أيام قليلة تفصلنا عن حلول المولد النبوي الشريف، في ظل الإقبال على محلات بيع الحلوى للتعرف على الأسعار والشراء حيث تختلف الأسعار حسب المنطقة والمحل الذي يفضل المواطن الشراء منه، كما أنّ ما يشغل أذهان المواطنين حاليا معرفة الفرق بين الحلوى الجيدة والفاسدة، بحسب يوسف عبدالشافي، أحد بائعي الحلوي بمنطقة وسط البلد لـ«الوطن».

 

وترصد السطور التالية 7 علامات تدل على جودة حلاوة المولد في الأسواق وفقا لأحد بائعي الحلوي بمنطقة وسط البلد، كما يلي. 

- يجب أن يكون تاريخ الصلاحية حديث وممتد إلى عدة أشهر. 

- تتميز الحلوي الصالحة للاستهلاك باللون الفاتح. 

- تتميز الحلوى الجيدة بالرائحة الذكية. 

- وبالنسبة لقطعة الملبن يجب أن تكون ذو ملمس ناعم وطري وذات لون فاتح. 

- يجب ألا تكون أنواع الحلوي التي تصنف من النواشف مثل السمسمية والحمصية والبندقية لينة، فالأنواع الجيدة تتميز بالتماسك. 

- التأكد من جودة المكسرات المستخدمة في الحلوي حيث تتميز المكسرات  بالرائحة الجيدة واللون الطبيعي الخاص بها.

- تتصف الحلوي الجيدة بعدم وجود أي علامات عليها مثل الثقوب السوداء أو الانتفاخات. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المولد النبوي الشريف حلاوة المولد النبوي

إقرأ أيضاً:

هل ما نعيشه الآن من علامات الساعة؟.. أمين الفتوى يُجيب

أكد الشيخ محمود الطحان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الحياة التي نعيشها اليوم تتضمن بالفعل بعضا من علامات الساعة الصغرى كما أخبر بها النبي صلى الله عليه وسلم، ولكن دون تهويل أو استعجال لما اختص الله وحده بعلمه.

وأوضح الطحان، خلال حديثه ببرنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، أن قول الله تعالى في القرآن الكريم: "اقتربت الساعة وانشق القمر" قد نزل منذ أكثر من 1400 سنة، ما يدل على أن الساعة قريبة بمفهوم الزمن الإلهي، لكنه أكد أن علم توقيتها عند الله وحده، ولا يطلع عليه نبي ولا ملك.

وأشار إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "بعثت أنا والساعة كهاتين" وأشار بأصبعيه السبابة والوسطى، مما يدل على قربها، لافتًا إلى أننا نعيش بالفعل في زمن "السنوات الخدّاعات" التي يؤتمن فيها الخائن، ويُكذب فيها الصادق، وهي كلها من العلامات التي أخبر بها النبي الكريم.

وأضاف أن المهم الآن ليس الانشغال بتحديد موعد الساعة، وإنما بما تم إعداده لها من عمل، مستشهدًا بقول النبي: "إذا قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فليغرسها"، داعيًا إلى الإيجابية والعمل والإصلاح وعدم الانجرار وراء الشائعات.

وتابع: "الساعة آتية لا ريب فيها، لكن السؤال الأهم هو: ماذا أعددنا لها؟"، في إشارة إلى أن الاستعداد الروحي والإيماني هو ما ينبغي أن يشغل المسلم، لا توقيت النهاية.

اقرأ أيضاًنقيب أطباء القاهرة: كشف العذرية خرافة.. وغشاء البكارة لا يُثبت شرف البنت

خسوف القمر الدموي.. هل هو من علامات الساعة؟

هل تحرير فلسطين من علامات الساعة الكبرى؟

مقالات مشابهة

  • تتميز بنكهتها الغنية.. طريقة عمل شوربة دجاج بالوايت صوص والمشروم
  • فرصة تكون سحب ركامية تصحبها أمطار غداً
  • أشجار القرض.. قيمة اقتصادية تعزز جودة الغطاء النباتي في نجران
  • تسارع الشيخوخة.. متى يبدأ وأي الأعضاء أكثر تأثرا؟
  • «لن تكون مجرد لعبة».. خطة لتحويل PUBG إلى منصة ألعاب واسعة النطاق
  • حينما تكـــون فـــي قــائمــة الأرشــــيف !
  • احذر هذه الأعراض.. قد تكون على بُعد خطوة من ضربة شمس خطيرة
  • 20 إصابة بينها حالات حرجة جراء سقوط لعبة في الطائف
  • غرف في الجنة يدخلها من فعل 4 أمور.. حاول أن تكون منهم
  • هل ما نعيشه الآن من علامات الساعة؟.. أمين الفتوى يُجيب