بسمة عن فيلم أولاد حريم كريم: مش دايمًا بنكون مبسوطين بالكواليس.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
قالت الفنانة بسمة، إن شخصية دينا مندور التى قدمتها فى فيلم "حريم كريم" ، هى من أقرب الشخصيات لها وتعتبره من أكثر الأدوار التى تتفائل بها.
وأضافت بسمة خلال مداخلة هاتفية ، ببرنامج "كلاكيت" الذى تقدمه لينه الطهطاوي ، أن أولاد حريم كريم يطرح موضوعات مختلفة تمامًا ومهمة ، وليست تكملة للجزء الأول، مشيرة إلى أنها فى بداية المشروع كانت قلقة بعض الشىء بسبب غياب الكثير من الأبطال، لكنها أدركت أن الفيلم يتضمن نوع دراما مختلف عن الجزء الأول.
لمشاهدة الفيديو هنا
وتابعت قائلة : “احنا مش دايمًا بنكون مبسوطين وبنهزر فى كواليس التصوير، ولا علاقة لها بالسوشيال ميديا ، ومن الممكن أن يكون لدينا مشاكل فى حياتنا الشخصية ولكن هذه طبيعة مهنتنا”.
وأضافت بسمة، أنها بالرغم من أنها شخصية خجولة وقليلة الكلام ، إلا أنها كانت تشعر داخل الكواليس بكثير من الألفة والود بينها وبين فريق عمل الفيلم، مؤكدة أنه كان من أفضل الكواليس التى عاشتها الفترة الأخير.
ويعرض فيلم «أولاد حريم كريم» حاليًا فى السينمات ، وهو من بطولة مصطفى قمر، بسمة، داليا البحيري، علا غانم، خالد سرحان، عمرو عبدالجليل، رنا رئيس، وهنا داوود، وهو من تأليف زينب عزيز وإخراج على إدريس.. وهو الجزء الثانى من فيلم «حريم كريم» الذي عرض عام 2005، وشارك في الكثير من الفنانين ، وهما: ياسمين عبدالعزيز، الراحل طلعت زكريا، داليا البحيري، علا غانم، بسمة، خالد سرحان، محمد شاهين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بسمة الفنانة بسمة اولاد حريم كريم مصطفى قمر داليا البحيري علا غانم خالد سرحان أولاد حریم کریم
إقرأ أيضاً:
استشاري علاقات زوجية: الأم تصنع الفارق والقدرات وحدها لا تكفي.. فيديو
أميرة خالد
أكد الأستاذ خالد سندي، استشاري العلاقات الزوجية، أن القدرات البيولوجية تمثل الأساس الذي يمكن البناء عليه، لكن ما يميز شخصًا عن آخر هو كيفية استثمار هذه القدرات من خلال التربية والتوجيه.
وأوضح في حديثه خلال بودكاست نسوة أن بعض الأمهات ينجحن في استثمار طاقات أبنائهن بشكل لافت، قائلاً: “أم أمسكت بيد ابنها منذ الصغر، حفظته القرآن، علمته كلمات جديدة، ودرّبته على لغات متعددة، فأصبح يتحدث العربية الفصحى والإنجليزية والفرنسية. هل هذا ممكن؟ نعم، ممكن جداً.”
وأضاف: “لكن لو جئنا ببنت لديها نفس القدرات ونفس الأم، ولكن هذه الأم همّشتها، فلن تتقن لا العربية الفصحى ولا أي لغة أخرى، إذن، المسألة ليست في القدرات فقط، بل في ما نُعبّئ به هذه القدرات.”
وأشار إلى أن المجتمع يحمّل المرأة أدوارًا متعددة في إطار العلاقة الزوجية، مضيفًا: “نحن نطلب من الفتاة حين تكبر أن تكون زوجة وأمًا، وطباخة، ومديرة منزل، ومربية، ونريد منها أداء كل هذه الأدوار، وفي حال اختارت أن تعمل، يُطلب منها ألا تُقصّر في أي من مسؤولياتها الأخرى.”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/ssstik.io_@rashmnet_1749458595437.mp4