تستكمل «ايركايرو» خططها الاستراتيجية وتستمر فى توسعها فى أفريقيا بإضافة رحلتين أسبوعيًا بين طنجة بالمملكة المغربية والقاهرة اعتبارًا نهاية أكتوبر ٢٠٢٣.. فبعد أن بدأت التشغيل بين الدار البيضاء والإسكندرية فى فبراير ٢٠٢٣ بمعدل رحلتين أسبوعيا تستكمل «ايركايرو» خططها بإضافة رحلتين أسبوعيًا بين طنجة بالمملكة المغربية والقاهرة اعتبارًا نهاية أكتوبر ٢٠٢٣ وبين واجادوجو ببوركينافاسو وداكار بالسنغال والقاهرة اعتبارا من منتصف ديسمبر ٢٠٢٣، وذلك دعمًا لحركة السفر والأعمال والسياحة إلى مصر وعبر المطارات المصرية.

 

وتجدر الإشارة إلى أن هذه الخطوط سترتبط بشبكة الشركة الأم مصر للطيران عبر مطار القاهرة من خلال توسيع نطاق اتفاق المشاركة بالرمز السارى بين الشركتين. 

وأكد حسين شريف رئيس مجلس إدارة «إيركايرو» أن هذه التوسعات تأتى فى إطار تشجيع وزارة الطيران المدنى للناقلات الجوية المصرية بالتوسع فى القارة السمراء واستغلال الفرص التى تتيحها الاتفاقيات الغنائية والجماعية للنقل الجوى.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ايركايرو

إقرأ أيضاً:

كأس العرب ليس نهاية المطاف !

خرج المنتخب الوطني الأول لكرة القدم من دوري المجموعات في كأس العرب رغم تحقيقه النقاط نفسها التي حققها في النسخة الماضية، وتأهل على إثرها إلى ربع النهائي قبل أن يخسر من تونس، لكن في النسخة الحالية لم يحالفه الحظ وخرج مبكرا وتأهل المنتخبان المغربي والسعودي من مجموعة منتخبنا وهو أمر كان متوقعا لكن كانت طموحاتنا كبيرة في أن يحقق المنتخب الوطني المعادلة ولكن هذا حال كرة القدم.

وإذا كان الجميع قد تحدث عن السلبيات التي رافقت مشاركة المنتخب الوطني في هذه البطولة فإن هناك مكاسب إيجابية يجب ألا نغفلها من هذه المشاركة وأن نبني عليها للمرحلة القادمة وإيجاد الحلول المناسبة لها خاصة وأن المنتخب الوطني ليس أمامه استحقاق قادم إلا بعد تسعة أشهر من الآن وهي فترة كافية من أجل إعادة ترتيب الأوراق من جديد.

من المكاسب الجميلة التي خرج بها المنتخب الوطني تلك العناصر الشابة التي أظهرت إمكانياتها ولعل مصعب الشقصي ومصعب المعمري وإبراهيم الراجحي وخالد الغطريفي ويوسف المالكي وسعيد العلوي وثاني الرشيدي وعاهد المشايخي وناصر الرواحي يمثلون جيلا آخر قادما للكرة العمانية مع إضافة بعض عناصر الخبرة الموجودة في المنتخب الحالي والاستعانة بعناصر المنتخب الأولمبي السابق والبارزين في منافسات الدوري الذي سيعود إلى الدوران يوم السبت المقبل.

يجب علينا أن نفكر في البناء ولا نستسلم، والفوز والخسارة واردان في كرة القدم، ويجب أن نستفيد من كل مشاركة خليجية أو عربية أو آسيوية أو دولية، ونعيد ترتيب الأوراق وتصحيح الأخطاء.

قد ينهي المنتخب الوطني عام 2025 في مركز جيد في تصنيف الفيفا، عطفًا على نتائجه في كأس العرب، وهذا الأمر سيكون ذا أهمية في المرحلة القادمة، خاصة مع اقتراب موعد قرعة كأس آسيا التي ستقام العام المقبل. لهذا، فإن تكاتف الجهود وتضافرها مهم للغاية، خاصة وأن المرحلة القادمة لا تحتمل الخطأ، فنحن مقبلون على كأس الخليج ونهائيات كأس آسيا وتصفيات كأس العالم 2030. وإذا لم نتحرك من الآن، فإن وضعنا لن يتغير، خاصة وأن الأيام تثبت لنا بأن المنتخبات الأخرى تتطور، وعلينا أن نكون في أفضل الأحوال والاستفادة من كل المخرجات المتوفرة والارتقاء بها إلى الأفضل.

وقبل أن نبدأ الفصل القادم، فإن مجلس إدارة الاتحاد العماني لكرة القدم عليه أن يراجع، بتمعّن ودون عاطفة، ما حدث للمنتخب الوطني خلال الفترة الماضية، وإجراء تقييم شامل لمشاركة المنتخب الوطني في ملحق المونديال، وبعدها كأس العرب، مع التأكيد على أهمية استمرارية البرتغالي كارلوس كيروش في قيادة دفة المنتخب الوطني، أو إيجاد البديل المناسب الذي يرتقي بطموحات المنتخب الوطني وفق منهج البناء، لمنتخب وطني قادر على أن يحقق أحلام جماهيره الوفية التي تقف معه وتسانده في السراء والضراء.

مقالات مشابهة

  • الطقس غدًا.. تحذير من ظاهرة خطيرة تستمر 6 ساعات
  • تحذير الأرصاد: أمطار متوقعة على السواحل الشمالية والقاهرة الكبرى
  • البنوك تستمر في تقديم خدمات مجانية للعملاء بمناسبة الشمول المالي لذوي الهمم..تفاصيل
  • صدمة طنجة تتصاعد بعد حادث الغرق داخل فيلا سكنية بالمغرب
  • البابا تواضروس يلتقي كهنة الرعاية الاجتماعية بإيبارشيات الوجه البحري والقاهرة الكبرى والإسكندرية
  • سيول كركوك.. فرق الإنقاذ تستمر بانتشال العائلات وانهيار الجسور عطّل كل شيء
  • الدولار غير ثابت مع إغلاق نهاية الأسبوع في بغداد وأربيل
  • هيئة الأرصاد تحذر: منخفض جوي يؤثر على السواحل الشمالية والقاهرة
  • كأس العرب ليس نهاية المطاف !
  • الأرصاد: سحب رعدية كثيفة تضرب الوجه البحري والقاهرة الكبرى