اليوم.. طقس حار على القاهرة الكبرى والوجه البحري نهارا معتدل ليلا
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
كشف خبراء هيئة الأرصاد الجوية،عن حالة الطقس اليوم السبت، حيث يسود طقس حار نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى وشمال الصعيد والسواحل الشمالية و شديد الحرارة على جنوب سيناء وجنوب البلاد، وطقس معتدل الحرارة علي شمال البلاد حتي شمال الصعيد ومائل للحرارة علي جنوب سيناء وجنوب الصعيد ليلا .
واوضحت الأرصاد أنه تتراوح نسبة الرطوبة على القاهرة الكبرى والوجه البحري من 80 الى 90 % للعظمى والصغرى من 35 الى 50%.
ويشهد السبت شبورة مائية صباحا على الطرق المؤدية من وإلى القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الشمالية ومدن القناة ووسط سيناء.
وهناك نشاط رياح علي مناطق من السواحل الشمالية الغربية وجنوب سيناء وشمال الصعيد علي فترات متقطعة.
ومن المتوقع أن تسجل درجات الحرارة، السبت ،على القاهرة الكبرى والوجه البحري 33 للعظمى 24 درجة،وعلى السواحل الشمالية 31 للعظمي والصغري 24 درجة ، وعلى جنوب سيناءوجبال البحرالأحمر 37 للعظمى 28 ،وعلى شمال الصعيد 35 والصغري 23 ، وعلى جنوب الصعيد 38 للعظمى 27 درجة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الارصاد حالة الطقس درجات الحرارة شبورة على القاهرة الکبرى والوجه جنوب سیناء
إقرأ أيضاً:
معركة الأعياد .. صفقة الأسرى الكبرى تقترب
في تطور مفاجئ لواحد من أكثر الملفات حساسية في الصراع اليمني، عاد ملف الأسرى إلى الواجهة، مع إعلان جماعة الحوثي استعدادها الكامل لتنفيذ صفقة تبادل شاملة "دون شروط أو استثناءات"، تزامنًا مع اقتراب عيد الأضحى، فيما ردت الحكومة اليمنية بإبداء الجاهزية ذاتها، ولكنها اتهمت الحوثيين بـ"التهرب والمراوغة الإعلامية".
وقال عبد القادر المرتضى، رئيس لجنة شؤون الأسرى في صفوف الحوثيين، إن الجماعة تدعو إلى "تبادل كامل للأسرى من جميع الأطراف، بما فيهم غير اليمنيين"، مطالبًا بسرعة التنفيذ بمناسبة العيد، في خطوة اعتبرها مراقبون محاولة لإعادة تحريك الجمود في الملف.
لكن الحكومة الشرعية، وعلى لسان رئيس مؤسسة الأسرى والمختطفين، الشيخ هادي الهيج، وصفت التصريحات الحوثية بأنها "فرقعة إعلامية"، مشددة على أن "الكل مقابل الكل" ممكن فورًا، شريطة كشف مصير المخفيين قسرًا وعلى رأسهم السياسي محمد قحطان، الذي لا تزال الجماعة ترفض الإفصاح عن وضعه منذ اختطافه في 2015.
الجدل يأتي بعد أكثر من عام على آخر صفقة تبادل فعلية جرت في أبريل 2023، بإشراف أممي، وشملت إطلاق سراح نحو 900 أسير، إلا أن المحادثات اللاحقة، وعلى رأسها جولة عُمان في يوليو 2024، لم تثمر عن أي تقدم.
وتشير تقديرات حقوقية إلى أن أعداد المحتجزين لدى الطرفين تفوق 20 ألف شخص، في حين تتصاعد مناشدات الأهالي كلما اقتربت المناسبات الدينية، وسط أمل يتجدد ثم يخبو مع كل جولة تفاوض لم تكتمل.
فهل نقترب من انفراجة تاريخية تنهي سنوات من الألم والفقد، أم أننا أمام فصل جديد من لعبة التصريحات دون أفعال؟!