جمال شعبان: الحزن يؤثر على صحة القلب وقد يؤدي إلى الوفاة
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
كشف الدكتور جمال شعبان، عميد معهد القلب السابق، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، عن بعض الآثار التي يتركها الزعل و كيف يؤثر بها على صحة الإنسان.
وكتب جمال شعبان في منشوره: "هل الزعل فعلا بيتعب القلب؟!.
أضاف شعبان: "القلب اللي ع اليمين في الصورة قلب مكسور شايفينه ضعيف وانكمش ازاي
القلب اللي ع الشمال قلب سليم شايفينه محتفظ بقوامه وشكله ووظيفته ازاي، الزعل والصدمات العاطفية والفشل في الحب وفقدان الأحبة بيكسر القلب وممكن ينتهي بموت مفاجيء."
تابع:"الزعل بينشط الادرينالين والنور أدرينالين وبيحبط إفراز هورمونات السعادة زي السيروتونين ودا بيعمل زي شلل في عضلة القلب وترهل وتمدد في القلب بيبقي زي البالون العلماء سموا الحالة دي متلازم القلوب المنكسرة هي منكسرة عاطفيًا وعضويًا Broken heart syndrome علشان كدا ربنا في القرآن دايما يقول لا تحزن، ويقول عن عن أهل الجنة لا خوف عليهم ولا هم يحزنون.
وأهل الجنة شكروا ربنا مش علي الجنات والأنهار والعيون والفاكهة والغلمان والحور لكن قالوا
الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن يعني الجنة هي عدم الحزن."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزعل صحة الإنسان الدكتور جمال شعبان عميد معهد القلب السابق أدرينالين
إقرأ أيضاً:
مستشار الرئيس للصحة: المضادات الحيوية لا يكون لها دور في علاج الإصابات الفيروسية
أكد الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، أن إصابة الشخص بالأنفلونزا المصحوبة بارتفاع مستمر في درجة الحرارة، وصعوبة في التنفس، مع وجود كحة تستدعي استشارة طبيب مختص لتقييم الحالة.
Yalla Shoot???? يلا شوووت| مباراة ريال مدريد Real Madrid ضد مانشستر سيتي Manchester City بث مباشر وقمة كروية مشتعلة الليلة “الصحة” تكشف عن الفيروس الأكثر انتشارا بين المواطنين حالياوأوضح مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "قلبك مع جمال شعبان"، الذي يقدمه الدكتور جمال شعبان، العميد السابق لمعهد القلب القومي، أن المضادات الحيوية لا يكون لها دور في علاج الإصابات الفيروسية، وأن دورها مقتصر فقط على علاج الالتهابات البكتيرية.
كما حذر الدكتور محمد عوض من تناول المضادات الحيوية دون الرجوع إلى استشارة طبية، مشددًا على أنها تعتمد على جرعات محددة ولفترة زمنية معينة يقررها الطبيب المختص لضمان فعاليتها وتجنب آثارها السلبية.
وفي ظل انخفاض درجات الحرارة، شدد تاج الدين على أهمية الوقاية قائلًا: "الوقاية ثم الوقاية ثم الوقاية"، موصيًا بتجنب الانتقال المفاجئ بين الدفء والبرودة، واستخدام كمامة أو غطاء عند الخروج للجو البارد، إضافة إلى الراحة لمدة يومين إلى ثلاثة أيام عند الإصابة بأي أعراض برد.