قال أنطوان غزال رئيس لجنة تسيير أعمال غرفة المنشآت الفندقية بالإسكندرية ومطروح البحيرة التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، إنَّه للمرة الأولى هذا العام ستستمر الحركة السياحية الوافدة من أوروبا إلى الساحل الشمالي والعلمين حتى النصف الثاني من شهر أكتوبر المقبل، موضحًا أن السنوات الماضية لم تشهد قدوم سياح أجانب لتلك المنطقة بداية من شهر سبتمبر.

إيطاليا أكثر الدول الأوربية إرسالا للسياح للعلمين

وأضاف «غزال»، لـ«الوطن» أنَّ الحركة السياحية الوافدة للساحل الشمالي والعلمين خلال فصل الصيف الحالي كانت جيدة للغاية، موضحًا أنَّ إيطاليا جاءت في المركز الأول كأكثر الدول الأوربية إرسالًا للسياح إلى تلك المنطقة، تلتها كلا من كازاخستان وبولندا والتشيك، موضحًا أنَّ قدوم السياحة الأوروبية للعلمين والساحل الشمالي كانت أبرز إيجابيات الموسم السياحي الصيفي الحالي.

السياح العرب والمصريين

وأشار رئيس لجنة تسيير أعمال غرفة المنشآت الفندقية بالإسكندرية ومطروح البحيرة، أنه بالإضافة إلى تواجد السياح الأوربيين بالعلمين والساحل الشمالي، فقد شهد الصيف الحالي تواجد أعداد جيدة من السياح العرب ولاسيما القادمين من دول الخليج، ذلك بالإضافة إلى السياح المصريين الذين تواجدوا بالمنطقة بداية من شهر يونيو الماضي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: العلمين المنشآت الفندقية الساحل الشمالى ايطاليا

إقرأ أيضاً:

اليونيسف: المساعدات تتحرك ببطء.. و107 شاحنات لا تعني الانفراج الحقيقي

تحدث كاظم أبو خلف، المتحدث باسم منظمة اليونيسف،  عن آليات التفاوض والتواصل مع الجانب الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن مؤسسات الأمم المتحدة لا تتفاوض مباشرة، وإنما يتم ذلك عبر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية. وقال: "اليونيسف ليست جهة تفاوضية، ولكن هناك مكتب مختص بالتنسيق، ونحن نعمل جميعًا تحت ضغط متنامٍ".

وأوضح أبو خلف، خلال مداخلة هاتفية على شاشة "القاهرة الإخبارية"،  أن هذا الضغط ساهم في دخول المساعدات بعد 78 يومًا من الانقطاع، ولكن ذلك تم بآلية "بعيدة عن أن تكون كافية"، بحسب تعبيره. وأضاف: "107 شاحنات لا تكفي، خاصة مع دمار بهذا الحجم وحاجة ماسة لعمليات إغاثة شاملة".

وانتقد المتحدث باسم منظمة اليونيسف، المنهج الانتقائي في إدخال المساعدات، موضحًا أن بعضها يدخل بينما يُمنع الآخر، قائلاً: "يدخل الطحين، ولا تدخل المكملات الغذائية، يدخل الغذاء، ولا يدخل الوقود، وهذا يفرغ المساعدات من مضمونها".

وأكد أن المنظمات الأممية تمتلك القدرة والخبرة لتوزيع المساعدات بكفاءة، ولا حاجة لإنشاء كيانات جديدة، موضحًا: "الأنروا تعمل في غزة منذ 70 عامًا، ولديها 13 ألف موظف، ولدينا نحن في اليونيسف 40 عامًا من الخبرة".

طباعة شارك اليونيسف المساعدات الجانب الإسرائيلي كاظم أبو خلف القاهرة الإخبارية

مقالات مشابهة

  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 53،901 شهيد وأكثر من 122 ألف مصاب منذ 7 أكتوبر 2023
  • لماذا تهاجم أوروبا نتنياهو الآن تحديدًا؟
  • مسئولو الإسكان يتابعون المشروعات الجاري تنفيذها بالقرى السياحية بالساحل الشمالي
  • غرفة المنشآت السياحية: 30 يونيو آخر موعد لتوفيق أوضاع العائمات النيلية
  • اليونيسف: المساعدات تتحرك ببطء.. و107 شاحنات لا تعني الانفراج الحقيقي
  • متحدث حركة فتح: التحول الأوروبي إيجابي.. ويجب على العرب تعظيم أوراق الضغط
  • عضو المنشآت الفندقية: افتتاح المتحف المصري الكبير نقلة نوعية للسياحة.. وتوقعات بزيادة الإشغالات
  • هجوم واسع بالمسيرات يعطّل حركة الطيران في موسكو
  • البستاني: الإمارات تمتلك أفضل نظام عالمي لاسترداد «القيمة المضافة» للسياح
  • الرئاسي يرحب بمقترح بوتين لعقد أول قمة عربية – روسية في أكتوبر المقبل