نتيجة تنسيق الأزهر 2023 فرع أسيوط علمي بنين.. كليات متاحة للحاصلين على 50%
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
أعلن مكتب تنسيق القبول بجامعة الأزهر نتيجة تنسيق الأزهر 2023 فرع أسيوط علمي بنين، وذلك للطلاب الحاصلين على الثانوية الأزهرية لهذا العام 2023-2024، والتي تتيح 3 كليات بفرع الجامعة للحاصلين على 50% في الثانوية الأزهرية.
نتيجة تنسيق الأزهر 2023وجاءت نتيجة تنسيق الأزهر 2023 فرع أسيوط علمي بنين كالتالي:
طب بنين أسيوط: 616 درجة
طب الأسنان بنين بأسيوط: 613 درجة
الصيدلة بنين أسيوط: 603 درجة.
معهد إعداد فني التحاليل البيولوجية بكلية العلوم بنين أسيوط بمصروفات: 572 درجة.
معهد إعداد فني المختبرات بكلية العلوم بنين أسيوط بمصروفات: 568 درجة.
الهندسة الزراعية بنين بالقاهرة فصول أسيوط: 521 درجة.
العلوم بنين بأسيوط: 517 درجة.
المعهد الفني الصحي للتسجيل الطبي والإحصاء بكلية العلوم بنين بأسيوط بمصروفات: 517 درجة.
الزراعة بنين بأسيوط: 463 درجة.
الشريعة والقانون بأسيوط: 435 درجة.
الشريعة والقانون بأسيوط شعبة الشريعة الإسلامية: 392 درجة.
الشريعة والقانون بأسيوط شعبة الشريعة والقانون انتساب: 382 درجة.
اللغة العربية بأسيوط شعبة التاريخ والحضارة: 358 درجة.
اللغة العربية بأسيوط تخصص عام: 349 درجة.
التربية بنين شعبة التربية الخاصة: 347 درجة.
اللغة العربية تخصص عام : 343 درجة.
التربية بنين بأسيوط: 341 درجة.
أصول الدين والدعوة بأسيوط تخصص عام انتساب: 341 درجة.
اللغة العربية شعبة الوثائق والمكتبات والمعلومات: 338 درجة.
اللغة العربية شعبة التاريخ والحضارة: 332 درجة.
كليات للحاصلين على 50%الشريعة والقانون شعبة الشريعة الإسلامية انتساب: 325 درجة.
أصول الدين والدعوة تخصص عام: 325 درجة.
معهد معاوني القضاة بكلية الشريعة والقانون بمصروفات: 325 درجة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الأزهر بأسيوط نتیجة تنسیق الأزهر 2023 الشریعة والقانون اللغة العربیة بنین بأسیوط تخصص عام
إقرأ أيضاً:
فيضانات مفاجئة وجفاف متواصل.. كيف تأثرت المنطقة العربية في 2024؟
سجلت المنطقة العربية في عام 2024 أعلى درجات حرارة في تاريخها، وفق تقرير “حالة المناخ في المنطقة العربية” الصادر عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية في ديسمبر، ما يعكس تصاعدًا ملموسًا في وتيرة الاحترار وارتفاع خطر الظواهر المناخية المتطرفة.
وأشار التقرير، وهو الأول من نوعه، إلى أن متوسط درجة الحرارة السنوي ارتفع بمقدار 1.08 درجة مئوية مقارنة بالفترة المرجعية بين 1991 و2020، ما يوضح تسارعًا ملحوظًا مقارنة بالعقود السابقة، ويمثل مؤشرًا على تأثير التغيرات المناخية المتصاعدة على المنطقة.
تمتد المنطقة العربية على مساحة 13 مليون كيلومتر مربع من المغرب إلى الإمارات، وتضم 15 من أصل 20 دولة الأكثر معاناة عالميًا من ندرة المياه نتيجة تفاقم الظواهر المناخية، ومع أن معظم المنطقة جافة وقاحلة، فإن بعض مناطق شمال إفريقيا تشهد شتاء أكثر رطوبة.
وشهد عام 2024 موجات حر طويلة وممتدة، وصلت في بعض المناطق إلى 50 درجة مئوية لمدة 12 يومًا، بينما استمر الجفاف في أجزاء من شمال إفريقيا للسنة السادسة على التوالي، مع تسجيل فيضانات مفاجئة في دول مثل المغرب وليبيا والصومال ولبنان بعد هطول أمطار غزيرة، ما يعكس التباين الكبير في الظواهر المناخية وتأثيراتها المباشرة على المجتمعات والاقتصادات.
وحذرت المنظمة من أن الارتفاع المستمر في درجات الحرارة يضغط على الأنظمة البيئية والاقتصادات والمجتمعات، وأوضحت أن متوسط ارتفاع درجة الحرارة في المنطقة العربية بلغ 0.43 درجة مئوية لكل عقد منذ عام 1991، أي ضعف سرعة الاحترار على مستوى العالم، ويتجاوز ضعف معدل الفترة بين 1961 و1990.
وأظهرت بيانات العقد الأخير (2015-2024) أن درجات الحرارة ارتفعت بمقدار 0.58 درجة مئوية عن متوسط 1991-2020، و1.44 درجة مئوية مقارنة بالفترة 1961-1990، ما يعكس تصاعد التحديات المناخية التي تواجه المنطقة.
ودعا التقرير إلى تعزيز أنظمة الإنذار المبكر متعددة المخاطر، والتي تشكل استثمارًا حيويًا لحماية الأرواح وسبل العيش، وأشار إلى أن نحو 60% من الدول العربية تمتلك هذه الأنظمة حاليًا، كما أبرز التقرير استثمارات عدة دول في إدارة الموارد المائية عبر تحلية المياه وبناء السدود وتحسين معالجة مياه الصرف الصحي.
وأكد التقرير أن هذه الدراسة التحليلية تعتبر أداة تخطيط استباقية لفهم أنماط المناخ وتأثيراتها الاجتماعية والاقتصادية، والاستعداد للتحديات المستقبلية، خاصة مع استمرار الاتجاه نحو الاحترار وزيادة حدة الظواهر المناخية.
ووصف أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، التقرير بأنه خطوة نوعية نحو تعزيز فهم الجماعة العربية لأنماط المناخ والمخاطر المرتبطة به وتأثيراته الاجتماعية والاقتصادية، فيما تضمن التقرير توقعات سيناريوهات المناخ المستقبلية من الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ لتوفير إطار للتخطيط للتأثيرات المناخية في السنوات القادمة.