الله بها وأشكره عليها
  • "جيمس للتعليم" تعقد شراكة مع "سبارك" لإطلاق مدارسها بالسعودية والبحرين
  • صافرة أوزبكية تقود مواجهة الأخضر والبحرين
  • سوريا والبحرين تتجهان لتطوير الشراكة في النقل البري والمستدام والتحول الرقمي
  • رئيس قطاع المتاحف:معرض كنوز الفراعنة ثمرة تعاون أكثر من عام مع إيطاليا
  • الصين تعتزم تجريب سياسة الإعفاء من التأشيرات لمواطني 4 دول عربية
  • الرقابة المالية: 2.6% تراجعا لقيمة استثمارات صناديق التأمين الخاصة خلال 3 أشهر
  • رئيس اللجنة المالية: انخراط مصارف العراق في النظام الدولي ضرورة وطنية
  • الأخضر يبدأ معسكر الخبر استعدادًا لمواجهتي البحرين وأستراليا