محافظ المنيا يوجه بمتابعة مشروعات الشباب و الرياضة ضمن "حياة كريمة"
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
وجه اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا، بمتابعة مشروعات الشباب و الرياضة ضمن مبادرة حياة كريمة لتطوير قرى الريف المصري، مؤكدا أن الدولة تولي اهتمامًا كبيرًا بدعم قطاع الرياضة والرياضيين تنفيذاً للمبادرات الرئاسية لبناء الإنسان وتطويره بمختلف المجالات، خاصة تطوير مراكز الشباب التي تساهم في إعداد الشباب بدنياً وفكرياً وتنمية قدراتهم وتدريبهم وتزويدهم بالمهارات المختلفة، بالإضافة إلى استثمار أوقات فراغهم وطاقاتهم وتوجيهها لصالح المجتمع.
وعلى صعيد آخر، استعرض مندى عكاشة مدير عام مديرية الشباب والرياضة بالمنيا، اليوم الاثنين في تقريره الشهرى جهود المديرية في تنظيم سلسلة من الفعاليات خلال شهر أغسطس الماضى لدعم الأنشطة الرياضية والترفيهية لفئة الشباب والنشء من أبناء المحافظة وتنمية مهاراتهم ، حيث نفذت إدارتي الشباب والبرلمان والتعليم المدني بالمديرية ندوات وورش تدريبية متنوعة جاءت موضوعاتها حول ( تعزيز المواطنة والمشاركة السياسية ــ تجديد الولاء والانتماء ـــ التنمر أسبابه وكيفية مواجهته ــ الإدمان )، إلى جانب عقد دورات تدريبية حول تأهيل الشباب لسوق العمل.
وأكد مشاركة إدارة تنمية النشء في البرنامج الرئيسي لتنمية الوعى الثقافي العلمي وتقديم الأنشطة ضمن مبادرة التوعية الدينية والأخلاقية تحت شعار "قيمنا من تراثنا " بمراكز شباب قريتي (تلة -برجاية) .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مبادرة حياة كريمة مديرية الشباب والرياضة مراكز الشباب ورش تدريبية
إقرأ أيضاً:
حلقة تدريبية في لوى لتعزيز قدرات الشباب على استثمار الفرص الاقتصادية
نظم مكتب والي لوى ورشة تدريبية بعنوان «كيف تصنع فرصة استثمارية»، قدمها الدكتور إسحاق الشرياني، خبير ريادة الأعمال والجدوى الاقتصادية، بمشاركة مجموعة من الباحثين عن عمل وأصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة.
هدفت الحلقة إلى تنمية قدرات الشباب في تحليل التحديات المحلية وتحويلها إلى مشاريع استثمارية ذات جدوى، من خلال محاور شملت تحديد الفرص، ومصادر توليدها، وتطبيق أدوات التفكير الإبداعي، وتحويل الأفكار إلى مشاريع قابلة للتنفيذ.
وأكد الدكتور الشرياني أن عُمان تزخر بالفرص الاستثمارية، إلا أنها تتطلب رواد أعمال جادين يمتلكون الرؤية والقدرة على توظيف الموارد المتاحة ليصنعوا حلولا مبتكره ومستدامة، مضيفًا: «علينا أن ننتقل من ثقافة الأعذار إلى ثقافة الحلول والابتكار».
وشهدت الحلقة تفاعلًا إيجابيا من المشاركين الذين عبّروا عن استفادتهم من المحتوى العملي، مؤكدين أن البرنامج أتاح لهم أدوات فعالة لتخطيط مشاريع مبتكرة تخدم المجتمع وتسهم في التنمية المستدامة.