محمود حميدة يعلن عن هذا الخبر السار لجمهوره على السوشيل ميديا
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: علن الفنان محمود حميدة عن انضمامه حديثاً لموقع التواصل الاجتماعي للفيديوهات والصور الشهير “إنستغرام”، حيث نشر مقطع فيديو أعلن من خلاله عن أن هذا الحساب هو الرسمي والوحيد عبر التطبيق الشهير.
وظهر حميدة في الفيديو بنفسه، ليكشف عن توثيق حسابه الرسمي على “إنستغرام”، ونفي صلته بأي حسابات أخرى تتحدث باسمه، محذراً الجمهور من التعامل مع أي حسابات أخرى، وعلق على الفيديو قائلا: “هذه هي صفحتي الوحيدة والرسمية على إنستغرام.
وحرص النجم المصري على نشر صور وفيديوهات من كواليس تصوير أعماله الأخيرة، منها فيلم “مطرح مطروح” الذي عرض في السينمات مؤخراً.
يذكر أن فيلم مطرح مطروح هو آخر أعمال محمود حميدة، ويشارك في بطولته كل من شيماء سيف، كريم عفيفي، ليلى زاهر، سامي مغاوري إخراج وائل إحسان، تأليف محمد عز، وإنتاج أحمد السبكي.
وتدور أحداث الفيلم في فترة الأربعينيات في مصر، في إطار من الحركة والكوميديا، حيث تتسبب الصدفة في تعرض موظف مصري وعائلته للخطر.
View this post on InstagramA post shared by Mahmoud Hemida – محمود حميدة (@mahmoudhemida_official)
main 2023-09-17 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمود حمیدة
إقرأ أيضاً:
وفاة مخرج الأفلام الوثائقية الفرنسي الشهير مارسيل أوفولس عن 97 عاما
باريس "أ.ف.ب": توفي مخرج الأفلام الوثائقية الفرنسي الشهير مارسيل أوفولس السبت في منزله في جنوب غرب فرنسا، على ما أعلنت عائلته الاثنين.
و"توفي مارسيل أوفولس بسلام في 24 مايو 2025 عن 97 عاما"، وفق ما أفاد حفيده أندرياس بنجامان سيفيرت في بيان ذكّر فيه بأن جده حاز جائزة أوسكار و"كان شخصية بارزة في مجال السينما الملتزمة".
وُلِد مارسيل أوفولس في فرانكفورت أم ماين (ألمانيا) في الأول من نوفمبر 1927، وهو نجل المخرج الألماني الكبير ماكس أوفولس. وهربت عائلته من ألمانيا النازية عام 1933 واستقرت في فرنسا، قبل أن تضطر إلى الفرار مجددا إلى الولايات المتحدة عام 1941.
وعاد إلى فرنسا عام 1950، وبدأ العمل كمساعد مخرج، ولا سيما في فيلم والده الأخير "لولا مونتيس" (1955).
وحاول أوفولس الذي كان صديقا للمخرج الفرنسي الكبير فرنسوا تروفو خوض مجال الأفلام الروائية في ستينات القرن العشرين، قبل أن يختار الإخراج الوثائقي، بعدما وظفته محطة الإذاعة والتلفزيون الفرنسية العامة "أو إر تي إف".
وفي عام 1969، أخرجَ "الحزن والشفقة" Le Chagrin et la pitie الذي يتناول قصة مدينة فرنسية هي كليرمون فيران تحت الاحتلال الألماني أثناء الحرب، وقد أثار الفيلم استياء معاصريه، ومُنِع عرضه على التلفزيون العام حتى عام 1981، مع أنها كانت الجهة الممولة. وعُرض أخيرا في دور السينما عام 1971، وحقق نجاحا كبيرا رغم طوله (4 ساعات و15 دقيقة). ونال جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي عام 1989 عن فيلمه "أوتيل تيرمينوس-كلاوس باربي، حياته وعصره".