«My Big Fat Greek Wedding 3» يحقق 3.7 مليون دولار في أول يوم بدور السينما
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
نجح فيلم «My Big Fat Greek Wedding 3» في تحقيق إيرادات بلغت 3.7 مليون دولار في أول أيامه بدور العرض السينمائي في الولايات المتحدة الأمريكية، ليأتي في المركز الثاني في قائمة الإيرادات اليومية في شباك التذاكر الأمريكي بعد فيلم الرعب «The Nun II» الذي احتل المركز الأول.
يعتبر الفيلم الجزء الثالث من سلسلة أفلام «My Big Fat Greek Wedding» تأليف وإخراج نيا فاردالوس، ويجمع في بطولته عدد من النجوم من بينهم فاردالوس، جون كوربيت، لويس مانديلور، إيلينا كامبوريس، جيا كاريدس، جوي فاتون، ليني كازان، وأندريا مارتن.
تتناول أحداث فيلم «My Big Fat Greek Wedding 3»، حول عائلة «بورتوكالوس» التي تخوض رحلة إلى اليونان من أجل لم شمل الأسرة بعد وفاة الجد، وتم تصوي في الفترة من 22 يونيو إلى 10 أغسطس 2022 في العاصمة اليونانية أثينا.
تمّ تقديم الجزء الأول من الفيلم من إخراج جويل زويك في عام 2002، وحقق الفيلم وقتها إيرادات 368 مليون دولار، بينما تم طرح الجزء الثاني في 2016 بعد مرور 14 من إصدار الجزء الأول من إخراج كيرك جونس، ولكن لم يحقق الفيلم سوى 90 مليون دولار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شباك التذاكر هوليوود ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
إندونيسيا تدشن مشروعين للنفط والغاز بقيمة 600 مليون دولار
جاكرتا (وام)
أخبار ذات صلةافتتح الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو، أمس الأول، مشروعين للنفط والغاز البحريين في غرب البلاد، وصفهما بأنهما حجر زاوية نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي على صعيد الطاقة.
وتعهد برابوو، بتعزيز أمن الطاقة لأكبر اقتصاد في جنوب شرق آسيا، وبالتخلص التدريجي من طاقة الفحم والوصول إلى صافي انبعاثات صفري بحلول سنة 2050.
وقال: إن «تحقيق الاكتفاء الذاتي الوطني على صعيد الطاقة أمر حيوي لاستقلالية أمتنا». وأضاف: «إذا تمكنا من تحقيق الاكتفاء الذاتي على صعيد الطاقة فسنوفر عشرات المليارات من الدولارات».
من جهته، أكد وزير الطاقة والموارد المعدنية بهليل لاهاداليا، أن المشاريع التي تبلغ تكلفتها 600 مليون دولار، والتي تديرها شركة «ميدكو إي آند بي ناتونا» الإندونيسية في بحر ناتونا الجنوبي، تهدف إلى إنتاج 20 ألف برميل نفط يومياً. وتعهد برابوو خلال قمة مجموعة العشرين العام الماضي، بإغلاق مئات محطات الطاقة العاملة بالفحم والوقود الأحفوري بحلول سنة 2040 في البلد الذي يعد من أكبر منتجي ومستهلكي الفحم في العالم.