قبلات وأحضان حارة.. ليوناردو دي كابريو بإطلالة فاضحة مع حبيبته في إسبانيا
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
متابعة بتجـــرد: لا تزال حياة النجم العالمي ليوناردو دي كابريو العاطفية تشغل الرأي العام حول العالم، بخاصة بسبب خياراته المثيرة للجدل عندما يتعلّق الأمر بعمر شريكته.
وفي آخر إنجازاته العاطفية، شغل دي كابريو (48 عاماً) الجمهور والصحافية بإطلالة فاضحة مع حبيبته، عارضة الأزياء الإيطالية، فيتوريا سيريتي (25 عاماً)، حيث ظهرا وهما يتبادلان القبلات والأحضان الحارة في ملهى Hi Ibiza الليلي في الجزيرة الإسبانية، واستمرت سهرتهما حتى الساعة 4:30 صباحاً.
وليس من الواضح متى التقى ليوناردو بفيتوريا، لكنّ الجدير ذكره هو أنّهما شوهدا معاً في فرنسا في أواخر شهر أيّار (مايو)، تزامناً مع العرض الأولي لفيلمه ” Killers of the Flower Moon” في مهرجان كان السينمائي.
كما رُصد الثنائي أثناء ذهابهما لتناول المثلجات معاً في سانتا باربرا، كاليفورنيا، في 22 آب (أغسطس).
يُشار إلى أنّ آخر علاقة رسمية عاشها النجم كانت مع الممثلة كاميلا موروني، حيث تواعدا لمدة 4 سنوات قبل أن ينفصلا.
ومنذ انفصالهما، ارتبط اسم النجم بعدد من عارضات الأزياء اليافعات، من أبرزهن العارضة فلسطينية الأصل، جيجي حديد، حيث زعمت مصادر مقرّبة منهما أنّ الثنائي في علاقة عاطفية جدّية، وهو ما لم يؤكّده يوماً أي من الطرفين.
main 2023-09-11 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ذكرى وفاته.. أهم المحطات في حياة النجم حسن حسني
تحل اليوم ذكري رحيل الفنان الكبير حسن حسني..ولد الفنان حسن حسني بحي القلعة فى القاهرة، وكان والده يعمل مقاولاً للمبانى، توفيت والدته وهو فى السادسة من عمره وانتقل برفقة عائلته إلى حي الحلمية الجديدة ودرس فى مدرسة الرمضانية وحصل على الشهادة التوجيهية فى عام 1956.
حسن حسني.. وبداياته الفنية
وكانت بداية حسن حسنى سينمائياً من خلال دور صغير للغاية فى فيلم الكرنك الذى قدّمه نور الشريف وسعاد حسنى وإخراج على بدرخان عام 1975، ثم لفت الأنظار كممثل قادر على أداء أدوار الشر فى فيلم "سواق الأتوبيس" إخراج عاطف الطيب، الذى استعان به بعد ذلك فى عدد من أفلامه ، أبرزها "البرىء" ، “البدروم”.
وعلى الصعيد الدرامي، شارك الفنان حسن حسني فى العديد من المسلسلات البارزة مثل “رد قلبى”، و“اللص الذى أحبه”، و“أهالينا”، و“المال والبنون”، ومع بداية الألفية اتجه للأدوار الكوميدية مع الوجوه الشابة، والتى كان أبرزها الفنان محمد سعد بداية من فيلم “اللمبي” الذى عرض عام 2002.
رغبة اعتزال الفن
كان الفنان حسن حسني محبا وداعما لجيل الشباب، مثل هنيدي والسقا وكريم عبد العزيز وحلمي ومحمد سعد، إلا أن الراحل علاء ولي الدين كان حالة خاصة لدى حسن حسني.
حين توفى علاء ولى الدين، ولشدة حب حسن حسني له، سافر إلى العين السخنة، وقرر أن يعتزل الفن، لولا تدخل عدد من أصدقائه، حيث كان يراه مثل ابن له.
الأيام الأخيرة
روت ابنته فاطمة حسن حسني تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة والدها، خلال لقاء تليفزيوني ببرنامج “الجمعة في مصر”، قائلة إن الفنان شعر بالتعب قبل وفاته بأيام قليلة فقط، وتوجهت العائلة به إلى المستشفى يوم الخميس، حيث تبين أنه بحاجة لإجراء قسطرة قلبية عاجلة.
ورغم حالته الصحية، لم يفقد حسه الفكاهي، إذ مازح ابنته داخل المستشفى قائلاً:
“إوعي يجيلي كورونا من الناس اللي هنا دي”.
ولكن القدر لم يمهله طويلاً، فرحل عن عالمنا بعد العملية، في مشهد ترك حزنًا كبيرًا في الوسط الفني والجمهور الذي أحبه.
مأسي حياته
لم تكن حياة حسن حسني مليئة بالضحك فقط، بل شهدت محطات مؤلمة أثرت فيه نفسيًا بشكل عميق، أبرزها وفاة والدته وهو لم يتجاوز السادسة من عمره، وهو الحدث الذي قال إنه غيّره للأبد لكن أقسى لحظاته كانت في عام 2013، عندما فقد ابنته رشا حسن حسني بعد صراع مع مرض سرطان الغدد. حاول إنقاذها بالسفر والعلاج خارج البلاد، لكن المرض كان قد تمكّن منها. ومن شدة ارتباطه بها، ظل محتفظًا بصورتها خلفية على هاتفه المحمول حتى وفاته.